ترانس جندر إيجيبت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يا سمين حسن والدكتور أيمن غريب

اذهب الى الأسفل

يا سمين حسن والدكتور أيمن غريب Empty يا سمين حسن والدكتور أيمن غريب

مُساهمة  ناهد السورية0 الإثنين أكتوبر 04, 2010 4:42 pm

اعترض الرجل الشاذ جنسيا على الدكتور السعودي أيمن غريب قطب من جمعية البر المنطقة الشرقية وكم كنت أتمنى أن قد كان هذا الدكتور هو الوحيد الذي تعرض له الرجل الخنيث يا سمين حسن بالنقد والتهجم لكن الرجل الخنيث تعرض لأكثر من طبيب وشخصية علمية بالنقد الجارح و المتمادي وغير الموضوعي وغير المتزن فتراه تارة ينطح كالتيس مقالة للدكتور الفاضل حسان المالح وتارة يهجم كالثور الهائج على الدكتور محمد رحال وطورا يهاجم الدكتور السعودي أيمن غريب العضو بجمعية البر بالسعودية المنطقة الشرقية ليست المصيبة في النقد فكل إنسان يحق له النقد ولكن هناك فرق بين النقد البناء وبين النقد الهدام بين نقد أفلاطوني ونقد سفسطائي غايته تهديم أقوال الآخرين وتكسير رتبهم العلمية ولا سيما إن صدر النقد من رجل فاشل فشل في السنة الأولى من كلية الطب وتذرع بذريعة فاسدة ومغالطة يقال لها بعلم النفس المغالطة المعنوية ألا وهي التعليل بالعلة الفاسدة فقد علل سقوطه الذريع وفشلع البديع ونزوله الشنيع بالمحسوبيات بكلية الطب لا أريد أن أفصل ما سبق تفصيله بمقالات سابقة لي لكشف مثالب الرجل الشاذ المريض يا سمين حسن صاحب منتد ى ترانس جندر إيجيبت للتحول الجنسي هذا الرجل تعرض للدكتور أيمن غريب في مقالة له ذكر فيها شيئا عن اضطراب الهوية الجنسية ثم نطحها الرجل الشاذ برأس له أقوى من رأس التيس ويشهد التيس أن يا سمين حسن مكفهر أكثر منه وأتيس ومن مظاهر تياسة هذا الرجل أنه أصيب بالا ستفزاز من قول الدكتور الفاضل أيمن غريب :إن الطفل يكشف دوره الجنسي من خلال البنية التشريحية(((والطفل لا يعرف دوره الجنسي إلا من خلال تعرفه على جسمه وعلى أعضائه الجنسية التي تتمايز عن الجنس الآخر تشريحيا ووظيفيا ))) فاغتاظ منه الرجل الشاذ أيما اغتياظ وفتح فمه على المليء وبدأ بنقد يظنه القارئ عواء كلب أو نباح ذئب والدليل أنه عواء كلب أن الكلب عندما يعوي لا يقربه أحد فكذاك الرجل الشاذ يا سمين حسن عندما يعوي بعواء نقده فلا يقترب أحد ويرد عليه وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن الرجل الشاذ يا سمين حسن يظنه أعضاء منتداه بشكل لا شعوري أنه أخو الكلب وشقيقه وتوءمه
المهم فتح الرجل الشاذ فرائصه ومد أضباعه الذئبية ليتخذ من كلام الدكتور الفاضل أيمن غريب فريسة مستساغة ولا سيما أن الدكتور غائب عن هذا المنتدى ولا يستطيع الدفاع عن نفسه فمثل يا سمين حسن في هذه الحال كمثل من يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه حسبما نصت عليه الآية القرآنية المعهودة وهذا يدل على دنو في النفس لدى يا سمين حسن وانحطاط في المستوى الروحي وارتفاع بالمنسوب الآنتروبي واقتراب من الجنس الحيواني نعم مد الرجل الشاذ يا سمين حسن أضباعه وبدأ يأكل بأسنان النقد كلام الدكتور أشبه بالشخص المحروم من أكل اللحم فكأنما يتناوله لأول مرة وكأنه يريد التعويض عن نقص مستواه الغذائي بأن يتغذى بنهش كلام الآخرين الصحيح والسليم
المهم قال يا سمين حسن الشاذ ما يلي ((( لو هذا الكلام صحيح، لما وجدنا تبايناً واضحاً في سلوكيات الأطفال الذكور و الإناث من المهد، و لما وجدنا أطفال يقرّون بعدم إنتمائهم لجنس ولادتهم منذ أعوامهم الأولى (و في بعض حالات الترانس الذكور-لإناث من الصغر، النفور الشديد من العضو الذكري و الرغبة الملحّة في التخلص منه حتى قبل أن يعوا الفوارق العضوية-جنسية بين الجنسين)، و أيضاً لما فشلت تجارب د/ جون موني في تهيئة طفل ذكر كأنثى (بعد أن تلف و بُتر عضوه الذكري في سنته الثانية أثناء عملية ختان) بعدما وصل للرشد و إرتد تلقائياً للعيش كذكر رغم عدم علمه إطلاقاً بأي مما حدث له في صغره...
و لو كان هذا الكلام صحيحاً، لما أقرّ أي صاحب حالة إنترسكس بإنتمائه لأي من الجنسين، نظراً للإختلافات العضوية المتعددة و التي تخرج عن نظرية القاعدة-الثنائية المفترضة: "القضيب و اللا-قضيب"


وهناك بعض التفسيرات النفسية التي تشير إلى وجود حسد لدى الأنثى يطلق عليه ( حسد القضيب ) وهو الذي يدفعها إلى تعويض الفروق بينها وبين الذكور . ومحاولة التفوق عليهم . كما يفسر اندفاع الإناث نحو منافسة الذكور في كافة مجالات الحياة .)))


نقول للرجل الشاذ يا سمين حسن : كلامك بعدم صحة كلام الدكتور أيمن غريب هو الباطل بل هو في قمة العفونة والفساد ويدل على كائن قصير النظر ضحل البصيرة ولا ينظر لأبعد من أنفه بل يدل على رجل أهوج يصدق كل ما يقال ولا يزينه بميزان العقل الذي خلقه الله ليميز الإنسان به طريق الهدى وسبيل الضلاله
المهم كلام الخنيث يا سمين حسن باطل من عدة أوجه
أولا : قال الرجل الشاذ هناك تباين في السلوك حسبما هو موضح أعلاه وأقول " لا يوجد تباين إنما التباين بعقل ياسمين حسن فالمتباين يرى الأشياء كلها متباينة أشبه بالذي يضع نظارة حمراء فيقول السماء لونها احمر فنقول له: أنت ارتديت ماهو أحمر فالعيب بالآلة التي تنظر بها وكذاك يا ياسمين آلتك التفكيرية هي المتباينة فصرت ترى كل شيء متباينا فالأطفال يا خنيث حسن كلهم ينهجون سلوكا واحدا وأما من شذ فهو قليل والعبرة بالحقائق العلمية بالكثير الشائع لا بالقليل النادر ومشكلتك أنك تبني حقائق علمية من استثناءات في الوقت الذي يجب أن تكون الاستثناءات هي الشاذ من القاعدة لكن لا عتب عليك فأنت بالأساس لم تعد تميز هل أنت ذكر أم فتاة فلا ضير إن تكلمت عن هذا التباين الخنفشاري الذي لا وجود له إلا بأحلام يقظتك التي تسيطر عليك فتخرجك من قائمة اليقظين وتضعك في لائحة المغفلين ثم إن هؤلاء الذين ينهجون سلوكا مغايرا لا تتجاوز نسبتهم الواحد على الثلاثين ألفا في الذكور والواحد على المئة ألف في البنات فهذه نسب ضئيلة تنهج سلوكا مغايرا فكيف تجعل ماهو استثناء وشذوذ قاعدة (إن هذا لشيء عجاب )ثم إنني فحصت عينة مؤلفة من مئة طفل ذكور وإناث وسألتهم عن جنسهم فعللوا انتماءهم الجندري للأعضاء التناسلية والصفات الثانوية التي تميز الذكور من الإناث وهذا بأم عيني فكيف لك أن تخدعنا (على فرعون يا هامان) ثم إن إقرار الطفل من أعوامه الأولى بانتمائه للجنس الآخر ليس سببه هو منطقة البي إس تي سي أو النواة الخلالية التي تتشدق بها أو الجين الطويل كطول لسانك أو الماد ة البيضاء التي ليست كسمعتك الرمادية السوداء
وليس إحساسهم بالأنوثة أو الذكورة المخالفة لجنسهم هو أمر غريزي فقد كذبت والله إنما قد يكون ذلك لدوافع نفسية مثل دافع النكران حيث ينكر الشخص وضعا ثابتا لإعادة توازنه النفسي كما أنكرت أنت وضعك الذكوري لتكسب إعجاب الرجال والآخرين الذي فقدته وأنت في قمة ذكورتك حيث فشلت بكلية الطب وأصابتك عقدة نقص وأردت استقطاب الناس إليك فأنكرت وضعك الذكوري لتصل لبغيتك في إرادة القوة ونفي عقدة الخصاء التي لقيتها لدى رسوبك بكلية الطب وعللت ذلك بالمحسوبيات(هه هه هه هههههههه) فكذلك الطفل ينكر انتماءه لجنسه الحقيقي ليحصل على مزيد من العطف والحنان واستقطاب رضا الأهل وعنايتهم كما فعلت أنت تماما فانت ذكر بقمة الذكورية والدليل مهاجمتك العنيفة للدكاترة الأجلاء فهذا العنف الذ رآه عليك أكثر من شخص دليل عند ذوي الفطنة على نفسية ذكورية فالنفسية الأنثوية تميل للنقد اللطيف الذي لا يصل لدرجة المهاجمة والعنطزة وتكسير رتب الآخرين
ُثم إن احتجاجك بموني هذا غير صائب لأن هذه التجربة فريدة وحيدة عشوائية لم تتكرر مع موني هذا وبالتالي لا تعتبر حقيقة علمية إنما هي بدء فرضية ونحن نعلم أن النظرية العلمية الثايتة التي ترتقي لمقام الحقيقة تكون بعد الاستقراء والاستقراء يعتمد على قراءة الواقع من خلال عينات كثيرة أشبه بالقاعدة الكلاسيكية القائلة كل المعادن تتمدد بالحرارة فهذه القاعدة لم تخلق من مشاهدة عينة واحدة إنما من مشاهدة العديد من العينات أم أنك لا تعرف كيفية نشوء الحقيقة العلمية كما قلت عن هواياتك بعلم النفس والفلسفة وتكنولوجيا المعلومات بمنتدى الدكتو ر حسان المالح ثم إن طفل موني هذا قد يكون تعرف على جنسه الذكري لا من خلال زبه المبتور بل من خلال بقايا هذا العضو ألا وهو كيس الصفن وكيس الصفن هو عضو تشريحي ذكوري وأيضا من خلال خشونة صوته فالطفل ميز بين صوته وصوت البنات فعرف أنه ذكر فلماذا تريد أن تسخر الشيء فكأنه يتجه باتجاه أن الذكورة والأنوثة هي مسالة غريزية ثم إن هناك بعض الآراء التي تقول إن الذكورة والأنوثة مكتسبة بفعل تربية الأهل وهذا حقيقي واقعي فلماذا لم تقل إن الطفل طفل موني هذا رفض الانتماء للإناث لأن موني حسبما فهمت لم يضعه بجو نسائي بل أراد إقحامه بعالم الأنوثة بالإيحاء الذاتي
وبالتالي لا تستطيع الجزم بقوة أن الهوية الجندرية غريزية تابعة لمناطق هيبوثلاموسية خلالية جينية حسب ما تتشدق به بمنتداك وتناقلته عنك مزابل المنتديات الأخرى حيث لم يقرك على ذاك الكتور حسان المالح وكثير من الأوساط العلمية المرموقة أما احتجاجك بالإنترسكس فالمسألة بسيطة جدا هم ينتمون لجنس ما بفعل الصفات الثانوية الأشد غلبة فعندما يرى الإنترسكس جسده تغلب عليه صفات أحد الجنسين فينتمي للجنس الذي تغلب صفاته عليه فلماذا تفترض عدم الانتماء هذا عبثا جزافا فمثلا لو كان الإنترسكس هذا لديه قضيب ومهبل ولكن لديه نهدان كبيران و شعر طويل وجسد أملس فهو سيحتج بالصفات الثانوية من نهدين وشعر طويل بالانتماء لأحد الجنسين
لكنك أنت تريد أن تتعلق بقش الحجج وبعود الأدلة التي تحترق لدى أقل شرارة بصيرة من شهاب فكر ثم إنك تقول بالتباين الواضح منذ المهد وأنا بصراحة أجدك كما لو كنت تريد أن تفرض علينا أقوالك كأنها مسلمات أو بديهيات أو كانك تخاطب بشرا لا عقول لها مثل أعضاء منتداك الذي تنتقيهم لا عقول لهم وتريد أن تسيطر على عقولهم وتعوض بذلك عقدة النقص لديك بفشلك الواضح بكلية الطب مثل وضوح التباين بسلوك الأطفال من المهد ثم إن قولك سلوك الأطفال من المهد فيه نظر فالسلوك استجابة ورد فعل تجاه تصرف ما والاستجابة تحتاج لمنبه وتحتاج لنمو في مناطق الإيصال العصبية لدى الطفل التي لم تكتمل بعد في المهد فمن أين أتيت بالسلوك هذا يا لعين فالطفل لا يمكن أن ننسب له أي سلوك في المهد وما يفعله هو عبارة عن غرائز تقوده لماهو صالح له في هذه الفترة من عمره (الذي قدر فهدى )(الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى) فكلمة هدى تفيد وقوع الهداية على المهدي وبالتالي الفعل يحصل بدون إرادة المهدي بل يساق له سوقا فمن أين تقول لنا بالسلوك مشكلتك يا ياسمين أنك تريد أن تتكلم ولا تتحمل أدنى درجة من درجات النقد لأنك هزيل ضعيف تافه حشرة لا تقدرعلى مقاومة مخرز الحقيقة يا أكذوبة الأكاذيب يا خريج كلية الهياطين والمجاذيب
أما بالنسبة لقولك حول الدكتور دايمون هذا وأنه كان مؤمنا ان الهوية الجنسية تتكون قبل الولادة في الرحم فكلامك مردود عليه بكون هذه التجربة فريدة من نوعها وحيدة لم تخضع لقواعد التكرار العلمي الاستقرائي لعدم وجود عينات كثيرة وخير دليل على صحة كلامي للزوم تعدد العينات هو اختبارات الترانسكس التي ذكرتها في صفحتك الرئيسية حول جلب العديد من الذكور والإناث ومن ثم استنتاج النتائج لكن يبدو أنك تريد أي قول يوافق هواك كما قال النبي صلى الله عليه وسلم ما معناه تعرض الفتن على القلوب كعرض الحصير عودا عودا حتى تنقسم القلوب لقسمين قلب صاف لا تضره فتنة ما دامت السموات والأرض وقلب كالكوز مربادا مجخيا لا يتبع إلا ما أشرب من هواه وها أنت لا تتبع إلا ما أشربت من هواك ولو كان باطلا هزيلا ضعيفا

أما ما ذكرته حول الدكتور دايموند من أنه تابع الدكتور موني بتجربته على الشخص مقطوع الزب وأن الدكتور موني رباه مدة عشرين عاما بجو أنثوي ولكنه رفض التشبث بالأنوثة فلنا حولها تعليق هو كما يلي :
هذا الشخص المقطوع القضيب قلت يا ياسمين إنه فر من الأنوثة بعد عقدين من الزمن فنقول ما دام الرجل لم يتشبث بالأنوثة فلماذا لم يفر إلا بعد عقدين من الزمن لماذا رضي التمسك بها مدة عشرين عاما وما عدا مما بدا حتى اختار هذا الوقت لينقلب على أنوثته فهذا يدل على أن الرجل رضي بعوالم الأنوثة فإن قلت لا لم يرض فوجب الرد لما ذا اختار هذا التوقيت هل صبر الرجل مقطوع الزب على إقحامه بعوالم الأنوثة طيلة هذه المدة رغم أنه هناك أطفال في ريعان الطفولة ثاروا على هويتهم الجنسية كما قلت بلسانك آنفا فلما ذا هذا صبر طيلة هذه المدة مما يشككنا بكلامك ولا سيما أنك قلت : رفض لاحقا ولاحقا ظرف زمان يفيد أنه سابقا لم يرفض الاستمرا وكا ن متأقلما فنقول :إن هذا الرجل تأقلم مع أنوثته بفعل الاكتساب لكنه ثار عليها لأنه مقطوع القضيب ومعنى مقطوع القضيب أنه لا يتلذذ جنسيا من مهبله الاصطناعي لأنه حسبما صرحت أنت يا ياسمين بمنتداك إن المهبل الفاجينو بلاستي المصطنع تدخل به النهايات العصبية الموجودة بالقضيب وهذه تساهم بإحداث اللذة الجنسية بعد التحول فالرجل تأقلم كأنثى لكنها أنثى وجدت أن نشوتها الجنسية معدومة فيما لو تحول لأنثى فرفض الرجل الاستمرار لهذا الدافع فما فائدة انقلابه لفتاة إن كانت هذه الأنثى لن تتكيف جنسيا مع شريك العمر كما فعلت أنت في أمريكا مع الرجل الذي مارست الجنس معه وجعلك في عالم سحري من القبلات والشهوة
ثم إن قولك بتكون الهوية الجنسية داخل الرحم غير دقيق مئة بالمئة فقد قرأت بمنتدى مجانين الشهير كشهرة شذوذك إن كثيرا ممن يتقدمون بشكاوى لهذا المنتدى كا ن يصنف مرضهم داخل اضطراب الهوية الجنسية من قبل الدكتور وائل أبو هندي وجمال الفقي مع العلم أن هؤلاء رجال كانوا لا يشعرون بأنوثة ألبتة أثناء طفولتهم ثم مارسوا الجنس السالب مثلك لفترة طويلة من الزمن فانقلبت شهوتهم وهويتهم وصاروا يشعرون بالأنوثة الطاغية الملتهبة في نفوسهم وتكونت عندهم فكرة ملحة للتحول الجنسي
ثم استدراكا لما سبق فقولك بعدم علم الشاب مقطوع الزب لما حصل له سابقا فيه الكثير من المبالغة ومسألة تضحك بها على أعضاء منتداك الدراويش فهل من المعقول أن يرى خصيتيه أو يرى نفسه بدون قضيب ثم لا يسأل أبويه لما ذا أنا بكيس صفن بدون قضيب مثل باقي الأولاد يعني محال أن لا يتطرق بدافع الفضول للسؤال عن سبب الاختلاف بينه وبين غيره من الذكور مادمت تقول :لم يتأقلم يا سيد حسن
قولك على المراجع العلمية المحترمة التي تضمنت النظريات التي تقول بدور الأم والارتباط بها كسبب لتداعي الهوية الجنسي كلامك مردود عليك فهناك الكثير من المراجع العلمية المحترمة التي تضمنت ذلك وإنما أنت تكذب وتجر اللحاف لصالحك وتضحك على أعضاء منتداك من الشواذ المساكين حتى تثبتهم على عقيدة الترانسكس الهوموسكسوالية ودعم النفسية السالبة للتوجه الجنسي لديهم وأما ما قلت عن الدين و الأعراف كسبب بجعل نظرية الارتباط بالأم كسبب لاضطراب الهوية الجنسية فكلامك مردود عليك بأن من أتى بهذه النظريات هم ناس وأطباء أجانب ملاحدة كفرويد ويونغ وأدلر وغيرهم فمن أين أتيت بالدين ألا تلاحظ معي أنك معتوه سالب التوجه الجنسي
وأما ما ذكرته من إثبات الدكتور آدموند الواقعي أن خلل الهوية الجنسية راجع لما قبل الولادة فأعود وأؤكد لك أن الاستنتاج العلمي لا ينبني على عينة واحدة إنما على عينات متعددة والدكتور دايموند هذا لم يعدد العينات إلا كمية من الجرادين أمثالك ثم إن ماينطبق على الجرادين يا جردون لا ينطبق على ابن آدم فكم هناك من التجارب التي كانت تصدق على الحيوانات ولا تصدق على البشر وذلك لاختلاف البنية التشريحية للنوعين يا تيس
ثم إن قولك برفض الترانسكس لنظريات الارتباط بالأم هذا من صنع خيالك أنت فأنا قابلت العديد من الإنترسكس وسألتهم عن السبب بتوجههم الجنسي فيقولون لاندري ليس لنا علم 000أي هم ليسوا علما ء ولا أطباء ولا نفسانيين حتى يرفضوا أولا يرفضوا يا خول على أقل تقدير وكلامك هذا كأنما يجعل الترانسكس والإنترسكس علما ءفطاحل بعلم النفس وماهم كذاك
وأما ما قلته يا خول من دحض النظريات العلمية القائلة بأن الترانسكس اضطراب نفسي فكلامك مردود عليك وخير دليل منتدى مجانين حيث يصنف اضطراب الهوية الجنسية تحت الاضطرابات النفسية فهل أنت أشد فهما أم أسبق علما من مؤسس الموقع وائل أبو هندي وهم أطباء الموقع الأفذاذ الذين درسوا فنجحوا وتكلموا فأبدعوا وليس مثلك سقطت على جمجمتك من أول سنة طب ولم تستطع الإكمال ثم الترانسكس هو اضطراب نفسي لأن الاضطراب النفسي هو هو كل حالة نفسية خرجت عن نطاق النفسية البشرية المألوف بين الناس بغض النظر عن سببه هل هو هرموني أم غير هيرموني وخير مثال على ذلك المصاب بداء باركنسون يشعر باكتئاب نفسي هذا الاكتئاب اضطراب نفسي ووفق كلامك يقتضي عدم تصنيف الاكتئاب الناشئ عن مرض باركنسون بالاضطراب رغم أن السبب هو قلة مادة الليفو دوبا بالدماغ تماما مثل الهرمون مما يؤكد ويبطل ادعاءك ببطلان التصنيف النفسي للترانسكس تحت المرض النفسي والاضطراب النفسي ثم إن هناك أيها الخول صلة وثيقة بين النفس والجسد فكل منهما يؤثر على الآخر وهذا كلام كبار العلماء النفسانيين ولو كانت الصلة معدومة وأن الاضطرابات الجسدية لاتتسبب بمرض نفسي واضطراب نفسي لما قالوا بهذه الكلمة
وأما قولك بالشجب العالمي والعلمي لنظريات تصنيف الترانسكس تحت الاضطراب النفسي فهذا من وهمك ومن مبالغتك السخيفة التي تحتاج لدليل وهذا موقع مجانين وموقع الدكتور محمود عريان بسوريا وكثير من المواقع الطبية العربية والأجنبية تقول عن هذا إنه اضطراب فلما ذا تريد أن تفرض علينا بعض صنع خيالك كمسلمات وبديهيات تريدنا أن ننساق وراءها كأنها حقائق علمية ثابتة يا خول
بالنسبة للرفض العلمي فهمناه ولكن ما المقصود من الرفض العالمي هل العالم كله يقر بكلامك يا خول يا سيد خنيث حسن مثلا بسوريا لا يقرون بكلامك وبمصر التي تحارب نقابتها لا يقرون بكلامك ألا يدل هذا على كذبك وافترائك وافتئا تك على العالم بأجمعه
ثم القول بالسرية التي قلت عنها فلقد أضحكني قولك بغاية السرية فعلى حد علمي إن السرية تغطي الابحاث العسكرية والسياسية والتكنولوجية خشية من استخدامها فيما يضر بأمن الدول العسكري أو الاقتصادي أما هنا في المجال الطبي فلاداعي للسرية يا هفمان لعدم وجود المبرر يعني لو أفصح من كتم هذه النظريات التي تدحض نظريات التصنيف النفسي للترانسكس ماذا سيضر ولا سيما أن عمليات التحول الجنسي التي هي أفظع من هذه النظريات تحصل فأي خوف أو قلق من طرح نظريات تؤيد هذا التحول ثم إن الدول التي تقول عنها إنها تجعل المواضيع سرية أقرت اللواطة والسحاق والحرية الجنسية وزواج الرجل من الرجل والمرأة من المرأة ثم تقول لي سرية والله إن كان هناك شيء سري فهو أنك منظم وتابع لهيئات جنسية طبية تدعم التحول الجنسي ولحن كلامك وأسلوب خطابك يدل على ذلك فأنت تقبل بأي فرضية ولو غير ثابتة أو تخالف المنهج العلمي في الاستدلال ولو بلغت ما بلغت من التفاهة والسخافة كما أنك تكرس وقتك وجهدك لهذا الموضوع فوق ما يستلزمه تحولك ثم إنك قلت إنك باحث بهذه المواضيع الجندرية فنقول ومن كلفك بالبحث وما هو هذا السبب العظيم لتكرس له حياتك ثم ما ذا تعمل وما هي مهنتك من أين تعيش وكيف تكسب قوت يومك إن لم تكن منظما وتابعا لهيئات تعطيك راتبا ثابتا لقاء سمسرتك أتمنى أن أجد جوابا يشفي غليل من يعرفك حول مصدر رزقك هل تعمل رقاصة مثل سالي السيد عبد الله
ثم إن قولك (((.. للأسف، لا نستطيع الكشف عن تفاصيل هذه المعلومات الآن لأنها ما تزال محمية إلى الآن من النشر من جانب بعض المؤسسات الإحتكارية الضخمة، و تكاليف الإطلاع على هذا الأرشيف باهظة جداً..))) هذا القول يدل على أنك منظم لأنك عبرت عن أسفك بأنك لا تستطيع الكشف عن التفاصيل فنقول هذا يعني أنك تعلم عن هذه الأبحاث وما دمت تعلم هذه الأبحاث معناه أنك تابع لهيئات قامت بهذه الأبحاث فإن لم تكن تابعا فكيف علمت فإن قلت لي إنك علمت من النت أو الكتب فقد خالفت قولك في أن هذه المعلومات سرية وإلا فإنك لمنظم وتابع لمنظمات عالمية للجنس والدعارة والتحول الجنسي اليهودية التي تدعم هذه الأساطير العلمية بالمال والجهد 000وغير هذا الكلام لايقبل ثم إنك توسع نطاق منتداك لقطر وتونس والإمارات وهذا الأسلوب أسلوب رجل منظم يبدأ بنواة لمنظمته ثم يعمل على إحاطة هذه الدائرة والنوا ة بإلكترونات إنسانية تدور حولها وتدعمها بالقوة والاستمرارية

الرجل الشاذ جنسيا صاحب منتدى ترانسجندر إيجيبت للتحول الجنسي يقول Sad((
هذا ينافي المصادر العلمية المتعددة في هذا الشأن.
اُنظر مشاركة سابقة: الترانس و الإنترسكس، الحقيقي و البطيخ، الإضطراب و الإضطهاد

تحديداً الجزء التالي:

المثير للإهتمام و الجدير بالذِكر في الموضوع أن العديد من الكتب و المراجع العلمية المختصة بالشئون الجنسية تؤكد أن الغالبية العظمى ممن يعانون في الطفولة مما يسمّى حالياً طب-نفسياً بـ "إضطراب الهوية الجنسية" يبلغون مرحلة الرشد كرجال أو نساء مثليين جنسياً (Homosexual) و ليس هناك أي طرق علاج معروفة للحول دون حدوث ذلك مع تعدد المحاولات و التجارب المشكوك في أخلاقيتها، و البعض الآخر يبلغون مرحلة الرشد كرجال و نساء مغاييرين جنسياً (heterosexual) كأغلب المجتمع، و هاتين الفئتين لا يوجد لديهم أي رغبات في التحوّل الجنسي.)))
قولك إن اللوطية لفظ كريه ولم يرد بأي مرجع علمي فقد كذبت فها هو رد بمنتدى مجانين وغيره من المنتديات العلمية الطبية الموثوقة إلا أن العمى قد أغلق عينيك عن رؤية الواقع (أولئك الذين أضلهم وأعمى أبصارهم)
قولك بمخالفة المراجع العلمية حجة عليك فإن الدكتور أيمن بارك الله فيه يقول :إن الطفل يضطرب جندريا ويطلب الجراحة بينما المراجع العلمية التي تتكلم بها تقول :على حسب ما أوردت أعلاه بالمثلية الجنسية أي يكبر الطفل ليصل لمرحلة المثلية وهذا هرطقة وهو ضد الترانسكس أصلا ويصنفهم ضمن الفئة الهوموسكسوالية وانا أستغرب إيرادك لهذه المراجع ومضمونها مع أنك ضد هذا وكأنك تقر المفعول الهومو سكسوالي للترانسكس (غريب)
قولك بعدم ورود كلمة لوطية بالسنة أو الشرع مردود عليك لأنك كثيرا ما تستعمل ألفاظا خارجة عن القرآن والسنة كوصفك للحجاب أنه سجن وأن المتحولة لأنثى تدخل من سجن لسجن فهل ورد بالسنة والقرآن كلمة سجن للتعبير عن الحجاب يا خنيث
قولك لا يصح عقائديا نسب اللوطية لقوم لوط هبل ما دخل هذه التسمية بالعقائد العقيدة يا سيد خنيث تشمل أعمال القلوب ونشاط العقول وما تنعزم عليه النوايا أما مسألة تسمية اللوطية لقوم لوط فليس من أعمال القلوب ولا النوايا في شيء يبدوأنك بدأت بالخلط يا سيد خنيث

قولك إن لفظ لوطية لم يرد في السنة المطهرة فأقول لك : هل قرأت جميع كتب السنة يا سيد خنيث بما فيها الصحاح التسعة وهل قرأت كتب السير كلها حتى عرفت ذلك لا جرم أنك كاذب أشر وأنا أتحداك إن كنت تستطيع أن تعد لي مؤلفات السيرة التي قرأتها أو تعد لي كتب الصحاح التسع يا سيد خنيث

قولك بعدم ورود اللوطية بحديث صحيح يوهم السامع أنك تستطيع التمييز بين الحديث الصحيح والضعيف (هلا عرفت لي الحديث الصحيح يا سيد خنيث)
ثم إن قولك متفق على عدم جواز تسمية اللوطية نسبة لقوم لوط قول سابق لأوانه ويحتاج لدليل ونطلب من خناثتك بسط الدليل وأنت دائما تريد أن تفرض علينا مسلمات وبديهيات من صناعتك وكأنك رسول معصوم يا سيد خنيث

ثم إذا كان مسألة عدم الورود هذه متفق عليها فنطلب منك أن تعدد لنا من هم العلماء الذين اتفقوا على ذاك وهل بالمسألة إجماع فكلامك يوحي أن بالمسالة إجماعا
ثم إنك قلت الرسول (ص) ولم تقل النبي صلى الله عليه وسلم ما هو السبب بعدم كتابتك لجملة صلى الله عليه وسلم ما دمت تفهم بالحديث الصحيح رغم أن مضامين الأحاديث الصحيحة تفتي بعدم جواز كتابة حرف (ص ) أثناء التعبير عن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم أم أن المسالة مسالة هوى في نفسك يا سيد خنيث

قولك إن لفظ خنيث لفظ كريه مستهجن منك فأحدث الترجمات اللغوية على متصفح جوجل تترجم كلمة الترانسكس المضطربين جندريا مثلك بالمخانيث فلماذا تشمئز من ترجمة وضعها أسيادك من سادة جوجل وغيرها يا سيد خنيث
قولك بأنك لم تفهم الترابط يا سيد غبي ياسيد ترانسجندر إيجيببت للتحول الجنسي والتخنث النفسي يدل على غبائك وأنك قرأت ما قاله سيدك الدكتور أيمن غريب بسرعة فالمعنى واضح جدا حيث إن المعنى للقارئ أن البنت المصابة باضطراب الهوية الجنسية ترى أمها التي تكره دورها كأنثى أي الأم تكره دورها الأنثوي فتتأثر بها البنت ابنتها فتكره هي الأخرى أنوثتها فتسترجل وتستذكر وتصبح بفعلها كالرجال بفعل التصرف السيئ للأم وهذا كلام بديهي مفهوم لكن تسرعك وشعورك الباطن بأنك تريد أن تنقد الدكتور أيمن جعلك مطموسا على قلبك ومعميا على بصيرتك فلا تفهم المقصود يا جحش الترانسكس

أما قولك بخصوص التناقض الذي افتريته إذ قلت ((((
غريب كيف عرض هذه المفارقة الأخيرة؟ فمنذ عدة فقرات فقط كان يقول:
1. وهناك عوامل الانحرافات التي تنجم عن الصراعات النفسية الشعورية واللاشعورية . مثل التنشئة على التشبه بالنساء في التصرفات والملابس .
2. وهناك ما يؤكد أن اضطرابات الهوية تكون مزيجا من كلا العاملين معا . فقد تكون هناك عوامل جينية وراثية هرمونية بالإضافة إلى أساليب التربية السالبة . ولعله من أكثر اضطرابات الهوية شيوعا هو ما يطلق عليه ( التخنث ) . وفيه يكون المتخنث سواء كان ذكرا أم أنثى قد تشوشت هويته منذ الصغر .)))
لا أرى هناك أي تناقض فإن القارئ لمقالة الدكتور يرى أنه يفصل آراء العلماء النفسانيين بذلك فمنهم من أرجع الاضطرابات الجندرية للعوامل البيولوجية ومنهم من أرجعها للبيولوجية والتربية النفسية والصراعات فهذا قول لطائفة وهذا قول لطائفة وليس هذان القولان للدكتور حتى تقول بتناقضه فأنت كثيرا في منتداك تعرض أقوالا للعلماء في قضية الترانسكس ولا يقول لك أحد إنك متناقض فركز عقلك وأوع سمعك وانتبه لأقوال الآخرين
أما قولك (((مرة أخرى، هذه نفس نظريات جون موني و جامعة جون هوبكنز التي أثبت عكسها منذ عدة عقود من الزمان...)))
فهذا كلام مردود عليك قل لنا المراجع في ذلك ثم لو كان كلامك صحيحا لما وردت بمنتدى مجانين الذي أسسه الدكتور وائل أبو هندي أن السبب يمكن أن يكون من التنشئة الأسرية فلم ينف ذلك وائل أبو هندي ولم يحتج بحجتك ببطلان نظريات جوني موني هذا وإلا فأنت ناقد ومهاجم أيضا للدكتور وائل يا سيد رسبان سقطان بسنة أولى طبا

أما قولك (((
يعني كيف يبرر الأطباء لأنفسهم فرض الجراحة على الإنترسكس بدون الإنتظار لوصولهم لمرحلة الرشد للرجوع إليهم أولاً، و يرفضون الحل الجراحي لمن يصرّ و يقرّ بإنتمائه للجنس الآخر و يرتاح في العيش في هذا الدور الإجتماعي لسنوات؟)))
يا سيد خنيث الإنترسكس شيء والترانسكس شيء آخر الترانسكس مسألة نفسية بحتة تتداخل بها العديد من العوامل فقد يكون الدافع للتحول ورما بالدماغ او وسواسا قهريا او توهما باطلا فهناك أمراض تشبه التحول الجنسي فلذلك لا نعتد برغبة الشخص التي تكون غالبا معطوبة بعطل في الدماغ وباضطراب هرموني أما مسالة الإنترسكس فهي مسالة لا يوجد فيها تغيير للفطرة مثل الترانسكس فالترانسكس هو تغيير تام للفطرة أما الإنترسكس فهو تصحيح للفطرة فيوجد لدينا أعضاء مختلطة بارزة فنرى أيها أكثر غلبة ونعيد التوازن الجسمي لصالحه أما بقولك بضرورة استشارة الإنترسكس للجنس الذي سيتحولون إليه فهو موجود لا كما تزعم يا سيد خنيث فيسأل الإنترسكس عن رغبته لأي جنس سيتحول فيما لوتساوى المظهران أما ما تأتي وتتهرطق به من عندك فهذا لا دليل عليه يا سيد ياسمين حسن الخنيث صاحب منتدى ترانس جندر إيجيبت للتخبط الجنسي

يا سمين حسن والدكتور أيمن غريب 672954074













ناهد السورية0

المساهمات : 19
تاريخ التسجيل : 04/10/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

يا سمين حسن والدكتور أيمن غريب Empty يا سمين حسن والدكتور أيمن غريب

مُساهمة  ناهد السورية0 الإثنين أكتوبر 04, 2010 4:43 pm

رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
ناهدالسورية
عضو جديد


إحصائية العضو








آخر مواضيعي










--------------------------------------------------------------------------------

اعترض الرجل الشاذ جنسيا على الدكتور السعودي أيمن غريب قطب من جمعية البر المنطقة الشرقية وكم كنت أتمنى أن قد كان هذا الدكتور هو الوحيد الذي تعرض له الرجل الخنيث يا سمين حسن بالنقد والتهجم لكن الرجل الخنيث تعرض لأكثر من طبيب وشخصية علمية بالنقد الجارح و المتمادي وغير الموضوعي وغير المتزن فتراه تارة ينطح كالتيس مقالة للدكتور الفاضل حسان المالح وتارة يهجم كالثور الهائج على الدكتور محمد رحال وطورا يهاجم الدكتور السعودي أيمن غريب العضو بجمعية البر بالسعودية المنطقة الشرقية ليست المصيبة في النقد فكل إنسان يحق له النقد ولكن هناك فرق بين النقد البناء وبين النقد الهدام بين نقد أفلاطوني ونقد سفسطائي غايته تهديم أقوال الآخرين وتكسير رتبهم العلمية ولا سيما إن صدر النقد من رجل فاشل فشل في السنة الأولى من كلية الطب وتذرع بذريعة فاسدة ومغالطة يقال لها بعلم النفس المغالطة المعنوية ألا وهي التعليل بالعلة الفاسدة فقد علل سقوطه الذريع وفشلع البديع ونزوله الشنيع بالمحسوبيات بكلية الطب لا أريد أن أفصل ما سبق تفصيله بمقالات سابقة لي لكشف مثالب الرجل الشاذ المريض يا سمين حسن صاحب منتد ى ترانس جندر إيجيبت للتحول الجنسي هذا الرجل تعرض للدكتور أيمن غريب في مقالة له ذكر فيها شيئا عن اضطراب الهوية الجنسية ثم نطحها الرجل الشاذ برأس له أقوى من رأس التيس ويشهد التيس أن يا سمين حسن مكفهر أكثر منه وأتيس ومن مظاهر تياسة هذا الرجل أنه أصيب بالا ستفزاز من قول الدكتور الفاضل أيمن غريب :إن الطفل يكشف دوره الجنسي من خلال البنية التشريحية(((والطفل لا يعرف دوره الجنسي إلا من خلال تعرفه على جسمه وعلى أعضائه الجنسية التي تتمايز عن الجنس الآخر تشريحيا ووظيفيا ))) فاغتاظ منه الرجل الشاذ أيما اغتياظ وفتح فمه على المليء وبدأ بنقد يظنه القارئ عواء كلب أو نباح ذئب والدليل أنه عواء كلب أن الكلب عندما يعوي لا يقربه أحد فكذاك الرجل الشاذ يا سمين حسن عندما يعوي بعواء نقده فلا يقترب أحد ويرد عليه وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن الرجل الشاذ يا سمين حسن يظنه أعضاء منتداه بشكل لا شعوري أنه أخو الكلب وشقيقه وتوءمه
المهم فتح الرجل الشاذ فرائصه ومد أضباعه الذئبية ليتخذ من كلام الدكتور الفاضل أيمن غريب فريسة مستساغة ولا سيما أن الدكتور غائب عن هذا المنتدى ولا يستطيع الدفاع عن نفسه فمثل يا سمين حسن في هذه الحال كمثل من يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه حسبما نصت عليه الآية القرآنية المعهودة وهذا يدل على دنو في النفس لدى يا سمين حسن وانحطاط في المستوى الروحي وارتفاع بالمنسوب الآنتروبي واقتراب من الجنس الحيواني نعم مد الرجل الشاذ يا سمين حسن أضباعه وبدأ يأكل بأسنان النقد كلام الدكتور أشبه بالشخص المحروم من أكل اللحم فكأنما يتناوله لأول مرة وكأنه يريد التعويض عن نقص مستواه الغذائي بأن يتغذى بنهش كلام الآخرين الصحيح والسليم
المهم قال يا سمين حسن الشاذ ما يلي ((( لو هذا الكلام صحيح، لما وجدنا تبايناً واضحاً في سلوكيات الأطفال الذكور و الإناث من المهد، و لما وجدنا أطفال يقرّون بعدم إنتمائهم لجنس ولادتهم منذ أعوامهم الأولى (و في بعض حالات الترانس الذكور-لإناث من الصغر، النفور الشديد من العضو الذكري و الرغبة الملحّة في التخلص منه حتى قبل أن يعوا الفوارق العضوية-جنسية بين الجنسين)، و أيضاً لما فشلت تجارب د/ جون موني في تهيئة طفل ذكر كأنثى (بعد أن تلف و بُتر عضوه الذكري في سنته الثانية أثناء عملية ختان) بعدما وصل للرشد و إرتد تلقائياً للعيش كذكر رغم عدم علمه إطلاقاً بأي مما حدث له في صغره...
و لو كان هذا الكلام صحيحاً، لما أقرّ أي صاحب حالة إنترسكس بإنتمائه لأي من الجنسين، نظراً للإختلافات العضوية المتعددة و التي تخرج عن نظرية القاعدة-الثنائية المفترضة: "القضيب و اللا-قضيب"


وهناك بعض التفسيرات النفسية التي تشير إلى وجود حسد لدى الأنثى يطلق عليه ( حسد القضيب ) وهو الذي يدفعها إلى تعويض الفروق بينها وبين الذكور . ومحاولة التفوق عليهم . كما يفسر اندفاع الإناث نحو منافسة الذكور في كافة مجالات الحياة .)))


نقول للرجل الشاذ يا سمين حسن : كلامك بعدم صحة كلام الدكتور أيمن غريب هو الباطل بل هو في قمة العفونة والفساد ويدل على كائن قصير النظر ضحل البصيرة ولا ينظر لأبعد من أنفه بل يدل على رجل أهوج يصدق كل ما يقال ولا يزينه بميزان العقل الذي خلقه الله ليميز الإنسان به طريق الهدى وسبيل الضلاله
المهم كلام الخنيث يا سمين حسن باطل من عدة أوجه
أولا : قال الرجل الشاذ هناك تباين في السلوك حسبما هو موضح أعلاه وأقول " لا يوجد تباين إنما التباين بعقل ياسمين حسن فالمتباين يرى الأشياء كلها متباينة أشبه بالذي يضع نظارة حمراء فيقول السماء لونها احمر فنقول له: أنت ارتديت ماهو أحمر فالعيب بالآلة التي تنظر بها وكذاك يا ياسمين آلتك التفكيرية هي المتباينة فصرت ترى كل شيء متباينا فالأطفال يا خنيث حسن كلهم ينهجون سلوكا واحدا وأما من شذ فهو قليل والعبرة بالحقائق العلمية بالكثير الشائع لا بالقليل النادر ومشكلتك أنك تبني حقائق علمية من استثناءات في الوقت الذي يجب أن تكون الاستثناءات هي الشاذ من القاعدة لكن لا عتب عليك فأنت بالأساس لم تعد تميز هل أنت ذكر أم فتاة فلا ضير إن تكلمت عن هذا التباين الخنفشاري الذي لا وجود له إلا بأحلام يقظتك التي تسيطر عليك فتخرجك من قائمة اليقظين وتضعك في لائحة المغفلين ثم إن هؤلاء الذين ينهجون سلوكا مغايرا لا تتجاوز نسبتهم الواحد على الثلاثين ألفا في الذكور والواحد على المئة ألف في البنات فهذه نسب ضئيلة تنهج سلوكا مغايرا فكيف تجعل ماهو استثناء وشذوذ قاعدة (إن هذا لشيء عجاب )ثم إنني فحصت عينة مؤلفة من مئة طفل ذكور وإناث وسألتهم عن جنسهم فعللوا انتماءهم الجندري للأعضاء التناسلية والصفات الثانوية التي تميز الذكور من الإناث وهذا بأم عيني فكيف لك أن تخدعنا (على فرعون يا هامان) ثم إن إقرار الطفل من أعوامه الأولى بانتمائه للجنس الآخر ليس سببه هو منطقة البي إس تي سي أو النواة الخلالية التي تتشدق بها أو الجين الطويل كطول لسانك أو الماد ة البيضاء التي ليست كسمعتك الرمادية السوداء
وليس إحساسهم بالأنوثة أو الذكورة المخالفة لجنسهم هو أمر غريزي فقد كذبت والله إنما قد يكون ذلك لدوافع نفسية مثل دافع النكران حيث ينكر الشخص وضعا ثابتا لإعادة توازنه النفسي كما أنكرت أنت وضعك الذكوري لتكسب إعجاب الرجال والآخرين الذي فقدته وأنت في قمة ذكورتك حيث فشلت بكلية الطب وأصابتك عقدة نقص وأردت استقطاب الناس إليك فأنكرت وضعك الذكوري لتصل لبغيتك في إرادة القوة ونفي عقدة الخصاء التي لقيتها لدى رسوبك بكلية الطب وعللت ذلك بالمحسوبيات(هه هه هه هههههههه) فكذلك الطفل ينكر انتماءه لجنسه الحقيقي ليحصل على مزيد من العطف والحنان واستقطاب رضا الأهل وعنايتهم كما فعلت أنت تماما فانت ذكر بقمة الذكورية والدليل مهاجمتك العنيفة للدكاترة الأجلاء فهذا العنف الذ رآه عليك أكثر من شخص دليل عند ذوي الفطنة على نفسية ذكورية فالنفسية الأنثوية تميل للنقد اللطيف الذي لا يصل لدرجة المهاجمة والعنطزة وتكسير رتب الآخرين
ُثم إن احتجاجك بموني هذا غير صائب لأن هذه التجربة فريدة وحيدة عشوائية لم تتكرر مع موني هذا وبالتالي لا تعتبر حقيقة علمية إنما هي بدء فرضية ونحن نعلم أن النظرية العلمية الثايتة التي ترتقي لمقام الحقيقة تكون بعد الاستقراء والاستقراء يعتمد على قراءة الواقع من خلال عينات كثيرة أشبه بالقاعدة الكلاسيكية القائلة كل المعادن تتمدد بالحرارة فهذه القاعدة لم تخلق من مشاهدة عينة واحدة إنما من مشاهدة العديد من العينات أم أنك لا تعرف كيفية نشوء الحقيقة العلمية كما قلت عن هواياتك بعلم النفس والفلسفة وتكنولوجيا المعلومات بمنتدى الدكتو ر حسان المالح ثم إن طفل موني هذا قد يكون تعرف على جنسه الذكري لا من خلال زبه المبتور بل من خلال بقايا هذا العضو ألا وهو كيس الصفن وكيس الصفن هو عضو تشريحي ذكوري وأيضا من خلال خشونة صوته فالطفل ميز بين صوته وصوت البنات فعرف أنه ذكر فلماذا تريد أن تسخر الشيء فكأنه يتجه باتجاه أن الذكورة والأنوثة هي مسالة غريزية ثم إن هناك بعض الآراء التي تقول إن الذكورة والأنوثة مكتسبة بفعل تربية الأهل وهذا حقيقي واقعي فلماذا لم تقل إن الطفل طفل موني هذا رفض الانتماء للإناث لأن موني حسبما فهمت لم يضعه بجو نسائي بل أراد إقحامه بعالم الأنوثة بالإيحاء الذاتي
وبالتالي لا تستطيع الجزم بقوة أن الهوية الجندرية غريزية تابعة لمناطق هيبوثلاموسية خلالية جينية حسب ما تتشدق به بمنتداك وتناقلته عنك مزابل المنتديات الأخرى حيث لم يقرك على ذاك الكتور حسان المالح وكثير من الأوساط العلمية المرموقة أما احتجاجك بالإنترسكس فالمسألة بسيطة جدا هم ينتمون لجنس ما بفعل الصفات الثانوية الأشد غلبة فعندما يرى الإنترسكس جسده تغلب عليه صفات أحد الجنسين فينتمي للجنس الذي تغلب صفاته عليه فلماذا تفترض عدم الانتماء هذا عبثا جزافا فمثلا لو كان الإنترسكس هذا لديه قضيب ومهبل ولكن لديه نهدان كبيران و شعر طويل وجسد أملس فهو سيحتج بالصفات الثانوية من نهدين وشعر طويل بالانتماء لأحد الجنسين
لكنك أنت تريد أن تتعلق بقش الحجج وبعود الأدلة التي تحترق لدى أقل شرارة بصيرة من شهاب فكر ثم إنك تقول بالتباين الواضح منذ المهد وأنا بصراحة أجدك كما لو كنت تريد أن تفرض علينا أقوالك كأنها مسلمات أو بديهيات أو كانك تخاطب بشرا لا عقول لها مثل أعضاء منتداك الذي تنتقيهم لا عقول لهم وتريد أن تسيطر على عقولهم وتعوض بذلك عقدة النقص لديك بفشلك الواضح بكلية الطب مثل وضوح التباين بسلوك الأطفال من المهد ثم إن قولك سلوك الأطفال من المهد فيه نظر فالسلوك استجابة ورد فعل تجاه تصرف ما والاستجابة تحتاج لمنبه وتحتاج لنمو في مناطق الإيصال العصبية لدى الطفل التي لم تكتمل بعد في المهد فمن أين أتيت بالسلوك هذا يا لعين فالطفل لا يمكن أن ننسب له أي سلوك في المهد وما يفعله هو عبارة عن غرائز تقوده لماهو صالح له في هذه الفترة من عمره (الذي قدر فهدى )(الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى) فكلمة هدى تفيد وقوع الهداية على المهدي وبالتالي الفعل يحصل بدون إرادة المهدي بل يساق له سوقا فمن أين تقول لنا بالسلوك مشكلتك يا ياسمين أنك تريد أن تتكلم ولا تتحمل أدنى درجة من درجات النقد لأنك هزيل ضعيف تافه حشرة لا تقدرعلى مقاومة مخرز الحقيقة يا أكذوبة الأكاذيب يا خريج كلية الهياطين والمجاذيب
أما بالنسبة لقولك حول الدكتور دايمون هذا وأنه كان مؤمنا ان الهوية الجنسية تتكون قبل الولادة في الرحم فكلامك مردود عليه بكون هذه التجربة فريدة من نوعها وحيدة لم تخضع لقواعد التكرار العلمي الاستقرائي لعدم وجود عينات كثيرة وخير دليل على صحة كلامي للزوم تعدد العينات هو اختبارات الترانسكس التي ذكرتها في صفحتك الرئيسية حول جلب العديد من الذكور والإناث ومن ثم استنتاج النتائج لكن يبدو أنك تريد أي قول يوافق هواك كما قال النبي صلى الله عليه وسلم ما معناه تعرض الفتن على القلوب كعرض الحصير عودا عودا حتى تنقسم القلوب لقسمين قلب صاف لا تضره فتنة ما دامت السموات والأرض وقلب كالكوز مربادا مجخيا لا يتبع إلا ما أشرب من هواه وها أنت لا تتبع إلا ما أشربت من هواك ولو كان باطلا هزيلا ضعيفا

أما ما ذكرته حول الدكتور دايموند من أنه تابع الدكتور موني بتجربته على الشخص مقطوع الزب وأن الدكتور موني رباه مدة عشرين عاما بجو أنثوي ولكنه رفض التشبث بالأنوثة فلنا حولها تعليق هو كما يلي :
هذا الشخص المقطوع القضيب قلت يا ياسمين إنه فر من الأنوثة بعد عقدين من الزمن فنقول ما دام الرجل لم يتشبث بالأنوثة فلماذا لم يفر إلا بعد عقدين من الزمن لماذا رضي التمسك بها مدة عشرين عاما وما عدا مما بدا حتى اختار هذا الوقت لينقلب على أنوثته فهذا يدل على أن الرجل رضي بعوالم الأنوثة فإن قلت لا لم يرض فوجب الرد لما ذا اختار هذا التوقيت هل صبر الرجل مقطوع الزب على إقحامه بعوالم الأنوثة طيلة هذه المدة رغم أنه هناك أطفال في ريعان الطفولة ثاروا على هويتهم الجنسية كما قلت بلسانك آنفا فلما ذا هذا صبر طيلة هذه المدة مما يشككنا بكلامك ولا سيما أنك قلت : رفض لاحقا ولاحقا ظرف زمان يفيد أنه سابقا لم يرفض الاستمرا وكا ن متأقلما فنقول :إن هذا الرجل تأقلم مع أنوثته بفعل الاكتساب لكنه ثار عليها لأنه مقطوع القضيب ومعنى مقطوع القضيب أنه لا يتلذذ جنسيا من مهبله الاصطناعي لأنه حسبما صرحت أنت يا ياسمين بمنتداك إن المهبل الفاجينو بلاستي المصطنع تدخل به النهايات العصبية الموجودة بالقضيب وهذه تساهم بإحداث اللذة الجنسية بعد التحول فالرجل تأقلم كأنثى لكنها أنثى وجدت أن نشوتها الجنسية معدومة فيما لو تحول لأنثى فرفض الرجل الاستمرار لهذا الدافع فما فائدة انقلابه لفتاة إن كانت هذه الأنثى لن تتكيف جنسيا مع شريك العمر كما فعلت أنت في أمريكا مع الرجل الذي مارست الجنس معه وجعلك في عالم سحري من القبلات والشهوة
ثم إن قولك بتكون الهوية الجنسية داخل الرحم غير دقيق مئة بالمئة فقد قرأت بمنتدى مجانين الشهير كشهرة شذوذك إن كثيرا ممن يتقدمون بشكاوى لهذا المنتدى كا ن يصنف مرضهم داخل اضطراب الهوية الجنسية من قبل الدكتور وائل أبو هندي وجمال الفقي مع العلم أن هؤلاء رجال كانوا لا يشعرون بأنوثة ألبتة أثناء طفولتهم ثم مارسوا الجنس السالب مثلك لفترة طويلة من الزمن فانقلبت شهوتهم وهويتهم وصاروا يشعرون بالأنوثة الطاغية الملتهبة في نفوسهم وتكونت عندهم فكرة ملحة للتحول الجنسي
ثم استدراكا لما سبق فقولك بعدم علم الشاب مقطوع الزب لما حصل له سابقا فيه الكثير من المبالغة ومسألة تضحك بها على أعضاء منتداك الدراويش فهل من المعقول أن يرى خصيتيه أو يرى نفسه بدون قضيب ثم لا يسأل أبويه لما ذا أنا بكيس صفن بدون قضيب مثل باقي الأولاد يعني محال أن لا يتطرق بدافع الفضول للسؤال عن سبب الاختلاف بينه وبين غيره من الذكور مادمت تقول :لم يتأقلم يا سيد حسن
قولك على المراجع العلمية المحترمة التي تضمنت النظريات التي تقول بدور الأم والارتباط بها كسبب لتداعي الهوية الجنسي كلامك مردود عليك فهناك الكثير من المراجع العلمية المحترمة التي تضمنت ذلك وإنما أنت تكذب وتجر اللحاف لصالحك وتضحك على أعضاء منتداك من الشواذ المساكين حتى تثبتهم على عقيدة الترانسكس الهوموسكسوالية ودعم النفسية السالبة للتوجه الجنسي لديهم وأما ما قلت عن الدين و الأعراف كسبب بجعل نظرية الارتباط بالأم كسبب لاضطراب الهوية الجنسية فكلامك مردود عليك بأن من أتى بهذه النظريات هم ناس وأطباء أجانب ملاحدة كفرويد ويونغ وأدلر وغيرهم فمن أين أتيت بالدين ألا تلاحظ معي أنك معتوه سالب التوجه الجنسي
وأما ما ذكرته من إثبات الدكتور آدموند الواقعي أن خلل الهوية الجنسية راجع لما قبل الولادة فأعود وأؤكد لك أن الاستنتاج العلمي لا ينبني على عينة واحدة إنما على عينات متعددة والدكتور دايموند هذا لم يعدد العينات إلا كمية من الجرادين أمثالك ثم إن ماينطبق على الجرادين يا جردون لا ينطبق على ابن آدم فكم هناك من التجارب التي كانت تصدق على الحيوانات ولا تصدق على البشر وذلك لاختلاف البنية التشريحية للنوعين يا تيس
ثم إن قولك برفض الترانسكس لنظريات الارتباط بالأم هذا من صنع خيالك أنت فأنا قابلت العديد من الإنترسكس وسألتهم عن السبب بتوجههم الجنسي فيقولون لاندري ليس لنا علم 000أي هم ليسوا علما ء ولا أطباء ولا نفسانيين حتى يرفضوا أولا يرفضوا يا خول على أقل تقدير وكلامك هذا كأنما يجعل الترانسكس والإنترسكس علما ءفطاحل بعلم النفس وماهم كذاك
وأما ما قلته يا خول من دحض النظريات العلمية القائلة بأن الترانسكس اضطراب نفسي فكلامك مردود عليك وخير دليل منتدى مجانين حيث يصنف اضطراب الهوية الجنسية تحت الاضطرابات النفسية فهل أنت أشد فهما أم أسبق علما من مؤسس الموقع وائل أبو هندي وهم أطباء الموقع الأفذاذ الذين درسوا فنجحوا وتكلموا فأبدعوا وليس مثلك سقطت على جمجمتك من أول سنة طب ولم تستطع الإكمال ثم الترانسكس هو اضطراب نفسي لأن الاضطراب النفسي هو هو كل حالة نفسية خرجت عن نطاق النفسية البشرية المألوف بين الناس بغض النظر عن سببه هل هو هرموني أم غير هيرموني وخير مثال على ذلك المصاب بداء باركنسون يشعر باكتئاب نفسي هذا الاكتئاب اضطراب نفسي ووفق كلامك يقتضي عدم تصنيف الاكتئاب الناشئ عن مرض باركنسون بالاضطراب رغم أن السبب هو قلة مادة الليفو دوبا بالدماغ تماما مثل الهرمون مما يؤكد ويبطل ادعاءك ببطلان التصنيف النفسي للترانسكس تحت المرض النفسي والاضطراب النفسي ثم إن هناك أيها الخول صلة وثيقة بين النفس والجسد فكل منهما يؤثر على الآخر وهذا كلام كبار العلماء النفسانيين ولو كانت الصلة معدومة وأن الاضطرابات الجسدية لاتتسبب بمرض نفسي واضطراب نفسي لما قالوا بهذه الكلمة
وأما قولك بالشجب العالمي والعلمي لنظريات تصنيف الترانسكس تحت الاضطراب النفسي فهذا من وهمك ومن مبالغتك السخيفة التي تحتاج لدليل وهذا موقع مجانين وموقع الدكتور محمود عريان بسوريا وكثير من المواقع الطبية العربية والأجنبية تقول عن هذا إنه اضطراب فلما ذا تريد أن تفرض علينا بعض صنع خيالك كمسلمات وبديهيات تريدنا أن ننساق وراءها كأنها حقائق علمية ثابتة يا خول
بالنسبة للرفض العلمي فهمناه ولكن ما المقصود من الرفض العالمي هل العالم كله يقر بكلامك يا خول يا سيد خنيث حسن مثلا بسوريا لا يقرون بكلامك وبمصر التي تحارب نقابتها لا يقرون بكلامك ألا يدل هذا على كذبك وافترائك وافتئا تك على العالم بأجمعه
ثم القول بالسرية التي قلت عنها فلقد أضحكني قولك بغاية السرية فعلى حد علمي إن السرية تغطي الابحاث العسكرية والسياسية والتكنولوجية خشية من استخدامها فيما يضر بأمن الدول العسكري أو الاقتصادي أما هنا في المجال الطبي فلاداعي للسرية يا هفمان لعدم وجود المبرر يعني لو أفصح من كتم هذه النظريات التي تدحض نظريات التصنيف النفسي للترانسكس ماذا سيضر ولا سيما أن عمليات التحول الجنسي التي هي أفظع من هذه النظريات تحصل فأي خوف أو قلق من طرح نظريات تؤيد هذا التحول ثم إن الدول التي تقول عنها إنها تجعل المواضيع سرية أقرت اللواطة والسحاق والحرية الجنسية وزواج الرجل من الرجل والمرأة من المرأة ثم تقول لي سرية والله إن كان هناك شيء سري فهو أنك منظم وتابع لهيئات جنسية طبية تدعم التحول الجنسي ولحن كلامك وأسلوب خطابك يدل على ذلك فأنت تقبل بأي فرضية ولو غير ثابتة أو تخالف المنهج العلمي في الاستدلال ولو بلغت ما بلغت من التفاهة والسخافة كما أنك تكرس وقتك وجهدك لهذا الموضوع فوق ما يستلزمه تحولك ثم إنك قلت إنك باحث بهذه المواضيع الجندرية فنقول ومن كلفك بالبحث وما هو هذا السبب العظيم لتكرس له حياتك ثم ما ذا تعمل وما هي مهنتك من أين تعيش وكيف تكسب قوت يومك إن لم تكن منظما وتابعا لهيئات تعطيك راتبا ثابتا لقاء سمسرتك أتمنى أن أجد جوابا يشفي غليل من يعرفك حول مصدر رزقك هل تعمل رقاصة مثل سالي السيد عبد الله
ثم إن قولك (((.. للأسف، لا نستطيع الكشف عن تفاصيل هذه المعلومات الآن لأنها ما تزال محمية إلى الآن من النشر من جانب بعض المؤسسات الإحتكارية الضخمة، و تكاليف الإطلاع على هذا الأرشيف باهظة جداً..))) هذا القول يدل على أنك منظم لأنك عبرت عن أسفك بأنك لا تستطيع الكشف عن التفاصيل فنقول هذا يعني أنك تعلم عن هذه الأبحاث وما دمت تعلم هذه الأبحاث معناه أنك تابع لهيئات قامت بهذه الأبحاث فإن لم تكن تابعا فكيف علمت فإن قلت لي إنك علمت من النت أو الكتب فقد خالفت قولك في أن هذه المعلومات سرية وإلا فإنك لمنظم وتابع لمنظمات عالمية للجنس والدعارة والتحول الجنسي اليهودية التي تدعم هذه الأساطير العلمية بالمال والجهد 000وغير هذا الكلام لايقبل ثم إنك توسع نطاق منتداك لقطر وتونس والإمارات وهذا الأسلوب أسلوب رجل منظم يبدأ بنواة لمنظمته ثم يعمل على إحاطة هذه الدائرة والنوا ة بإلكترونات إنسانية تدور حولها وتدعمها بالقوة والاستمرارية

الرجل الشاذ جنسيا صاحب منتدى ترانسجندر إيجيبت للتحول الجنسي يقول ((
هذا ينافي المصادر العلمية المتعددة في هذا الشأن.
اُنظر مشاركة سابقة: الترانس و الإنترسكس، الحقيقي و البطيخ، الإضطراب و الإضطهاد

تحديداً الجزء التالي:

المثير للإهتمام و الجدير بالذِكر في الموضوع أن العديد من الكتب و المراجع العلمية المختصة بالشئون الجنسية تؤكد أن الغالبية العظمى ممن يعانون في الطفولة مما يسمّى حالياً طب-نفسياً بـ "إضطراب الهوية الجنسية" يبلغون مرحلة الرشد كرجال أو نساء مثليين جنسياً (Homosexual) و ليس هناك أي طرق علاج معروفة للحول دون حدوث ذلك مع تعدد المحاولات و التجارب المشكوك في أخلاقيتها، و البعض الآخر يبلغون مرحلة الرشد كرجال و نساء مغاييرين جنسياً (heterosexual) كأغلب المجتمع، و هاتين الفئتين لا يوجد لديهم أي رغبات في التحوّل الجنسي.)))
قولك إن اللوطية لفظ كريه ولم يرد بأي مرجع علمي فقد كذبت فها هو رد بمنتدى مجانين وغيره من المنتديات العلمية الطبية الموثوقة إلا أن العمى قد أغلق عينيك عن رؤية الواقع (أولئك الذين أضلهم وأعمى أبصارهم)
قولك بمخالفة المراجع العلمية حجة عليك فإن الدكتور أيمن بارك الله فيه يقول :إن الطفل يضطرب جندريا ويطلب الجراحة بينما المراجع العلمية التي تتكلم بها تقول :على حسب ما أوردت أعلاه بالمثلية الجنسية أي يكبر الطفل ليصل لمرحلة المثلية وهذا هرطقة وهو ضد الترانسكس أصلا ويصنفهم ضمن الفئة الهوموسكسوالية وانا أستغرب إيرادك لهذه المراجع ومضمونها مع أنك ضد هذا وكأنك تقر المفعول الهومو سكسوالي للترانسكس (غريب)
قولك بعدم ورود كلمة لوطية بالسنة أو الشرع مردود عليك لأنك كثيرا ما تستعمل ألفاظا خارجة عن القرآن والسنة كوصفك للحجاب أنه سجن وأن المتحولة لأنثى تدخل من سجن لسجن فهل ورد بالسنة والقرآن كلمة سجن للتعبير عن الحجاب يا خنيث
قولك لا يصح عقائديا نسب اللوطية لقوم لوط هبل ما دخل هذه التسمية بالعقائد العقيدة يا سيد خنيث تشمل أعمال القلوب ونشاط العقول وما تنعزم عليه النوايا أما مسألة تسمية اللوطية لقوم لوط فليس من أعمال القلوب ولا النوايا في شيء يبدوأنك بدأت بالخلط يا سيد خنيث

قولك إن لفظ لوطية لم يرد في السنة المطهرة فأقول لك : هل قرأت جميع كتب السنة يا سيد خنيث بما فيها الصحاح التسعة وهل قرأت كتب السير كلها حتى عرفت ذلك لا جرم أنك كاذب أشر وأنا أتحداك إن كنت تستطيع أن تعد لي مؤلفات السيرة التي قرأتها أو تعد لي كتب الصحاح التسع يا سيد خنيث

قولك بعدم ورود اللوطية بحديث صحيح يوهم السامع أنك تستطيع التمييز بين الحديث الصحيح والضعيف (هلا عرفت لي الحديث الصحيح يا سيد خنيث)
ثم إن قولك متفق على عدم جواز تسمية اللوطية نسبة لقوم لوط قول سابق لأوانه ويحتاج لدليل ونطلب من خناثتك بسط الدليل وأنت دائما تريد أن تفرض علينا مسلمات وبديهيات من صناعتك وكأنك رسول معصوم يا سيد خنيث

ثم إذا كان مسألة عدم الورود هذه متفق عليها فنطلب منك أن تعدد لنا من هم العلماء الذين اتفقوا على ذاك وهل بالمسألة إجماع فكلامك يوحي أن بالمسالة إجماعا
ثم إنك قلت الرسول (ص) ولم تقل النبي صلى الله عليه وسلم ما هو السبب بعدم كتابتك لجملة صلى الله عليه وسلم ما دمت تفهم بالحديث الصحيح رغم أن مضامين الأحاديث الصحيحة تفتي بعدم جواز كتابة حرف (ص ) أثناء التعبير عن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم أم أن المسالة مسالة هوى في نفسك يا سيد خنيث

قولك إن لفظ خنيث لفظ كريه مستهجن منك فأحدث الترجمات اللغوية على متصفح جوجل تترجم كلمة الترانسكس المضطربين جندريا مثلك بالمخانيث فلماذا تشمئز من ترجمة وضعها أسيادك من سادة جوجل وغيرها يا سيد خنيث
قولك بأنك لم تفهم الترابط يا سيد غبي ياسيد ترانسجندر إيجيببت للتحول الجنسي والتخنث النفسي يدل على غبائك وأنك قرأت ما قاله سيدك الدكتور أيمن غريب بسرعة فالمعنى واضح جدا حيث إن المعنى للقارئ أن البنت المصابة باضطراب الهوية الجنسية ترى أمها التي تكره دورها كأنثى أي الأم تكره دورها الأنثوي فتتأثر بها البنت ابنتها فتكره هي الأخرى أنوثتها فتسترجل وتستذكر وتصبح بفعلها كالرجال بفعل التصرف السيئ للأم وهذا كلام بديهي مفهوم لكن تسرعك وشعورك الباطن بأنك تريد أن تنقد الدكتور أيمن جعلك مطموسا على قلبك ومعميا على بصيرتك فلا تفهم المقصود يا جحش الترانسكس

أما قولك بخصوص التناقض الذي افتريته إذ قلت ((((
غريب كيف عرض هذه المفارقة الأخيرة؟ فمنذ عدة فقرات فقط كان يقول:
1. وهناك عوامل الانحرافات التي تنجم عن الصراعات النفسية الشعورية واللاشعورية . مثل التنشئة على التشبه بالنساء في التصرفات والملابس .
2. وهناك ما يؤكد أن اضطرابات الهوية تكون مزيجا من كلا العاملين معا . فقد تكون هناك عوامل جينية وراثية هرمونية بالإضافة إلى أساليب التربية السالبة . ولعله من أكثر اضطرابات الهوية شيوعا هو ما يطلق عليه ( التخنث ) . وفيه يكون المتخنث سواء كان ذكرا أم أنثى قد تشوشت هويته منذ الصغر .)))
لا أرى هناك أي تناقض فإن القارئ لمقالة الدكتور يرى أنه يفصل آراء العلماء النفسانيين بذلك فمنهم من أرجع الاضطرابات الجندرية للعوامل البيولوجية ومنهم من أرجعها للبيولوجية والتربية النفسية والصراعات فهذا قول لطائفة وهذا قول لطائفة وليس هذان القولان للدكتور حتى تقول بتناقضه فأنت كثيرا في منتداك تعرض أقوالا للعلماء في قضية الترانسكس ولا يقول لك أحد إنك متناقض فركز عقلك وأوع سمعك وانتبه لأقوال الآخرين
أما قولك (((مرة أخرى، هذه نفس نظريات جون موني و جامعة جون هوبكنز التي أثبت عكسها منذ عدة عقود من الزمان...)))
فهذا كلام مردود عليك قل لنا المراجع في ذلك ثم لو كان كلامك صحيحا لما وردت بمنتدى مجانين الذي أسسه الدكتور وائل أبو هندي أن السبب يمكن أن يكون من التنشئة الأسرية فلم ينف ذلك وائل أبو هندي ولم يحتج بحجتك ببطلان نظريات جوني موني هذا وإلا فأنت ناقد ومهاجم أيضا للدكتور وائل يا سيد رسبان سقطان بسنة أولى طبا

أما قولك (((
يعني كيف يبرر الأطباء لأنفسهم فرض الجراحة على الإنترسكس بدون الإنتظار لوصولهم لمرحلة الرشد للرجوع إليهم أولاً، و يرفضون الحل الجراحي لمن يصرّ و يقرّ بإنتمائه للجنس الآخر و يرتاح في العيش في هذا الدور الإجتماعي لسنوات؟)))
يا سيد خنيث الإنترسكس شيء والترانسكس شيء آخر الترانسكس مسألة نفسية بحتة تتداخل بها العديد من العوامل فقد يكون الدافع للتحول ورما بالدماغ او وسواسا قهريا او توهما باطلا فهناك أمراض تشبه التحول الجنسي فلذلك لا نعتد برغبة الشخص التي تكون غالبا معطوبة بعطل في الدماغ وباضطراب هرموني أما مسالة الإنترسكس فهي مسالة لا يوجد فيها تغيير للفطرة مثل الترانسكس فالترانسكس هو تغيير تام للفطرة أما الإنترسكس فهو تصحيح للفطرة فيوجد لدينا أعضاء مختلطة بارزة فنرى أيها أكثر غلبة ونعيد التوازن الجسمي لصالحه أما بقولك بضرورة استشارة الإنترسكس للجنس الذي سيتحولون إليه فهو موجود لا كما تزعم يا سيد خنيث فيسأل الإنترسكس عن رغبته لأي جنس سيتحول فيما لوتساوى المظهران أما ما تأتي وتتهرطق به من عندك فهذا لا دليل عليه يا سيد ياسمين حسن الخنيث صاحب منتدى ترانس جندر إيجيبت للتخبط الجنسي ناهدالسورية
" border="0" align="right">



ناهد السورية0

المساهمات : 19
تاريخ التسجيل : 04/10/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

يا سمين حسن والدكتور أيمن غريب Empty رد: يا سمين حسن والدكتور أيمن غريب

مُساهمة  ناهد السورية0 الإثنين أكتوبر 04, 2010 4:46 pm

--------------------------------------------------------------------------------

الرد على يا سمين حسن بخصوص رده على الدكتور أيمن غريب
http://webcache.googleusercontent.co...=us&lr=lang_ar
هذا هو رابط نقد ياسمين حسن للدكتور أيمن غريب



ناهد السورية0

المساهمات : 19
تاريخ التسجيل : 04/10/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

يا سمين حسن والدكتور أيمن غريب Empty يا سمين حسن والدكتور أيمن غريب

مُساهمة  ناهد السورية0 الإثنين أكتوبر 04, 2010 4:51 pm

هذه هي نسخة Google لعنوان http://ar.tgegypt.com/forum/viewtopic.php?f=9&p=3482. وهي عبارة عن لقطة شاشة للصفحة كما ظهرت في 5 أيلول (سبتمبر) 2010 11:49:57 GMT. ربما تم تغيير الصفحة الحالية في غضون ذلك. تعرف على المزيد

نسخة نصية فقطتم تظليل مصطلحات البحث التالية: اضطراب الهوية الجنسية حسن ترانسجندر جندر تظهر مفردات البحث التالية في الروابط التي تشير إلى هذه الصفحة فقط، ولا تظهر ضمن الصفحة نفسها: جنسي
Address: [go: up one dir, main page]

--------------------------------------------------------------------------------
Include Form Remove Scripts Accept Cookies Show Images Show Referer Rotate13 Base64 Strip Meta Strip Title Session Cookies
ترانسجندر إيجيبت
منتدى مخصص لدعم المصححين و المصححات للجنس (ترانسكس/إنترسكس) في العالم العربي و الإسلامي

Skip to content
Board index ‹ حديث الإنترسكس و الترانسكس و الترانس جندر ‹ حديث الترانس جندر (Transgender) Change font size Print view FAQ دكتور سعودي يبدو متفهم
مكان لنقاش جالية شاملة في مواضيع مفتوحة

7 posts • Page 1 of 1
دكتور سعودي يبدو متفهم
by a7madQ8 » Thu Nov 12, 2009 5:20 pm

الأسس النفسية والتربوية لتكوين الهوية الجنسية واضطراباتها لدى الجنسين .



د. أيمن غريب قطب من جمعية البر المنطقه الشرقيه




ما معنى كل من الذكورة والأنوثة ؟ وهل الذكورة إيجاب والأنوثة سلب ؟ بمعنى أن الذكر نشيط فعال والأنثى متلقية ،خاضعة ومستكينة . وهل الفروق بين الجنسين في الدرجة أم في النوع ؟


إن الإجابة على مثل هذه التساؤلات ترجع إلى العديد من العوامل المشكلة لهوية الفرد الجنسية . ومنها العوامل البيولوجية والهرمونية في الأساس . ومنها الفروق الثقافية والاجتماعية والبيئية المكتسبة لدى الجنسين والتي اعتدنا عليها وإلى تفسيراتها المختلفة .


والطفل لا يعرف دوره الجنسي إلا من خلال تعرفه على جسمه وعلى أعضائه الجنسية التي تتمايز عن الجنس الآخر تشريحيا ووظيفيا .
وهناك بعض التفسيرات النفسية التي تشير إلى وجود حسد لدى الأنثى يطلق عليه ( حسد القضيب ) وهو الذي يدفعها إلى تعويض الفروق بينها وبين الذكور . ومحاولة التفوق عليهم . كما يفسر اندفاع الإناث نحو منافسة الذكور في كافة مجالات الحياة .


وللفروق الجنسية في الهوية أساسها البيولوجي حيث أن للهرمونات الجنسية دورها الهام لكلا الجنسين في إضفاء الخصائص المميزة لهما . فإذا سيطر هرمون الاستروجين بدرجاته كانت الخصائص الأنثوية . أما إذا سيطر هرمون الاندروجين بدرجاته سادت الخصائص الذكورية .


ثم يأتي دور العوامل الثقافية والاجتماعية والبيئية في تشكيل وإضفاء معان لهذه الخصائص وصبغها بأشكال ومظاهر خاصة بها تتعارف عليها وتوجهها وتدعو إلى قبولها والتعامل معها ومن ثم الضغوط لممارستها . ويكون مردودها النفسي وتأثيرها على الجهاز العصبي بحيث يسلك الشخص السلوك المناسب لجنسه الذي ينتمي إليه وفق ما يعرض له في حياته من مواقف وصراعات منذ حياته الأسرية الأولى .


وتكون الفترة الأولى من الحياة وهي فترة الحضانة فترة اعتماد كامل على الأم . ومن ثم تكون العلاقة معها علاقة تبعية كاملة . ومن هنا يكون ارتباط الطفل في هويته بها وتكوينها منذ البداية وتأثره بها . فتبدو الفترة الأولى من الحياة أقرب إلى الأنوثة بحكم هذا الارتباط الشديد العضوي والنفسي .
ويبدأ الذكور في الاستقلال تدريجيا والخروج من دائرة الارتباط الشديد بأنوثة الأم ليشق الولد طريقه نحو عالم الذكورة المميزة مع نموه .


ولعل التخنث لدى البعض يرجع في بعض منه إلى تعلق الأولاد الذكور الشديد بالأم . وعدم القدرة على الاستغناء أو الاستقلال عنها وتوحدهم بها لاشعوريا .
وتعد فترة السنتين الأوليتين أو الثلاث من حياة الفرد فترة التحديد للهوية الجنسية للطفل . ويطلق عليها علماء النفس فترة ( مضمون الهوية الجنسية ) وفيها اعتقاد الطفل الفعلي بانتمائه إلي من الجنسين ( الذكور أو الإناث ) بشكل فعلي .وينمو لدى الطفل الاعتقاد الراسخ بذلك . ويترسخ في فكره وتصرفاته حتى ولو كان الأمر غير ذلك . فقد يكون الطفل ولدا مثلا ويعد نفسه من ضمن الإناث والعكس .


فالمهم هنا هو مضمون الهوية الجنسية الذي يعتقده الطفل ويعمل بمقتضاه . وتؤثر في ذلك العوامل البيولوجية الجينية وما تحدثه من تأثير على المراكز العصبية المركزية من تأثيرات والعوامل التشريحية التناسلية التي تحدو الأبوين إلى معاملة الطفل كذكر أو أنثى وفقا للعلامات الذكورية أو الأنثوية فيه . ومن ثم طرق وأساليب المعاملة التي تؤكد معاني الأنوثة أو الذكورة بشكل فعلي . فقد تختلط الأمور على الولد ويتشوش مضمون الذكورة عنده . وينشأ متجها في فكره وتصرفاته نحو الأنوثة لاشعوريا رغم امتلاكه لأعضاء الذكورة والأمر نفسه يصدق على الأنثى .


وتؤكد ذلك الخبرات المتتالية للطفل في بيئته المحيطة والمعاملة التي يتلقاها من الآخرين وعمليات التعزيز الإيجابي والسلبي لتأكيد وتطور هذا المفهوم أو الدور .
وتأتي اضطرابات الهوية الجنسية من خلال العوامل القبل ولادية . وهي العوامل الوراثية الهرمونية . وهي التي تخل بالتوازن النفسي للفرد وتؤثر في سلوكه ودوره الجنسي فيما بعد .


وهناك عوامل الانحرافات التي تنجم عن الصراعات النفسية الشعورية واللاشعورية . مثل التنشئة على التشبه بالنساء في التصرفات والملابس . وكذلك منها العزلة لدى المراهق التي قد تضطره إلى ممارسات جنسية شاذة كالممارسات الجنسية المختلفة مع الحيوانات.


وهناك ما يؤكد أن اضطرابات الهوية تكون مزيجا من كلا العاملين معا . فقد تكون هناك عوامل جينية وراثية هرمونية بالإضافة إلى أساليب التربية السالبة .
ولعله من أكثر اضطرابات الهوية شيوعا هو ما يطلق عليه ( التخنث ) . وفيه يكون المتخنث سواء كان ذكرا أم أنثى قد تشوشت هويته منذ الصغر .



أي منذ السنة الأولى بعد الولادة فلا ينتمي إلى أي من الجنسين . وينمو جسميا على ما هو عليه من علامات ذكورية أو أنثوية . ولكن سلوكه يخالف طبيعة نموه الجسمي والجنسي ويتناقض معه . ويكره من الناس معاملته على أساس ذلك ويحاول أن يفرض نفسه بما يخالف طبيعته . وقد يسعى إلى الجراح ليجري له عملية جراحية تحوله نهائيا إلى ما يريد . وإذا كان الأمر ينجح إلى حد ما بالنسبة للذكور بإزالة الأعضاء الجنسية الذكورية وعمل تجويف يشبه الرحم . فإن الأمر بالنسبة للأنثى يكون أصعب بكثير .


والبنت الخنيث تأبى أن تسلك كالبنات وتسمي نفسها اسما مذكرا وترتدي ملابس الذكور وتلعب مثلهم وتكتسب بنيتهم . فإذا كان البلوغ ظهرت كأنها صبي في المظهر رغم أنه ليس لها ميول مثلية أو لوطية ولكنها تبدو كذكر متكامل الذكورة . ويفسر ذلك بأسباب ترجع لعوامل نفسية خاصة في تربية الأم . وكراهيتها لجنسها ودورها الجنسي .مما ينعكس على التكوين النفسي للبنت وبلورتها لهويتها الجنسية .


وهناك التشبه بالجنس الآخر . وهو بخلاف التخنث إذ يحب المتشبه ارتداء ملابس الجنس الآخر والتشبه بهم في سلوكياتهم . ويتفاوت هذا السلوك من شخص لآخر فقد يكون خفيفا أو ضاغطا .


وتبدو أعراض التشبه في شكل رغبات ملحة . ويهيج المتشبه جنسيا ويجد لذة في ذلك . وهناك من يصل إلى الذروة خلال ذلك وينتصب كذكر عندما يرتدي ملابس الإناث ويطلب المجامعة ويبدو كفحل . ويبدو أن التشبه يحدث نتيجة إلباس الأطفال ملابس الجنس الآخر منذ الصغر دون رغبتهم حيث يتثبت ذلك لديهم وتصاحبه اللذة الجنسية فيما بعد .


أما اللوطية فهي ليست اضطراب في الهوية . فاللوطي يحب الذكران على عكس الخنيث الذكر الذي يهوى أن يكون أنثى. وإذا طلب الذكران يطلبهم باعتباره أنثى . واللوطي لا يكره من نفسه أنه ذكر بخلاف الخنيث .


وقد تختلط الذكورة بالأنوثة نتيجة اضطرابات جينية ينتج عنها أن يكون للذكر أو الأنثى أعضاء الجنس الآخر بالإضافة إلى أعضائه ، كأن تمتلك الأنثى بالإضافة إلى أعضائها الأنثوية قضيبا أو يكون للذكر رحما .


وهناك حالات لا يظهر فيها الجنس الحقيقي للمولود ويكون مستورا . فيحدث أن يظن الأبوان أن المولد ذكرا في حين أنه أنثى . فيعاملانه على أساس ذلك وتتكون هويته على ذاك الأساس . وعندما تختلط على الأبوين حقيقة جنس الطفل فإنه ينشأ بهوية مختلطة بناء على معاملته .


إن علاج مثل هذه الحالات يكون أولا من خلال تحري مصداقية هوية الشخص ذكرا كان أم أنثى . ومواءمة ذلك من خلال الإعداد والتهيئة النفسية والعقلية والتربوية لذلك . وإكساب الفرد المعني الخصائص الملائمة لطبيعة جنسه .


وإذا كانت هناك حالات من الاضطرابات في الهوية فيتحتم على المعالج معالجة الأسباب والعوامل الكامنة وراءها ومحاولة تقويمها بما يناسب طبيعة الشخص وظروف نموه الجسمي والجنسي ومقومات شخصيته .


وإذا كان من السهل إجراء الجراحات إلا أن ذلك لا يعالج حقيقة الهوية لأنه لا يعالج إلا المظهر الخارجي فقط . بينما يكون الأهم وهو التكوين الداخلي والشخصي للفرد غير ذلك . فالمهم هو قبول الفرد لحقيقة واقعه الجسمي والجنسي ورضاؤه عنه بما يوافق هذه الحقيقة أو الواقع الفعلي .





http://www.almostshar.com/web/Subject_D ... 8&Cat_Id=5لا إلــه الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
a7madQ8

Posts: 210
Joined: Wed Jun 17, 2009 4:57 pm
Location: الكويت
Gender: Male Top
--------------------------------------------------------------------------------

Re: دكتور سعودي يبدو متفهم
by حسن » Sat Nov 14, 2009 7:46 pm

أشعر أنً مقالات العرب ..دائماً تبدوا إما أنها حاصل منتوج وتجارب غربية قديييييمة و تجد أن الغرب أنفسهم قفزوا مئة ألف كيلوا ..وربما تكون نقطة تراجعوا عنها ..لظهور أسباب أقوى منها أو لعدم صحة فرضيتها ...وتجد أطباء النفس العرب عادة مايقمع في عيادته لايتقدم ولايتأخر وليس لديه بحوث وتجارب علمية سوى بعض المشاركات التي يتكهن بها من محصوله الدراسي القديم إلا من رحم الله أمثال البرفوسور طارق الحبيب .. والدكتر فاضل خليل ..على سبيل المثال لا الحصر ..
ثم بالملاحظة والمتابعة للمواضيع التي تهمك تجد الغرب وبدون شك متقدم بحثاً وتجريباً ..حتى إذا كتب المقال أعطاك شواهد بحثية ومستجدات تجريبية ...من خلال الافلام الوثائقية للترانس جندر ومتابعتي أجد علماء الغرب يعطون أدلة تجريبية وبحوث متتابعة .. ولكن يبقى الغرب مرجعاً مخيفاً لعدم مرجعيتهم الدينية الصحيحة !! أو نظرتهم للديان التي يقرون هم بها ولا تتفق مع ديننا الاسلامي ..أو قد تتفق مع نصوص لم يتم للأسف البحث فيها من قبل علماء المسلمين في النهاية ..علماء العرب لا يعبئون بالحلات المرضية حتى تستفحل وحتى بعد استفحالها ينتظرون العلاج من الغرب ..وقد يكون فات الاوان على كثير من الحالات ..اللهم إن كنتُ على حق ففرج كربتي وإن كنت على باطل فاهدني إلى سواء السبيلحسن

Posts: 69
Joined: Sun Sep 27, 2009 11:14 am
Location: السعودية - مكة .
Gender: Male Top
--------------------------------------------------------------------------------

Re: دكتور سعودي يبدو متفهم
by Yasmeen » Mon Nov 16, 2009 3:27 pm

مشكور أخي حسن على تعقيبك القيّم...

بالفعل أرى الكثير من اللبس و التخابط في هذا المقال، و سأحاول التطرق لبعض النقاط الأبرز إستنفاراً للنقد:

والطفل لا يعرف دوره الجنسي إلا من خلال تعرفه على جسمه وعلى أعضائه الجنسية التي تتمايز عن الجنس الآخر تشريحيا ووظيفيا .

لو هذا الكلام صحيح، لما وجدنا تبايناً واضحاً في سلوكيات الأطفال الذكور و الإناث من المهد، و لما وجدنا أطفال يقرّون بعدم إنتمائهم لجنس ولادتهم منذ أعوامهم الأولى (و في بعض حالات الترانس الذكور-لإناث من الصغر، النفور الشديد من العضو الذكري و الرغبة الملحّة في التخلص منه حتى قبل أن يعوا الفوارق العضوية-جنسية بين الجنسين)، و أيضاً لما فشلت تجارب د/ جون موني في تهيئة طفل ذكر كأنثى (بعد أن تلف و بُتر عضوه الذكري في سنته الثانية أثناء عملية ختان) بعدما وصل للرشد و إرتد تلقائياً للعيش كذكر رغم عدم علمه إطلاقاً بأي مما حدث له في صغره...
و لو كان هذا الكلام صحيحاً، لما أقرّ أي صاحب حالة إنترسكس بإنتمائه لأي من الجنسين، نظراً للإختلافات العضوية المتعددة و التي تخرج عن نظرية القاعدة-الثنائية المفترضة: "القضيب و اللا-قضيب"

وهناك بعض التفسيرات النفسية التي تشير إلى وجود حسد لدى الأنثى يطلق عليه ( حسد القضيب ) وهو الذي يدفعها إلى تعويض الفروق بينها وبين الذكور . ومحاولة التفوق عليهم . كما يفسر اندفاع الإناث نحو منافسة الذكور في كافة مجالات الحياة .

كما كان مُتوقعاً، جعل الطبيب رأيه مستنداً للنظرية الأزلية (و اللا-علمية) و التي سماها لاكان lacan بـ "التنظيم القضيبي" للعالم..

وللفروق الجنسية في الهوية أساسها البيولوجي حيث أن للهرمونات الجنسية دورها الهام لكلا الجنسين في إضفاء الخصائص المميزة لهما . فإذا سيطر هرمون الاستروجين بدرجاته كانت الخصائص الأنثوية . أما إذا سيطر هرمون الاندروجين بدرجاته سادت الخصائص الذكورية .
ثم يأتي دور العوامل الثقافية والاجتماعية والبيئية في ......

التفسير هذا يفتقر للدلائل العلمية و التجارب الصحيحة و المقبولة علمياً... بل قد يتناقض كثيراً مع التجارب العلمية السابقة و منذ عقود طويلة..
مثلاً، هل في أي فترة من العمر تم حقن الذكر بالهرمونات الأنثوية تتحول هويتة إلى هوية أنثوية، أو العكس؟ (بالتأكيد لا).. هل في فترة تكوّن الجنين و المخ في الرحم؟ أم هل في أولى سنوات العمر؟ هل في السنة الأولى أم السنتين الأولين أم اكثر؟
نتذكر تجارب د/ ميلتون دايموند على الفئران حين تم حقن الفأرة في فترة الحمل بكميات من الهرمون الذكري في فترة تكون الأجنة و أمخاخها... بالتأكيد د/ دايموند كان مدركاً و مؤمناً أن الهوية تبدأ في تحددها في العقل قبل الولادة و أنه من المستحيل تغييرها فيما بعد.. (و هذا ما أثبته فعلياً بعدما تقفّى أثر الشخص الذي أقرّ د/ موني أنه تم تنشأته كأنثى، بعد ما يقرب من عقدين من الزمان، و أثبت فشل نظريات موني حيث أن هذا الشخص قد رفض لاحقاً الإستمرار في العيش كفتاة كما فُرض عليه طبياً و أسرياً و بيئياً منذ سنوات عمره الأولى)...

وتكون الفترة الأولى من الحياة وهي فترة الحضانة فترة اعتماد كامل على الأم . ومن ثم تكون العلاقة معها علاقة تبعية كاملة . ومن هنا يكون ارتباط الطفل في هويته بها وتكوينها منذ البداية وتأثره بها . فتبدو الفترة الأولى من الحياة أقرب إلى الأنوثة بحكم هذا الارتباط الشديد العضوي والنفسي .
ويبدأ الذكور في الاستقلال تدريجيا والخروج من دائرة الارتباط الشديد بأنوثة الأم ليشق الولد طريقه نحو عالم الذكورة المميزة مع نموه .
ولعل التخنث لدى البعض يرجع في بعض منه إلى تعلق الأولاد الذكور الشديد بالأم . وعدم القدرة على الاستغناء أو الاستقلال عنها وتوحدهم بها لاشعوريا .


هذه النظريات (أو ما شابهها) كثيراً ما كانت تُنسب لتفسير تكوّن الهوية (أو التوجّه) الجنسي\ة المثلي\ة.. و لكن لم تُفترض أبداً في أي مرجع علمي محترم في علاقة بالهوية الجندرية..

هنا قد يكون للعقائد الدينية و\أو الثقافية الراسخة دوراً كبيراً في هذه الإفتراضات، و التي كثيراً ما يصاحبها إنكار عنيد لا يقبل التشكيك أو المسائلة بحجة التمسّك بالأعراف و التقاليد و\أو بإسم الدين..

وتعد فترة السنتين الأوليتين أو الثلاث من حياة الفرد فترة التحديد للهوية الجنسية للطفل . ويطلق عليها علماء النفس فترة ( مضمون الهوية الجنسية ) ......
فالمهم هنا هو مضمون الهوية الجنسية الذي يعتقده الطفل ويعمل بمقتضاه . وتؤثر في ذلك العوامل البيولوجية الجينية وما تحدثه من تأثير على المراكز العصبية المركزية من تأثيرات والعوامل التشريحية التناسلية .....
وتؤكد ذلك الخبرات المتتالية للطفل في بيئته المحيطة والمعاملة التي يتلقاها من الآخرين وعمليات التعزيز الإيجابي والسلبي لتأكيد وتطور هذا المفهوم أو الدور .

بعثرة الكلمات و حشد الإفتراضات و قد تحسبها قواعد ثابته و مُثبته علمياً، و لكن في واقع الأمر، لا توجد أي دلائل تبرهن على ذلك أو تؤكده،بل على العكس، نجد العديد من التجارب التي أثبتت خلاف ذلك (كما ذكرنا سابقاً فشل تجارب د/ موني و جامعة جون هوبكنز، و تأكيد ميلتون دايموند بالبراهين الواقعية على عدم صحة هذه الإفتراضات، و غيرهم)..
و ليس فقط الترانسكس من يرفضون تلك النظريات، و لكن كذلك الكثير من الإنترسكس في كافة أنحاء العالم، لأن هذه النظريات نفسها هي ما يستخدمها بعض الأطباء لفرض جنس معيّن (و جراحات قد تكون في كثير من الأحيان كارثية) على الأطفال المولودين بحالة من حالات الإنترسكس، و هذا شيء من الأشياء التي يتوجّب علينا مبدئياً أن نحاربها و نقف ضدها بشدة..

وتأتي اضطرابات الهوية الجنسية من خلال العوامل القبل ولادية . وهي العوامل الوراثية الهرمونية . وهي التي تخل بالتوازن النفسي للفرد وتؤثر في سلوكه ودوره الجنسي فيما بعد .

إذ إعترفتم بالعوامل القبل ولادية، و العوامل "الوراثية الإكلينيكة" (مما يتضمّن العوامل الجينية و الهرمونية و شتى الإختلافات البيولوجية الأخرى)، فلماذا تصرّون على التصنيف الإضطرابي-النفسي؟؟؟؟
هذا نفس الأسلوب العقيم الذي يفرضه البعض أمثال كينيث زوكر Kenneth Zucker و ري بلانكارد Ray Blanchard و مايكل بيلي Michael Bailey لإقحام حالات الإنترسكس أيضاً في تصنيفهم التلقائي بالإضطرابات النفسجنسية، و المرفوض رفضاً علمياً و عالمياً، و لحسن الحظ، تتعرض الآن العديد من نظرياتهم الأساسية للدحض و تفضح زيف العديد من "الغاية في السرية" منها - في أرشيف السلوكيات الجنسية ASB/Archive of Sexual Behaviours - لإفتقارها لأي إستنادات علمية سليمة.. للأسف، لا نستطيع الكشف عن تفاصيل هذه المعلومات الآن لأنها ما تزال محمية إلى الآن من النشر من جانب بعض المؤسسات الإحتكارية الضخمة، و تكاليف الإطلاع على هذا الأرشيف باهظة جداً..

وهناك عوامل الانحرافات التي تنجم عن الصراعات النفسية الشعورية واللاشعورية . مثل التنشئة على التشبه بالنساء في التصرفات والملابس . وكذلك منها العزلة لدى المراهق التي قد تضطره إلى ممارسات جنسية شاذة كالممارسات الجنسية المختلفة مع الحيوانات.

من الهوية النفسجنسية إلى التشبّه إلى العزله و دخلونا في عالم الحيوان في جملة واحدة .... ده طب نفسي و لا طب بيطري؟؟؟!! لا تعليق!!!!


ولعله من أكثر اضطرابات الهوية شيوعا هو ما يطلق عليه ( التخنث ) . وفيه يكون المتخنث سواء كان ذكرا أم أنثى قد تشوشت هويته منذ الصغر .
أي منذ السنة الأولى بعد الولادة فلا ينتمي إلى أي من الجنسين . وينمو جسميا على ما هو عليه من علامات ذكورية أو أنثوية . ولكن سلوكه يخالف طبيعة نموه الجسمي والجنسي ويتناقض معه . ويكره من الناس معاملته على أساس ذلك ويحاول أن يفرض نفسه بما يخالف طبيعته . وقد يسعى إلى الجراح ليجري له عملية جراحية تحوله نهائيا إلى ما يريد . وإذا كان الأمر ينجح إلى حد ما بالنسبة للذكور بإزالة الأعضاء الجنسية الذكورية وعمل تجويف يشبه الرحم . فإن الأمر بالنسبة للأنثى يكون أصعب بكثير .


هذا ينافي المصادر العلمية المتعددة في هذا الشأن.
اُنظر مشاركة سابقة: الترانس و الإنترسكس، الحقيقي و البطيخ، الإضطراب و الإضطهاد

تحديداً الجزء التالي:
المثير للإهتمام و الجدير بالذِكر في الموضوع أن العديد من الكتب و المراجع العلمية المختصة بالشئون الجنسية تؤكد أن الغالبية العظمى ممن يعانون في الطفولة مما يسمّى حالياً طب-نفسياً بـ "إضطراب الهوية الجنسية" يبلغون مرحلة الرشد كرجال أو نساء مثليين جنسياً (Homosexual) و ليس هناك أي طرق علاج معروفة للحول دون حدوث ذلك مع تعدد المحاولات و التجارب المشكوك في أخلاقيتها، و البعض الآخر يبلغون مرحلة الرشد كرجال و نساء مغاييرين جنسياً (heterosexual) كأغلب المجتمع، و هاتين الفئتين لا يوجد لديهم أي رغبات في التحوّل الجنسي.

و في ذلك كنت أنوّه للعديد من الأبحاث الموثوقة (منذ السبعينيات و حتى يومنا هذا)، على رأسهم Green و Cohen-Kettenis و غيرهم ممن استند لهم حتى المتحذلقين زوكر و بلانكارد و بيلي..


والبنت الخنيث تأبى أن تسلك كالبنات وتسمي نفسها اسما مذكرا وترتدي ملابس الذكور وتلعب مثلهم وتكتسب بنيتهم . فإذا كان البلوغ ظهرت كأنها صبي في المظهر رغم أنه ليس لها ميول مثلية أو لوطية ولكنها تبدو كذكر متكامل الذكورة . ويفسر ذلك بأسباب ترجع لعوامل نفسية خاصة في تربية الأم . وكراهيتها لجنسها ودورها الجنسي .مما ينعكس على التكوين النفسي للبنت وبلورتها لهويتها الجنسية .

1. بنت "خنيث" (لفظ كريه، بس أوكي)
2. تسلك كالبنات
3. تكتسب بنيتهم
4. ظهرت كصبي في البلوغ
5. ليس لها ميول مثلية أو "لوطية" ؟؟؟
6. لكنها تبدو كذكر متكامل الذكورة

لحظة... هو يتكلم عن بنـــــــــــت؟ ما أقحم "اللوطية" في ذلك؟؟؟
(مع أنه لفظ كريه و لم يورد في أي مصدر علمي محترم و لا حتى في السُنّة و لا كتب السيرة، و لا يصح عقائدياً نسب "المثلية" للوط عليه السلام، و لم يرد أبداً على لسان الرسول (ص) في أي حديث صحيح، و هذا شيء مُتفّق عليه، و لكن ليس موضوعنا)..

تضاد مبدئي في النقطتين 2 و 3، معني غير واضح (و يبدو متخابط) في 4 و 5 و 6.. غياب أي علاقة منطقية أو واضحة بين المظهر الذكوري "متكامل الذكورة" و ما ذكره آنفاً من "تربية الأم"، "كراهيها لجنسها و دورها الجنسي" التي فسرّها مبدئياً كأسباب لذلك، بل يناقض قوله في الجملة الأخيرة "ينعكس على التكوين النفسي للبنت" في حين أنه كان يعلل أسباب المظهر "متكامل الذكورة"...

تخابط و تلخبط شديد..


وهناك التشبه بالجنس الآخر . وهو بخلاف التخنث إذ يحب المتشبه ارتداء ملابس الجنس الآخر والتشبه بهم في سلوكياتهم . ويتفاوت هذا السلوك من شخص لآخر فقد يكون خفيفا أو ضاغطا .

غريب كيف عرض هذه المفارقة الأخيرة؟ فمنذ عدة فقرات فقط كان يقول:
1. وهناك عوامل الانحرافات التي تنجم عن الصراعات النفسية الشعورية واللاشعورية . مثل التنشئة على التشبه بالنساء في التصرفات والملابس .
2. وهناك ما يؤكد أن اضطرابات الهوية تكون مزيجا من كلا العاملين معا . فقد تكون هناك عوامل جينية وراثية هرمونية بالإضافة إلى أساليب التربية السالبة . ولعله من أكثر اضطرابات الهوية شيوعا هو ما يطلق عليه ( التخنث ) . وفيه يكون المتخنث سواء كان ذكرا أم أنثى قد تشوشت هويته منذ الصغر .


وهناك حالات لا يظهر فيها الجنس الحقيقي للمولود ويكون مستورا . فيحدث أن يظن الأبوان أن المولد ذكرا في حين أنه أنثى . فيعاملانه على أساس ذلك وتتكون هويته على ذاك الأساس .

مرة أخرى، هذه نفس نظريات جون موني و جامعة جون هوبكنز التي أثبت عكسها منذ عدة عقود من الزمان...


إن علاج مثل هذه الحالات يكون أولا من خلال تحري مصداقية هوية الشخص ذكرا كان أم أنثى . ومواءمة ذلك من خلال الإعداد والتهيئة النفسية والعقلية والتربوية لذلك . وإكساب الفرد المعني الخصائص الملائمة لطبيعة جنسه . وإذا كانت هناك حالات من الاضطرابات في الهوية فيتحتم على المعالج معالجة الأسباب والعوامل الكامنة وراءها ومحاولة تقويمها بما يناسب طبيعة الشخص وظروف نموه الجسمي والجنسي ومقومات شخصيته .


أهــــــــــــــــــــم نقطة ذكرها: "تحري مصداقية هوية الشخص"... و مع ذلك لم يذكر كيفية ذلك؟؟؟

الباقي مجرد كلام يردده أغلب الأطباء العرب، و لا يشير لأي إختلاف جذري عنهم في فهمه للهوية الجندرية و كيفية تكوّنها و إمكانية تغييرها من عدم الإمكانية في ذلك..

وإذا كان من السهل إجراء الجراحات إلا أن ذلك لا يعالج حقيقة الهوية لأنه لا يعالج إلا المظهر الخارجي فقط .

إذاً فيمكننا الفهم من ذلك أنه لا يؤمن بإمكانية توفيق التناغم بين هوية العقل مع الجسد من خلال الجراحة، مما يشير إلى عدم إقتناعه بأن الهوية الجندرية شيء ثابت غير قابل للتغيير...

بينما يكون الأهم وهو التكوين الداخلي والشخصي للفرد غير ذلك . فالمهم هو قبول الفرد لحقيقة واقعه الجسمي والجنسي ورضاؤه عنه بما يوافق هذه الحقيقة أو الواقع الفعلي .

إذا كان الأهم هو "التكوين الداخلي و الشخصي"، فأين يكمن ذلك؟
كيف نفرض "قبول الفرد لحقيقة واقعه الجنسي و رضاؤه عنه" إذ لا يتوافق مع هويته "الحقيقية" و "الفعلية"؟
لماذا لا نفرض على كل الإنترسكس أيضاً قبول "واقعهم الجنسي" بدلاً من أن نفرض عليهم "جراحة" قد تتخالف في كثير من الأحيان بما يقرّوا به أو ما يريدونه؟
يعني كيف يبرر الأطباء لأنفسهم فرض الجراحة على الإنترسكس بدون الإنتظار لوصولهم لمرحلة الرشد للرجوع إليهم أولاً، و يرفضون الحل الجراحي لمن يصرّ و يقرّ بإنتمائه للجنس الآخر و يرتاح في العيش في هذا الدور الإجتماعي لسنوات؟

إذاً هو ليس مع رضاء الفرد و قبوله لواقعه، بل مع ما يرغب أن يكونوا عليه و ما يقبله لهم ، بنائاً على أحكام مسبقة لديه أسسها على نظريات إفتراضية قواعدها عقائد و قناعات شخصية لديه... كسائر عوام الأطباء العرب.. و لن أقول عوام الأطباء المسلمين، لأني أرى أن الحال يختلف كثيراً في دول "إسلامية" أخرى مثل إيران و ماليزيا و إندونيسيا و سنغافورة، حيث تختلف الثقافة الأجتماعية و يبقى الدين واحد و الإيمان بالله واحد و بمحمد (ص) عبده و رسوله..{قل أعوذ برب الفلق ، من شر ما خلق، و من شر غاسق إذا وقب، و من شر النفّاثات في العقد، و من شر حاسد إذا حسد}


أضعتُ في عَرَضِ الصحراء قافِلَتـــــي .. و ما إنتشلني إلا عذْب أنهــــــــــــــار قاتلتـــي
قتلَتُها قتلٌ لأحزانـــــــــي و أنَّاتـــــي .. و جُرِفتُ في خُضُّم تدفُّق تيارها الجيّاش للأبــــدِ
آسرةٌ هي حدائقها الخضراء أميرتي .. ساحرةٌ هي روافدهـــــــا العذراء حبيبتـــــــــــي

Yasmeen

Posts: 1052
Joined: Wed Jun 25, 2008 7:20 am
Location: مصر
Gender: Female Top
--------------------------------------------------------------------------------

Re: دكتور سعودي يبدو متفهم
by a7madQ8 » Tue Nov 17, 2009 7:13 pm

اذا يبدو غير متفهم لا إلــه الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
a7madQ8

Posts: 210
Joined: Wed Jun 17, 2009 4:57 pm
Location: الكويت
Gender: Male Top
--------------------------------------------------------------------------------

Re: دكتور سعودي يبدو متفهم
by Yasmeen » Wed Jan 13, 2010 2:11 pm

GameOver wrote:
اذا يبدو غير متفهم

ههههههه... تعجبني بساطتك و تواضعك يا أخي {قل أعوذ برب الفلق ، من شر ما خلق، و من شر غاسق إذا وقب، و من شر النفّاثات في العقد، و من شر حاسد إذا حسد}


أضعتُ في عَرَضِ الصحراء قافِلَتـــــي .. و ما إنتشلني إلا عذْب أنهــــــــــــــار قاتلتـــي
قتلَتُها قتلٌ لأحزانـــــــــي و أنَّاتـــــي .. و جُرِفتُ في خُضُّم تدفُّق تيارها الجيّاش للأبــــدِ
آسرةٌ هي حدائقها الخضراء أميرتي .. ساحرةٌ هي روافدهـــــــا العذراء حبيبتـــــــــــي

Yasmeen

Posts: 1052
Joined: Wed Jun 25, 2008 7:20 am
Location: مصر
Gender: Female Top
--------------------------------------------------------------------------------

Re: دكتور سعودي يبدو متفهم
by a7madQ8 » Wed Jan 13, 2010 3:16 pm

فديتجلا إلــه الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
a7madQ8

Posts: 210
Joined: Wed Jun 17, 2009 4:57 pm
Location: الكويت
Gender: Male Top
--------------------------------------------------------------------------------

Re: دكتور سعودي يبدو متفهم
by pink moon » Thu Jul 01, 2010 2:12 am

اااااااه ما شاء الله كل ششوي دكتور يطلع لنا ولق لق كلام فارغ غير مبني علي اي اسس و نبلش فيه اسفة لعدم استخدامي الفصحى لكن والله حالة ايش هذا سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم ^_^pink moon

Posts: 127
Joined: Thu Oct 22, 2009 12:56 am
Location: ارض الله سبحانة ^-^
Gender: Female Top
--------------------------------------------------------------------------------



--------------------------------------------------------------------------------
7 posts • Page 1 of 1

Return to حديث الترانس جندر (Transgender)
Jump to: Select a forum ------------------ قوانين المنتدى و إعلانات من الموقع قوانين المنتدى إعلانات من الموقع حديث الإنترسكس و الترانسكس و الترانس جندر مقدمات أحداث و وقائع حديث ثنائيي الجنس \ الإنترسكس (Intersex) حديث المصححات الترانسكس (Male-to-Female Transsexual) حديث المصححين الترانسكس (Female-to-Male Transsexual) حديث الترانس جندر (Transgender) العلاج الهرموني الإختبار الواقعي (Real-Life Test/Experience) جراحة التصحيح الجنسي (Sex Reassignment Surgery - SRS) الحياة بعد جراحة التصحيح العلاج النفسي العيش في العلن (Coming Out) حديث المقربين المناقشات العامة أسئلة شائعة مناقشات عامة الدراسات الجنسية الجنس و العلاقات الجنسية البشرية السياسة و النشاط السياسي التفرقة و التمييز العنصري و الجنسي الدين و الروحانيه الصحة الثقافة و الفن و الفلسفة و الأدب و الشعر الأزياء و الموضة التعارف و الصداقات المقترحات و الشكاوي
Who is online
Users browsing this forum: Google [Bot], جنــا and 0 guests

Board index All times are UTC Powered by phpBB © 2000, 2002, 2005, 2007 phpBB Group

ناهد السورية0

المساهمات : 19
تاريخ التسجيل : 04/10/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

يا سمين حسن والدكتور أيمن غريب Empty ردنا على يا سمين حسن الخنيث ترانس جندر ترانسجندرإيجيبت للتحول الجنسي

مُساهمة  ناهد السورية0 الإثنين أكتوبر 04, 2010 4:54 pm

طبعا الصورة هي صورة يا سمين حسن على اليسار وهو يناقش بمواضيع التخنث الجنسي

اعترض الرجل الشاذ جنسيا على الدكتور السعودي أيمن غريب قطب من جمعية البر المنطقة الشرقية وكم كنت أتمنى أن قد كان هذا الدكتور هو الوحيد الذي تعرض له الرجل الخنيث يا سمين حسن بالنقد والتهجم لكن الرجل الخنيث تعرض لأكثر من طبيب وشخصية علمية بالنقد الجارح و المتمادي وغير الموضوعي وغير المتزن فتراه تارة ينطح كالتيس مقالة للدكتور الفاضل حسان المالح وتارة يهجم كالثور الهائج على الدكتور محمد رحال وطورا يهاجم الدكتور السعودي أيمن غريب العضو بجمعية البر بالسعودية المنطقة الشرقية ليست المصيبة في النقد فكل إنسان يحق له النقد ولكن هناك فرق بين النقد البناء وبين النقد الهدام بين نقد أفلاطوني ونقد سفسطائي غايته تهديم أقوال الآخرين وتكسير رتبهم العلمية ولا سيما إن صدر النقد من رجل فاشل فشل في السنة الأولى من كلية الطب وتذرع بذريعة فاسدة ومغالطة يقال لها بعلم النفس المغالطة المعنوية ألا وهي التعليل بالعلة الفاسدة فقد علل سقوطه الذريع وفشلع البديع ونزوله الشنيع بالمحسوبيات بكلية الطب لا أريد أن أفصل ما سبق تفصيله بمقالات سابقة لي لكشف مثالب الرجل الشاذ المريض يا سمين حسن صاحب منتد ى ترانس جندر إيجيبت للتحول الجنسي هذا الرجل تعرض للدكتور أيمن غريب في مقالة له ذكر فيها شيئا عن اضطراب الهوية الجنسية ثم نطحها الرجل الشاذ برأس له أقوى من رأس التيس ويشهد التيس أن يا سمين حسن مكفهر أكثر منه وأتيس ومن مظاهر تياسة هذا الرجل أنه أصيب بالا ستفزاز من قول الدكتور الفاضل أيمن غريب :إن الطفل يكشف دوره الجنسي من خلال البنية التشريحية(((والطفل لا يعرف دوره الجنسي إلا من خلال تعرفه على جسمه وعلى أعضائه الجنسية التي تتمايز عن الجنس الآخر تشريحيا ووظيفيا ))) فاغتاظ منه الرجل الشاذ أيما اغتياظ وفتح فمه على المليء وبدأ بنقد يظنه القارئ عواء كلب أو نباح ذئب والدليل أنه عواء كلب أن الكلب عندما يعوي لا يقربه أحد فكذاك الرجل الشاذ يا سمين حسن عندما يعوي بعواء نقده فلا يقترب أحد ويرد عليه وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن الرجل الشاذ يا سمين حسن يظنه أعضاء منتداه بشكل لا شعوري أنه أخو الكلب وشقيقه وتوءمه
المهم فتح الرجل الشاذ فرائصه ومد أضباعه الذئبية ليتخذ من كلام الدكتور الفاضل أيمن غريب فريسة مستساغة ولا سيما أن الدكتور غائب عن هذا المنتدى ولا يستطيع الدفاع عن نفسه فمثل يا سمين حسن في هذه الحال كمثل من يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه حسبما نصت عليه الآية القرآنية المعهودة وهذا يدل على دنو في النفس لدى يا سمين حسن وانحطاط في المستوى الروحي وارتفاع بالمنسوب الآنتروبي واقتراب من الجنس الحيواني نعم مد الرجل الشاذ يا سمين حسن أضباعه وبدأ يأكل بأسنان النقد كلام الدكتور أشبه بالشخص المحروم من أكل اللحم فكأنما يتناوله لأول مرة وكأنه يريد التعويض عن نقص مستواه الغذائي بأن يتغذى بنهش كلام الآخرين الصحيح والسليم
المهم قال يا سمين حسن الشاذ ما يلي ((( لو هذا الكلام صحيح، لما وجدنا تبايناً واضحاً في سلوكيات الأطفال الذكور و الإناث من المهد، و لما وجدنا أطفال يقرّون بعدم إنتمائهم لجنس ولادتهم منذ أعوامهم الأولى (و في بعض حالات الترانس الذكور-لإناث من الصغر، النفور الشديد من العضو الذكري و الرغبة الملحّة في التخلص منه حتى قبل أن يعوا الفوارق العضوية-جنسية بين الجنسين)، و أيضاً لما فشلت تجارب د/ جون موني في تهيئة طفل ذكر كأنثى (بعد أن تلف و بُتر عضوه الذكري في سنته الثانية أثناء عملية ختان) بعدما وصل للرشد و إرتد تلقائياً للعيش كذكر رغم عدم علمه إطلاقاً بأي مما حدث له في صغره...
و لو كان هذا الكلام صحيحاً، لما أقرّ أي صاحب حالة إنترسكس بإنتمائه لأي من الجنسين، نظراً للإختلافات العضوية المتعددة و التي تخرج عن نظرية القاعدة-الثنائية المفترضة: "القضيب و اللا-قضيب"


وهناك بعض التفسيرات النفسية التي تشير إلى وجود حسد لدى الأنثى يطلق عليه ( حسد القضيب ) وهو الذي يدفعها إلى تعويض الفروق بينها وبين الذكور . ومحاولة التفوق عليهم . كما يفسر اندفاع الإناث نحو منافسة الذكور في كافة مجالات الحياة .)))


نقول للرجل الشاذ يا سمين حسن : كلامك بعدم صحة كلام الدكتور أيمن غريب هو الباطل بل هو في قمة العفونة والفساد ويدل على كائن قصير النظر ضحل البصيرة ولا ينظر لأبعد من أنفه بل يدل على رجل أهوج يصدق كل ما يقال ولا يزينه بميزان العقل الذي خلقه الله ليميز الإنسان به طريق الهدى وسبيل الضلاله
المهم كلام الخنيث يا سمين حسن باطل من عدة أوجه
أولا : قال الرجل الشاذ هناك تباين في السلوك حسبما هو موضح أعلاه وأقول " لا يوجد تباين إنما التباين بعقل ياسمين حسن فالمتباين يرى الأشياء كلها متباينة أشبه بالذي يضع نظارة حمراء فيقول السماء لونها احمر فنقول له: أنت ارتديت ماهو أحمر فالعيب بالآلة التي تنظر بها وكذاك يا ياسمين آلتك التفكيرية هي المتباينة فصرت ترى كل شيء متباينا فالأطفال يا خنيث حسن كلهم ينهجون سلوكا واحدا وأما من شذ فهو قليل والعبرة بالحقائق العلمية بالكثير الشائع لا بالقليل النادر ومشكلتك أنك تبني حقائق علمية من استثناءات في الوقت الذي يجب أن تكون الاستثناءات هي الشاذ من القاعدة لكن لا عتب عليك فأنت بالأساس لم تعد تميز هل أنت ذكر أم فتاة فلا ضير إن تكلمت عن هذا التباين الخنفشاري الذي لا وجود له إلا بأحلام يقظتك التي تسيطر عليك فتخرجك من قائمة اليقظين وتضعك في لائحة المغفلين ثم إن هؤلاء الذين ينهجون سلوكا مغايرا لا تتجاوز نسبتهم الواحد على الثلاثين ألفا في الذكور والواحد على المئة ألف في البنات فهذه نسب ضئيلة تنهج سلوكا مغايرا فكيف تجعل ماهو استثناء وشذوذ قاعدة (إن هذا لشيء عجاب )ثم إنني فحصت عينة مؤلفة من مئة طفل ذكور وإناث وسألتهم عن جنسهم فعللوا انتماءهم الجندري للأعضاء التناسلية والصفات الثانوية التي تميز الذكور من الإناث وهذا بأم عيني فكيف لك أن تخدعنا (على فرعون يا هامان) ثم إن إقرار الطفل من أعوامه الأولى بانتمائه للجنس الآخر ليس سببه هو منطقة البي إس تي سي أو النواة الخلالية التي تتشدق بها أو الجين الطويل كطول لسانك أو الماد ة البيضاء التي ليست كسمعتك الرمادية السوداء
وليس إحساسهم بالأنوثة أو الذكورة المخالفة لجنسهم هو أمر غريزي فقد كذبت والله إنما قد يكون ذلك لدوافع نفسية مثل دافع النكران حيث ينكر الشخص وضعا ثابتا لإعادة توازنه النفسي كما أنكرت أنت وضعك الذكوري لتكسب إعجاب الرجال والآخرين الذي فقدته وأنت في قمة ذكورتك حيث فشلت بكلية الطب وأصابتك عقدة نقص وأردت استقطاب الناس إليك فأنكرت وضعك الذكوري لتصل لبغيتك في إرادة القوة ونفي عقدة الخصاء التي لقيتها لدى رسوبك بكلية الطب وعللت ذلك بالمحسوبيات(هه هه هه هههههههه) فكذلك الطفل ينكر انتماءه لجنسه الحقيقي ليحصل على مزيد من العطف والحنان واستقطاب رضا الأهل وعنايتهم كما فعلت أنت تماما فانت ذكر بقمة الذكورية والدليل مهاجمتك العنيفة للدكاترة الأجلاء فهذا العنف الذ رآه عليك أكثر من شخص دليل عند ذوي الفطنة على نفسية ذكورية فالنفسية الأنثوية تميل للنقد اللطيف الذي لا يصل لدرجة المهاجمة والعنطزة وتكسير رتب الآخرين
ُثم إن احتجاجك بموني هذا غير صائب لأن هذه التجربة فريدة وحيدة عشوائية لم تتكرر مع موني هذا وبالتالي لا تعتبر حقيقة علمية إنما هي بدء فرضية ونحن نعلم أن النظرية العلمية الثايتة التي ترتقي لمقام الحقيقة تكون بعد الاستقراء والاستقراء يعتمد على قراءة الواقع من خلال عينات كثيرة أشبه بالقاعدة الكلاسيكية القائلة كل المعادن تتمدد بالحرارة فهذه القاعدة لم تخلق من مشاهدة عينة واحدة إنما من مشاهدة العديد من العينات أم أنك لا تعرف كيفية نشوء الحقيقة العلمية كما قلت عن هواياتك بعلم النفس والفلسفة وتكنولوجيا المعلومات بمنتدى الدكتو ر حسان المالح ثم إن طفل موني هذا قد يكون تعرف على جنسه الذكري لا من خلال زبه المبتور بل من خلال بقايا هذا العضو ألا وهو كيس الصفن وكيس الصفن هو عضو تشريحي ذكوري وأيضا من خلال خشونة صوته فالطفل ميز بين صوته وصوت البنات فعرف أنه ذكر فلماذا تريد أن تسخر الشيء فكأنه يتجه باتجاه أن الذكورة والأنوثة هي مسالة غريزية ثم إن هناك بعض الآراء التي تقول إن الذكورة والأنوثة مكتسبة بفعل تربية الأهل وهذا حقيقي واقعي فلماذا لم تقل إن الطفل طفل موني هذا رفض الانتماء للإناث لأن موني حسبما فهمت لم يضعه بجو نسائي بل أراد إقحامه بعالم الأنوثة بالإيحاء الذاتي
وبالتالي لا تستطيع الجزم بقوة أن الهوية الجندرية غريزية تابعة لمناطق هيبوثلاموسية خلالية جينية حسب ما تتشدق به بمنتداك وتناقلته عنك مزابل المنتديات الأخرى حيث لم يقرك على ذاك الكتور حسان المالح وكثير من الأوساط العلمية المرموقة أما احتجاجك بالإنترسكس فالمسألة بسيطة جدا هم ينتمون لجنس ما بفعل الصفات الثانوية الأشد غلبة فعندما يرى الإنترسكس جسده تغلب عليه صفات أحد الجنسين فينتمي للجنس الذي تغلب صفاته عليه فلماذا تفترض عدم الانتماء هذا عبثا جزافا فمثلا لو كان الإنترسكس هذا لديه قضيب ومهبل ولكن لديه نهدان كبيران و شعر طويل وجسد أملس فهو سيحتج بالصفات الثانوية من نهدين وشعر طويل بالانتماء لأحد الجنسين
لكنك أنت تريد أن تتعلق بقش الحجج وبعود الأدلة التي تحترق لدى أقل شرارة بصيرة من شهاب فكر ثم إنك تقول بالتباين الواضح منذ المهد وأنا بصراحة أجدك كما لو كنت تريد أن تفرض علينا أقوالك كأنها مسلمات أو بديهيات أو كانك تخاطب بشرا لا عقول لها مثل أعضاء منتداك الذي تنتقيهم لا عقول لهم وتريد أن تسيطر على عقولهم وتعوض بذلك عقدة النقص لديك بفشلك الواضح بكلية الطب مثل وضوح التباين بسلوك الأطفال من المهد ثم إن قولك سلوك الأطفال من المهد فيه نظر فالسلوك استجابة ورد فعل تجاه تصرف ما والاستجابة تحتاج لمنبه وتحتاج لنمو في مناطق الإيصال العصبية لدى الطفل التي لم تكتمل بعد في المهد فمن أين أتيت بالسلوك هذا يا لعين فالطفل لا يمكن أن ننسب له أي سلوك في المهد وما يفعله هو عبارة عن غرائز تقوده لماهو صالح له في هذه الفترة من عمره (الذي قدر فهدى )(الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى) فكلمة هدى تفيد وقوع الهداية على المهدي وبالتالي الفعل يحصل بدون إرادة المهدي بل يساق له سوقا فمن أين تقول لنا بالسلوك مشكلتك يا ياسمين أنك تريد أن تتكلم ولا تتحمل أدنى درجة من درجات النقد لأنك هزيل ضعيف تافه حشرة لا تقدرعلى مقاومة مخرز الحقيقة يا أكذوبة الأكاذيب يا خريج كلية الهياطين والمجاذيب
أما بالنسبة لقولك حول الدكتور دايمون هذا وأنه كان مؤمنا ان الهوية الجنسية تتكون قبل الولادة في الرحم فكلامك مردود عليه بكون هذه التجربة فريدة من نوعها وحيدة لم تخضع لقواعد التكرار العلمي الاستقرائي لعدم وجود عينات كثيرة وخير دليل على صحة كلامي للزوم تعدد العينات هو اختبارات الترانسكس التي ذكرتها في صفحتك الرئيسية حول جلب العديد من الذكور والإناث ومن ثم استنتاج النتائج لكن يبدو أنك تريد أي قول يوافق هواك كما قال النبي صلى الله عليه وسلم ما معناه تعرض الفتن على القلوب كعرض الحصير عودا عودا حتى تنقسم القلوب لقسمين قلب صاف لا تضره فتنة ما دامت السموات والأرض وقلب كالكوز مربادا مجخيا لا يتبع إلا ما أشرب من هواه وها أنت لا تتبع إلا ما أشربت من هواك ولو كان باطلا هزيلا ضعيفا

أما ما ذكرته حول الدكتور دايموند من أنه تابع الدكتور موني بتجربته على الشخص مقطوع الزب وأن الدكتور موني رباه مدة عشرين عاما بجو أنثوي ولكنه رفض التشبث بالأنوثة فلنا حولها تعليق هو كما يلي :
هذا الشخص المقطوع القضيب قلت يا ياسمين إنه فر من الأنوثة بعد عقدين من الزمن فنقول ما دام الرجل لم يتشبث بالأنوثة فلماذا لم يفر إلا بعد عقدين من الزمن لماذا رضي التمسك بها مدة عشرين عاما وما عدا مما بدا حتى اختار هذا الوقت لينقلب على أنوثته فهذا يدل على أن الرجل رضي بعوالم الأنوثة فإن قلت لا لم يرض فوجب الرد لما ذا اختار هذا التوقيت هل صبر الرجل مقطوع الزب على إقحامه بعوالم الأنوثة طيلة هذه المدة رغم أنه هناك أطفال في ريعان الطفولة ثاروا على هويتهم الجنسية كما قلت بلسانك آنفا فلما ذا هذا صبر طيلة هذه المدة مما يشككنا بكلامك ولا سيما أنك قلت : رفض لاحقا ولاحقا ظرف زمان يفيد أنه سابقا لم يرفض الاستمرا وكا ن متأقلما فنقول :إن هذا الرجل تأقلم مع أنوثته بفعل الاكتساب لكنه ثار عليها لأنه مقطوع القضيب ومعنى مقطوع القضيب أنه لا يتلذذ جنسيا من مهبله الاصطناعي لأنه حسبما صرحت أنت يا ياسمين بمنتداك إن المهبل الفاجينو بلاستي المصطنع تدخل به النهايات العصبية الموجودة بالقضيب وهذه تساهم بإحداث اللذة الجنسية بعد التحول فالرجل تأقلم كأنثى لكنها أنثى وجدت أن نشوتها الجنسية معدومة فيما لو تحول لأنثى فرفض الرجل الاستمرار لهذا الدافع فما فائدة انقلابه لفتاة إن كانت هذه الأنثى لن تتكيف جنسيا مع شريك العمر كما فعلت أنت في أمريكا مع الرجل الذي مارست الجنس معه وجعلك في عالم سحري من القبلات والشهوة
ثم إن قولك بتكون الهوية الجنسية داخل الرحم غير دقيق مئة بالمئة فقد قرأت بمنتدى مجانين الشهير كشهرة شذوذك إن كثيرا ممن يتقدمون بشكاوى لهذا المنتدى كا ن يصنف مرضهم داخل اضطراب الهوية الجنسية من قبل الدكتور وائل أبو هندي وجمال الفقي مع العلم أن هؤلاء رجال كانوا لا يشعرون بأنوثة ألبتة أثناء طفولتهم ثم مارسوا الجنس السالب مثلك لفترة طويلة من الزمن فانقلبت شهوتهم وهويتهم وصاروا يشعرون بالأنوثة الطاغية الملتهبة في نفوسهم وتكونت عندهم فكرة ملحة للتحول الجنسي
ثم استدراكا لما سبق فقولك بعدم علم الشاب مقطوع الزب لما حصل له سابقا فيه الكثير من المبالغة ومسألة تضحك بها على أعضاء منتداك الدراويش فهل من المعقول أن يرى خصيتيه أو يرى نفسه بدون قضيب ثم لا يسأل أبويه لما ذا أنا بكيس صفن بدون قضيب مثل باقي الأولاد يعني محال أن لا يتطرق بدافع الفضول للسؤال عن سبب الاختلاف بينه وبين غيره من الذكور مادمت تقول :لم يتأقلم يا سيد حسن
قولك على المراجع العلمية المحترمة التي تضمنت النظريات التي تقول بدور الأم والارتباط بها كسبب لتداعي الهوية الجنسي كلامك مردود عليك فهناك الكثير من المراجع العلمية المحترمة التي تضمنت ذلك وإنما أنت تكذب وتجر اللحاف لصالحك وتضحك على أعضاء منتداك من الشواذ المساكين حتى تثبتهم على عقيدة الترانسكس الهوموسكسوالية ودعم النفسية السالبة للتوجه الجنسي لديهم وأما ما قلت عن الدين و الأعراف كسبب بجعل نظرية الارتباط بالأم كسبب لاضطراب الهوية الجنسية فكلامك مردود عليك بأن من أتى بهذه النظريات هم ناس وأطباء أجانب ملاحدة كفرويد ويونغ وأدلر وغيرهم فمن أين أتيت بالدين ألا تلاحظ معي أنك معتوه سالب التوجه الجنسي
وأما ما ذكرته من إثبات الدكتور آدموند الواقعي أن خلل الهوية الجنسية راجع لما قبل الولادة فأعود وأؤكد لك أن الاستنتاج العلمي لا ينبني على عينة واحدة إنما على عينات متعددة والدكتور دايموند هذا لم يعدد العينات إلا كمية من الجرادين أمثالك ثم إن ماينطبق على الجرادين يا جردون لا ينطبق على ابن آدم فكم هناك من التجارب التي كانت تصدق على الحيوانات ولا تصدق على البشر وذلك لاختلاف البنية التشريحية للنوعين يا تيس
ثم إن قولك برفض الترانسكس لنظريات الارتباط بالأم هذا من صنع خيالك أنت فأنا قابلت العديد من الإنترسكس وسألتهم عن السبب بتوجههم الجنسي فيقولون لاندري ليس لنا علم 000أي هم ليسوا علما ء ولا أطباء ولا نفسانيين حتى يرفضوا أولا يرفضوا يا خول على أقل تقدير وكلامك هذا كأنما يجعل الترانسكس والإنترسكس علما ءفطاحل بعلم النفس وماهم كذاك
وأما ما قلته يا خول من دحض النظريات العلمية القائلة بأن الترانسكس اضطراب نفسي فكلامك مردود عليك وخير دليل منتدى مجانين حيث يصنف اضطراب الهوية الجنسية تحت الاضطرابات النفسية فهل أنت أشد فهما أم أسبق علما من مؤسس الموقع وائل أبو هندي وهم أطباء الموقع الأفذاذ الذين درسوا فنجحوا وتكلموا فأبدعوا وليس مثلك سقطت على جمجمتك من أول سنة طب ولم تستطع الإكمال ثم الترانسكس هو اضطراب نفسي لأن الاضطراب النفسي هو هو كل حالة نفسية خرجت عن نطاق النفسية البشرية المألوف بين الناس بغض النظر عن سببه هل هو هرموني أم غير هيرموني وخير مثال على ذلك المصاب بداء باركنسون يشعر باكتئاب نفسي هذا الاكتئاب اضطراب نفسي ووفق كلامك يقتضي عدم تصنيف الاكتئاب الناشئ عن مرض باركنسون بالاضطراب رغم أن السبب هو قلة مادة الليفو دوبا بالدماغ تماما مثل الهرمون مما يؤكد ويبطل ادعاءك ببطلان التصنيف النفسي للترانسكس تحت المرض النفسي والاضطراب النفسي ثم إن هناك أيها الخول صلة وثيقة بين النفس والجسد فكل منهما يؤثر على الآخر وهذا كلام كبار العلماء النفسانيين ولو كانت الصلة معدومة وأن الاضطرابات الجسدية لاتتسبب بمرض نفسي واضطراب نفسي لما قالوا بهذه الكلمة
وأما قولك بالشجب العالمي والعلمي لنظريات تصنيف الترانسكس تحت الاضطراب النفسي فهذا من وهمك ومن مبالغتك السخيفة التي تحتاج لدليل وهذا موقع مجانين وموقع الدكتور محمود عريان بسوريا وكثير من المواقع الطبية العربية والأجنبية تقول عن هذا إنه اضطراب فلما ذا تريد أن تفرض علينا بعض صنع خيالك كمسلمات وبديهيات تريدنا أن ننساق وراءها كأنها حقائق علمية ثابتة يا خول
بالنسبة للرفض العلمي فهمناه ولكن ما المقصود من الرفض العالمي هل العالم كله يقر بكلامك يا خول يا سيد خنيث حسن مثلا بسوريا لا يقرون بكلامك وبمصر التي تحارب نقابتها لا يقرون بكلامك ألا يدل هذا على كذبك وافترائك وافتئا تك على العالم بأجمعه
ثم القول بالسرية التي قلت عنها فلقد أضحكني قولك بغاية السرية فعلى حد علمي إن السرية تغطي الابحاث العسكرية والسياسية والتكنولوجية خشية من استخدامها فيما يضر بأمن الدول العسكري أو الاقتصادي أما هنا في المجال الطبي فلاداعي للسرية يا هفمان لعدم وجود المبرر يعني لو أفصح من كتم هذه النظريات التي تدحض نظريات التصنيف النفسي للترانسكس ماذا سيضر ولا سيما أن عمليات التحول الجنسي التي هي أفظع من هذه النظريات تحصل فأي خوف أو قلق من طرح نظريات تؤيد هذا التحول ثم إن الدول التي تقول عنها إنها تجعل المواضيع سرية أقرت اللواطة والسحاق والحرية الجنسية وزواج الرجل من الرجل والمرأة من المرأة ثم تقول لي سرية والله إن كان هناك شيء سري فهو أنك منظم وتابع لهيئات جنسية طبية تدعم التحول الجنسي ولحن كلامك وأسلوب خطابك يدل على ذلك فأنت تقبل بأي فرضية ولو غير ثابتة أو تخالف المنهج العلمي في الاستدلال ولو بلغت ما بلغت من التفاهة والسخافة كما أنك تكرس وقتك وجهدك لهذا الموضوع فوق ما يستلزمه تحولك ثم إنك قلت إنك باحث بهذه المواضيع الجندرية فنقول ومن كلفك بالبحث وما هو هذا السبب العظيم لتكرس له حياتك ثم ما ذا تعمل وما هي مهنتك من أين تعيش وكيف تكسب قوت يومك إن لم تكن منظما وتابعا لهيئات تعطيك راتبا ثابتا لقاء سمسرتك أتمنى أن أجد جوابا يشفي غليل من يعرفك حول مصدر رزقك هل تعمل رقاصة مثل سالي السيد عبد الله
ثم إن قولك (((.. للأسف، لا نستطيع الكشف عن تفاصيل هذه المعلومات الآن لأنها ما تزال محمية إلى الآن من النشر من جانب بعض المؤسسات الإحتكارية الضخمة، و تكاليف الإطلاع على هذا الأرشيف باهظة جداً..))) هذا القول يدل على أنك منظم لأنك عبرت عن أسفك بأنك لا تستطيع الكشف عن التفاصيل فنقول هذا يعني أنك تعلم عن هذه الأبحاث وما دمت تعلم هذه الأبحاث معناه أنك تابع لهيئات قامت بهذه الأبحاث فإن لم تكن تابعا فكيف علمت فإن قلت لي إنك علمت من النت أو الكتب فقد خالفت قولك في أن هذه المعلومات سرية وإلا فإنك لمنظم وتابع لمنظمات عالمية للجنس والدعارة والتحول الجنسي اليهودية التي تدعم هذه الأساطير العلمية بالمال والجهد 000وغير هذا الكلام لايقبل ثم إنك توسع نطاق منتداك لقطر وتونس والإمارات وهذا الأسلوب أسلوب رجل منظم يبدأ بنواة لمنظمته ثم يعمل على إحاطة هذه الدائرة والنوا ة بإلكترونات إنسانية تدور حولها وتدعمها بالقوة والاستمرارية

الرجل الشاذ جنسيا صاحب منتدى ترانسجندر إيجيبت للتحول الجنسي يقول ((
هذا ينافي المصادر العلمية المتعددة في هذا الشأن.
اُنظر مشاركة سابقة: الترانس و الإنترسكس، الحقيقي و البطيخ، الإضطراب و الإضطهاد

تحديداً الجزء التالي:

المثير للإهتمام و الجدير بالذِكر في الموضوع أن العديد من الكتب و المراجع العلمية المختصة بالشئون الجنسية تؤكد أن الغالبية العظمى ممن يعانون في الطفولة مما يسمّى حالياً طب-نفسياً بـ "إضطراب الهوية الجنسية" يبلغون مرحلة الرشد كرجال أو نساء مثليين جنسياً (Homosexual) و ليس هناك أي طرق علاج معروفة للحول دون حدوث ذلك مع تعدد المحاولات و التجارب المشكوك في أخلاقيتها، و البعض الآخر يبلغون مرحلة الرشد كرجال و نساء مغاييرين جنسياً (heterosexual) كأغلب المجتمع، و هاتين الفئتين لا يوجد لديهم أي رغبات في التحوّل الجنسي.)))
قولك إن اللوطية لفظ كريه ولم يرد بأي مرجع علمي فقد كذبت فها هو رد بمنتدى مجانين وغيره من المنتديات العلمية الطبية الموثوقة إلا أن العمى قد أغلق عينيك عن رؤية الواقع (أولئك الذين أضلهم وأعمى أبصارهم)
قولك بمخالفة المراجع العلمية حجة عليك فإن الدكتور أيمن بارك الله فيه يقول :إن الطفل يضطرب جندريا ويطلب الجراحة بينما المراجع العلمية التي تتكلم بها تقول :على حسب ما أوردت أعلاه بالمثلية الجنسية أي يكبر الطفل ليصل لمرحلة المثلية وهذا هرطقة وهو ضد الترانسكس أصلا ويصنفهم ضمن الفئة الهوموسكسوالية وانا أستغرب إيرادك لهذه المراجع ومضمونها مع أنك ضد هذا وكأنك تقر المفعول الهومو سكسوالي للترانسكس (غريب)
قولك بعدم ورود كلمة لوطية بالسنة أو الشرع مردود عليك لأنك كثيرا ما تستعمل ألفاظا خارجة عن القرآن والسنة كوصفك للحجاب أنه سجن وأن المتحولة لأنثى تدخل من سجن لسجن فهل ورد بالسنة والقرآن كلمة سجن للتعبير عن الحجاب يا خنيث
قولك لا يصح عقائديا نسب اللوطية لقوم لوط هبل ما دخل هذه التسمية بالعقائد العقيدة يا سيد خنيث تشمل أعمال القلوب ونشاط العقول وما تنعزم عليه النوايا أما مسألة تسمية اللوطية لقوم لوط فليس من أعمال القلوب ولا النوايا في شيء يبدوأنك بدأت بالخلط يا سيد خنيث

قولك إن لفظ لوطية لم يرد في السنة المطهرة فأقول لك : هل قرأت جميع كتب السنة يا سيد خنيث بما فيها الصحاح التسعة وهل قرأت كتب السير كلها حتى عرفت ذلك لا جرم أنك كاذب أشر وأنا أتحداك إن كنت تستطيع أن تعد لي مؤلفات السيرة التي قرأتها أو تعد لي كتب الصحاح التسع يا سيد خنيث

قولك بعدم ورود اللوطية بحديث صحيح يوهم السامع أنك تستطيع التمييز بين الحديث الصحيح والضعيف (هلا عرفت لي الحديث الصحيح يا سيد خنيث)
ثم إن قولك متفق على عدم جواز تسمية اللوطية نسبة لقوم لوط قول سابق لأوانه ويحتاج لدليل ونطلب من خناثتك بسط الدليل وأنت دائما تريد أن تفرض علينا مسلمات وبديهيات من صناعتك وكأنك رسول معصوم يا سيد خنيث

ثم إذا كان مسألة عدم الورود هذه متفق عليها فنطلب منك أن تعدد لنا من هم العلماء الذين اتفقوا على ذاك وهل بالمسألة إجماع فكلامك يوحي أن بالمسالة إجماعا
ثم إنك قلت الرسول (ص) ولم تقل النبي صلى الله عليه وسلم ما هو السبب بعدم كتابتك لجملة صلى الله عليه وسلم ما دمت تفهم بالحديث الصحيح رغم أن مضامين الأحاديث الصحيحة تفتي بعدم جواز كتابة حرف (ص ) أثناء التعبير عن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم أم أن المسالة مسالة هوى في نفسك يا سيد خنيث

قولك إن لفظ خنيث لفظ كريه مستهجن منك فأحدث الترجمات اللغوية على متصفح جوجل تترجم كلمة الترانسكس المضطربين جندريا مثلك بالمخانيث فلماذا تشمئز من ترجمة وضعها أسيادك من سادة جوجل وغيرها يا سيد خنيث
قولك بأنك لم تفهم الترابط يا سيد غبي ياسيد ترانسجندر إيجيببت للتحول الجنسي والتخنث النفسي يدل على غبائك وأنك قرأت ما قاله سيدك الدكتور أيمن غريب بسرعة فالمعنى واضح جدا حيث إن المعنى للقارئ أن البنت المصابة باضطراب الهوية الجنسية ترى أمها التي تكره دورها كأنثى أي الأم تكره دورها الأنثوي فتتأثر بها البنت ابنتها فتكره هي الأخرى أنوثتها فتسترجل وتستذكر وتصبح بفعلها كالرجال بفعل التصرف السيئ للأم وهذا كلام بديهي مفهوم لكن تسرعك وشعورك الباطن بأنك تريد أن تنقد الدكتور أيمن جعلك مطموسا على قلبك ومعميا على بصيرتك فلا تفهم المقصود يا جحش الترانسكس

أما قولك بخصوص التناقض الذي افتريته إذ قلت ((((
غريب كيف عرض هذه المفارقة الأخيرة؟ فمنذ عدة فقرات فقط كان يقول:
1. وهناك عوامل الانحرافات التي تنجم عن الصراعات النفسية الشعورية واللاشعورية . مثل التنشئة على التشبه بالنساء في التصرفات والملابس .
2. وهناك ما يؤكد أن اضطرابات الهوية تكون مزيجا من كلا العاملين معا . فقد تكون هناك عوامل جينية وراثية هرمونية بالإضافة إلى أساليب التربية السالبة . ولعله من أكثر اضطرابات الهوية شيوعا هو ما يطلق عليه ( التخنث ) . وفيه يكون المتخنث سواء كان ذكرا أم أنثى قد تشوشت هويته منذ الصغر .)))
لا أرى هناك أي تناقض فإن القارئ لمقالة الدكتور يرى أنه يفصل آراء العلماء النفسانيين بذلك فمنهم من أرجع الاضطرابات الجندرية للعوامل البيولوجية ومنهم من أرجعها للبيولوجية والتربية النفسية والصراعات فهذا قول لطائفة وهذا قول لطائفة وليس هذان القولان للدكتور حتى تقول بتناقضه فأنت كثيرا في منتداك تعرض أقوالا للعلماء في قضية الترانسكس ولا يقول لك أحد إنك متناقض فركز عقلك وأوع سمعك وانتبه لأقوال الآخرين
أما قولك (((مرة أخرى، هذه نفس نظريات جون موني و جامعة جون هوبكنز التي أثبت عكسها منذ عدة عقود من الزمان...)))
فهذا كلام مردود عليك قل لنا المراجع في ذلك ثم لو كان كلامك صحيحا لما وردت بمنتدى مجانين الذي أسسه الدكتور وائل أبو هندي أن السبب يمكن أن يكون من التنشئة الأسرية فلم ينف ذلك وائل أبو هندي ولم يحتج بحجتك ببطلان نظريات جوني موني هذا وإلا فأنت ناقد ومهاجم أيضا للدكتور وائل يا سيد رسبان سقطان بسنة أولى طبا

أما قولك (((
يعني كيف يبرر الأطباء لأنفسهم فرض الجراحة على الإنترسكس بدون الإنتظار لوصولهم لمرحلة الرشد للرجوع إليهم أولاً، و يرفضون الحل الجراحي لمن يصرّ و يقرّ بإنتمائه للجنس الآخر و يرتاح في العيش في هذا الدور الإجتماعي لسنوات؟)))
يا سيد خنيث الإنترسكس شيء والترانسكس شيء آخر الترانسكس مسألة نفسية بحتة تتداخل بها العديد من العوامل فقد يكون الدافع للتحول ورما بالدماغ او وسواسا قهريا او توهما باطلا فهناك أمراض تشبه التحول الجنسي فلذلك لا نعتد برغبة الشخص التي تكون غالبا معطوبة بعطل في الدماغ وباضطراب هرموني أما مسالة الإنترسكس فهي مسالة لا يوجد فيها تغيير للفطرة مثل الترانسكس فالترانسكس هو تغيير تام للفطرة أما الإنترسكس فهو تصحيح للفطرة فيوجد لدينا أعضاء مختلطة بارزة فنرى أيها أكثر غلبة ونعيد التوازن الجسمي لصالحه أما بقولك بضرورة استشارة الإنترسكس للجنس الذي سيتحولون إليه فهو موجود لا كما تزعم يا سيد خنيث فيسأل الإنترسكس عن رغبته لأي جنس سيتحول فيما لوتساوى المظهران أما ما تأتي وتتهرطق به من عندك فهذا لا دليل عليه يا سيد ياسمين حسن الخنيث صاحب منتدى ترانس جندر إيجيبت للتخبط الجنسي


[img]يا سمين حسن والدكتور أيمن غريب 672954074[/img]

ناهد السورية0

المساهمات : 19
تاريخ التسجيل : 04/10/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى