ترانس جندر إيجيبت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قراءات في شخصية ياسمين حسن صاحب منتدى ترانس جندر إيجيبت

اذهب الى الأسفل

هل ياسمين حسن المتحول جنسيا شاذ فعلا

قراءات في  شخصية ياسمين حسن صاحب منتدى ترانس جندر إيجيبت Vote_rcap100%قراءات في  شخصية ياسمين حسن صاحب منتدى ترانس جندر إيجيبت Vote_lcap 100% 
[ 1 ]
قراءات في  شخصية ياسمين حسن صاحب منتدى ترانس جندر إيجيبت Vote_rcap0%قراءات في  شخصية ياسمين حسن صاحب منتدى ترانس جندر إيجيبت Vote_lcap 0% 
[ 0 ]
 
مجموع عدد الأصوات : 1
 
 

قراءات في  شخصية ياسمين حسن صاحب منتدى ترانس جندر إيجيبت Empty قراءات في شخصية ياسمين حسن صاحب منتدى ترانس جندر إيجيبت

مُساهمة  ناهد السورية0 الخميس نوفمبر 11, 2010 10:08 am

إنّ الرجل الشاذ سلوكياً ياسمين حسن صاحب منتدى ترانسجندر إيجيبت (ترانس جندرإيجيبت) للتحول الجنسي رجل مصاب بعقدة عصاب مضمونها الشعور بالدونية وانفجار الأفكار الجنونية فهو رجل محبط النفس فاسد الحدس لين العريكة اتّكأ عليه الشذوذ فكان للشذوذ أريح أريكة مخنّث الجوارح خبيث الجوانح متصف بالسقوط وقالوا عن عقله مجلوط
وعن مركزه محطوط وبعد:

قد يسأل سائل ويقول قائل :وما هي أدلتك على انغماس الرجل المخنّث يا سمين حسن راعي منتدى ترانس جندر إيجيبت(ترانسجندرإيجيبت)للتحول الجنسي على انغماسه ببحر المرض النفسي وتقلبه في مياه جدول الشذوذ الجنسي وإصابته بنابالم العصاب الجبري وأسيدالتناذر الوسواسي القهري ؟
هنا أقدم إقدام الأتيّ الواثق مني إذ يقول؛ وأجول في ساحة الحقيقة وأصول ؛وأملأ جعب العقول ؛بما يدل على مرض يا سمين حسن أنه المخبول المصطول؛ الذي هو والله من عضوية الشرف مفصول ؛وعن حراكه بجادة الاخلاق مشلول؛ كيف وقدأنهكته هوايته المفضلة بالسباحة بنهر الشذوذ الجنسي فإذا هو محلول فهو يمارسه بشكل شبه يومي ذلك المفتون المغلول مما يصيبه بعارض يمنعه من السير بميدان المجد والأخلاق إذ هو في الدين والحق خلول ملول فكأنما هو من فرط ارتداده عن السير بسبيل الحق مريض بداء باركنسون إنه إذاً لمعلول أو كأنما هو من المنافقين الذين قال الله فيهم إذ يصف ويقولSadكلما أضاء لهم مشوا فيه وإذا أظلم عليهم قاموا ولو شاء الله لذهب بسمعهم وأبصارهم )
1- الرجل يا سمين حسن صاحب منتدى ترانسجندر إيجيبت للتحول الجنسي(ترانس جندر) عصابي النفس وهذاالمرض النفسي ينخر في نفسه نخراًَأشد من ضربة الفأس فكأنما هو فاقد العقل أو موقوف ضمن رواق حبس وليس هو مريض ترانسكس كما يدعي ذلك النس وإنما شعوره أنه امرأة ناشئ عن مرض عصابي تسلطي كأنما هو برغبته بالتحول مطران أو خادم القس لأنه يهدد هو صحبه بالانتحار في حالة لم ينقلب جنسيا لامرأة ذلك الكس فمن المعروف طبيا أن الشخص الذي يصل لمرحلة الانتحار منحرف عقليا ونفسيا ومن حيث الحس ويوضع بمجرد محاولته الانتحار بمصح عقلي ذلك الفس
2- الرجل المخنّث ياسمين حسن صاحب منتدى ترانسجندر إيجيبت للتحول الجنسي(ترانس جندرإيجيبت ) مصاب بالعصاب لأنه يترجم كل مقالة علمية لم تصل لرتبة الحقيقةالقويّة فإنه يترجمها لنظرية علمية ثابتة الهويّة وهذا من معالم الإصابة بالعصاب في مراتبه العليّة وقد قال علماء النفس :إن العصابي يترجم كل شيء مهما كان تافها وأسسه وهميّة إلى حقائق ووقائع ثابتةسويّة ويعتبر من ضحايا التفكير السلبي إذ هي هذه الطائفة من الوسواسيّين من كل تفكير إيجابي خليّة
3- الرجل الخنيث يا سمين حسن مصاب بالعصاب لأنه لم ينس رسوبه وسقوطه في سنته الأولى بكلية الطب فكأن مرضه إذ تمسك بأذيال الماضي شيزوفرينيا أو رهاب وقد أثرت به هذه الحادثة تأثيرا بالغا عليه وعلى شخصيته ذلك الدجال الكذاب ومن المشهور طبيا أن الذي لا ينسى وقائع الماضي المرّة السوداويّة مهما تقادم عهدها بالكليّة هو إنسان عصابي مرتاب وذو تفكير سلبي كتفكير الكلاب بل قالوا عنه :إنه يعاني من قسوة عقلية تدفع للعجاب تنمّ عن اعتياد التفكير السلبي في الأزمنة الماضويّةقولا واحدا بدون جدال ولا عتاب
4- ياسمين حسن صاحب منتدى ترانسجندر إيجيبت للتحول الجنسي(ترانس جندرإيجيبت ) يبكي دائما على عمره الذي ضاع ولم يتحول فيه لبنت فهذا شخص ليس في عقله إلا غرفة واحدة مخصصةلأفكار الماضي وهو من نوع التفكير السلبي
5- ياسمين حسن صاحب منتدى ترانسجندر إيجيبت (ترانس جندرإيجيبت )للتحول الجنسي والترانسكس عصابي لأنه قام بخيانة الجنس الذكوري الذي فطره الله تعالى عليه فهو يحلم ويسعى ويزحف وينفرون هو وصحبه خفافا وثقالا ويجاهدون بأموالهم وأنفسهم في سبيل شيطان التحول الجنسي ويعلنون الجهاد المقدس ضد المبادئ والقيم والدين والإيديولوجيات المدنيةوالأخلاقية والعرفية المتعارف عليهالإنجازوتدشين مشروع التحول الجنسي للجنس المغاير بدون انفكاك ولا هوادة بل قلة تقوى وعبادة وهذا من نوع الانحراف العقلي على العادة حيث يتمثل العصابي نوعا من السلوك يهيأ له أنه من سلوك القادة ثم لا ينفك عنه فهذا منحرف عقليا كانحراف جناح الجرادةوهو عصابي فعجز المرء عن التفكير إلا بمسألة معينة وانسياقه لها بدافع قهري هو من قبيل العصاب الوسواسي القهري البهيمي وكل أقوال ياسمين حسن المخالفة لهذا الرأي مردودةعليه بل معادة
6- هو عصابي لأنّه حسود اندلعت بصدره نار الحسد اندلاع النار بالهشيم تجاه أطباء مصر والدول الأخرى على مراكزهم العلميةالطبية التي حباهم الله بها بجهدهم وعرقهم وسهرهم الليالي بل ويرى نفسه أنه أكبرمن الأطباء شأنا وأرجحهم عقلا وأدركهم وعيا فتراه يدير أعراف الاتهام للأطباء بأنهم غير مطلعين على ما يجود به الغرب من علوم طبية جديدة بعلم النفس فبالله عليكم هل هذا إلا منطق من حسد واشتعل الحقد في قلبه فكمد فهاهو ياسمين حسن الرجل الشاذ الذي لا يسود ؛والله تعالى عليه بالرفعة لايجود؛ فهو وقع فريسة الحسد فكان أخبث من قوم لوط و عاد وثمود وتشكلت بقلبه زوبعة الحقد الدوارةفإذا قدخرج من أسته الصراصير والدودزوبعة حقد تدمر كل شيءأمامها فإذا بحقده أشد فتكا من لسع الكهرباء وأعظم سمّاً من العقرباء وأمكن شفطاً من لسان الحرباءوهنا عندما شعر بالدونية تظله والنقص يذله ويقله أمام هؤلاء الأطباء الذين نجحوا بدراستهم وأبدعوا ورفعوا رؤوس أهليهم وأبرعوا بينما هو سقط وهوى ورسب وتدحرج عل مؤخرته من شاهق كجلمود صخر حطه السيل من عل فأصابته تلك التدحرجة على أم رأسه بخلل بشخصيته فأصيب بالاكتئاب وأراد الرجل أن يتخلص من هذا التباب فلم تنفع العقاقير ولم تجد الأدوية ولم تهد النصائح ولم يخلص ياسميننا المخنّث من العذاب فما كان منه إلا أن عمل وفق غريزته البهيمية المازوكية فقررأن يتحول لامرأة ليقضي على نوازع الحسد وشرارات الحقد الملتهبة لديه بعدأن أصيب بسبب حسده وحقده الدفين العتيق المعتق كالخمرة بأمراض جسدية مثل انتفاخ الكرش وتطبل الاجفان وتورم العيون (انظروا منظره وهو خاضع للاستجواب من قبل الصحفية يمنى مختار بجريدة اليوم السابع)فقرر التحول لامرأة لأن المرأة لا يتطلب منها اجتماعيا ما هو مطلوب من الرجل من الرفعة ونيل المعالي والسمعة بل يطلب منها الخضوع للرجال فقط وبما أن شخصية ياسمين حسن بعد رسوبه بالكلية الطبية بالدونية والنقص أمام جنسه من الرجال قد انحط وارتبط وهنا لدى تحوله لامرأة إذا خضع للرجال فلن يلومه أحد لأن خضوع الأنثى للذكر ممدوح اجتماعيا بل يمكن لياسمين حسن هذا أن يحتج بخضوعه وشعوره بالدونية أمام بني جنسه بأنه يحب هؤلاء الرجال جنسيا وعاطفيا بدافع الزواج فلايلومه أحد ولا يوبخه شخص ياأيها الرجل الشاذ انطلق إلى رياض الشذوذ و بستان الخنوث هانئاً مهنيّاً وادخل في العدد والعديد من زملائك الترانسكس الشواذ كما قال الشاعر :

ألفتم الهون حتى صارعندكمو*طبعا وبعض طباع المرء مكتسب
7
- هو عصابي لأن العصابي يفرش أمامه بساط قرار تسير عليه أقدام عقله وترتاح له خلجات نفسه أن كل مايدهمه من أفكار هي وليدة رحم القهر وهو يقول :إن شعوره بأنّه امرأة ورغبته بالتحول قهريّان اتكاءً على ماوضعه بمائدة الإفادة بمنتداه فبالتالي هو وسواسي عصابي ذو تفكير سلبي
8- الرجل الشاذ غير متوافق جنسيا مع الجنس اللطيف فقدأعلن أنه مارس الجنس مع أحد رجال الأعمال الأمريكيين من شركة جودادي للشبكات فهذا يدل على انحطاط توافقه الجنسي مع النساء والانحطاط التوافقي الجنسي هو من قبيل أعراض العصاب ولاسيما قد ذكر يا سمين حسن أنه لايميل هو وصحبه للنساء وقد أشار الدكتور الفرنسي فرانك .س. كابريوأن معظم حالات العصاب لها جذور عدم توافق جنسي مع الجنس الآخر
8- الرجل الشاذ ياسمين حسن عصابي لأنه ذكرأن الطبيب الذي أمسك بزمام علاجه قد أعطاه بعض الأدوية والعقاقيرالتي لم تجد نفعا لدى ياسمين حسن ومن المعروف نفسيا أن المريض النفسي الذي لايستجيب للأدوية النفسية بسهولة مصاب بالعصاب
9-عبر الرجل الشاذ لطبيبه المعالج أنه يخجل من التعبير عن مشاعره الجنسية وهذا عند ذوي الفطنة من الأخصائيين النفسيين دليل عصاب وبما أنه يحجل فقد قرر التحول لامرأة لأن المرأة بمجتمعاتنا الشرقية بشكل خاص لا يطلب منها التعبير عن مشاعرها الجنسية
10- الرجل الشاذ يعاني من خداع عصابي لانه يخدع نفسه أنه امرأة بينما هو رجل وقد قال الدكتور الفرنسي كابريو Sadإن كل شخص يسعى لمغايرة الجنس الذي ولد به لا بد أنه يعاني من خداع عصابي)
11- الرجل الذي يسعى لتغيير جنسه هو إنسان يُطلّق جسده الذي فطره الله عليه فالروح والجسد زوجان متفقان حيث يزوج الله تعالى بقدرته وعلمه الروح الأنثوية بالجسد الأنثوي والروح الذكورية بالجسد الذكوري فيأتي ياسمين حسن لتطليق جسده هذا وبالتحليل النفسي لرغبته بالتحول وتطليق جسده هذا فإن رغبته بالتحول إن هو إلا محاولة لتغطية الشعور بالنقص الناجم من رسوبه بكلية الطب على أم رأسه فلم يجد إلا التحول الجنسي سبيلا للتخلص من عقدة النقص التي تثار لديه كلما شاهد طبيبا ناجحا ويغدو بذلك جسد ياسمين حسن هو كبش الخلاص لتغطية شعوره بالنقص والخطيئة فيتخلص منه بالتحول الجنسي لأنثى وهذا يمثل نوعا من العقاب
12- شعور الرجل الشاذ ياسمين حسن أنه امرأة هي عبارة عن عادة اكتسبها بالإيحاء الذاتي حيث أوحى لنفسه أنه امرأة بعد سقوطه بكلية الطب يقول كابريو الفرنسيSadما من إنسان في هذا العالم خلا من أفكار الغيرة والحسد أو من التخيلات الخاطئة والأحلام الانتقامية إن موظف البنك قد يفكر أحيانا في أخذ ملء اليدين من الأوراق المالية والزوجة المخلصة قد تتخيل نفسها بين أحضان النجم السينمائي وقد يروق للقسيس الواسع الافق ان يلقي نظرة على صورة الفاتنات والرجل الشديد الرجولة يشعر بالدونية أمام بني جنسه فيتخيل نفسه امرأة ويرغب بالتحول للجنس المغاير ولكن ليس الخطر في طروء هذه الخواطر إنما الخطر في أن تصبح هذه الخواطر عادة فقد نبدأ بالخوف منها ونحاول أن نكبتها بفزع والكبت يسبب الصراع والشعور بالذنب والنقص ثم المرض البدني والعصابي يكبت أهواءه لفترة معينة ثم ينضب نشاطه العقلي كله في القلق من اجلها فيثور على كبته هذا ثم يسعى لتلبية أهوائه هذا
13- العصاب ينشا عادة من الظروف المريرة التي يمر بها المرء وياسمين حسن قد مرّ عليه ظرف السقوط والوقوع بنير الرسوب بسنته الأولى بكليةالطب فهذا دليل على أن ماهو فيه مرض عصابي
14- الرجل العصابي يدعي معرفة كل شيء وهاهو ياسمين حسن العصابي المقدام يعوض عقدة النقص لديه بقوله :إنهيملك خبة بالتاريخ والطب والأدب واللغة وتكنولوجيا المعلومات وهذا من قبيل الانتفاخ العصابي
15- العصابيّ يسعى عادة للاهتمام به من قبل الآخرين ويستدر عطفهم وما فعله الرجل الشاذ بالانقلاب الجنسي ما هو سوى محاولة لإثارة اهتمام المجتمع به فهو شب محروم من عطف والده الذي نبذه بسبب سقوطه بكلية الطب ولجأ لأخواله بأمريكا هنالك حيث تعلم فن التخنث وأساليب التسكسن
16- العصابي قد يصاب بالعصاب بدافع انتقامي وهذا ما نلحظه بشخصية ياسمين حسن المضطربة فهو سقط بكلية الطب وشعر بمرارة الذل وألم السقوط والتدحرج على هاوية الجامعة ولوث سمعة أبيه بسقوطه المشرف وأراد أن يتمرد على شخصية أبيه الذكورية الرجولية التي أوسعته إذلالا وإهانة وتبكيتا فاصبح الجنس الذكوري رمزا لقوة مجهولة يجب التمرد عليها بكل ما هو متاح من وسائط فكان ذلك عاملا إضافيا لمحاولة تخلصه من جسده الذكوري الذي أصبح رمزا للظلم والقهر فهو كلما رأى جسده الذكوري يتذكر ما مارسه عليه أبوه من قمع وإذلال
وهنا يأتي دور التحول لمحاولة التمرد على هذا الوالد الظالم والتمرد على الذكورة المرتبطة بوالده الذكر ولكن لا يستطيع التمرد على أبيه بشكل مادي فمارس التمرد على رمزذكورته وهو معالم جسده الذكورية وهذا ما يسمى بعلم النفس الدافع الانتقامي
17- الرجل الشاذ ياسمين حسن عصابي المرض وليس ترانسكس حسب مزعمه لأنه يعاني من الدافع الشبقي حيث الرجل الخنيث ياسمين حسن مصاب بميل نحو الرجال بل قل :مصاب بعقدة شبقية جنسية نحوالرجال وبما أنه لايستطيع ممارسة اللواط براحة تامة في ظل جسده الذكوري لذلك فقد عقد اجتماعا مع نفسه ومؤتمرا مع ذاته وقرر أن يتحول جنسيا لإرضاء هذا الدافع الشبقي فقد مارس والله الجنس الفموي مع أحد رجالات أمريكا المرموقين ليرضي هذا الدافع الشبقي

18- الرجل الشاذ ياسمين حسن مصاب بالعصاب لأنه يهاجم وبعنف الأطباء ونقاباتهم والشاهد هو العنف والأسلوب غير المهذب معهم في الحوار وقد قال الدكتورالمصري محمد رحال: إن ياسمين حسن يعاني من الدافع الجنسي الشبقي وبما أنه محروم من هذا الدافع على أرض الواقع فإنه يعوضه بمهاجمة الأطباء وممارسة العنف الحواري الجدلي معهم أشبه بالمرأة الشبقة جنسيا وتحرم من ممارسة الجنس فتعوض عن شوقها لممارسة الجنس بمشاهدة أفلام الرعب التي تولد رعبا يمتعها جنسيا كما لوأنها مارست بالفعل وكذاك يوجد بعض الرجال المولعين بتشييع الجنازات لأنها تعوض لهم شبقهم الجنسي فهو بحاجة لامرأة يقفز عليها جنسيا ولا يستطيع فيقوم بعملية قفز معنوية فيقفز على أقوال الاطباء وينكح بها جيئة وذهابا فكأنما عقله قضيب ينكح به أقوال هؤلاء الاطباءبالباطل
19- رياح التحول الجنسي لدى ياسمين حسن عصابيّة المنشأ والدليل تفكير ياسمين حسن وصحبه الجنوني بالانتحار وهو يريد ذلك بعد أن وقعت على نفسه كارثة السقوط بسنته الأولى بكلية الطب نظرا للمعلومات الثقيلة التي لم يستطع عقله هضمها ولافؤاده استيعابها فقرر الانتحار لكنه قارن نتائج انتحاره منافعها ومساوئها فضرب صفحاً عن الفكرة ولكن بما أنه عصابي المرض ذهانيّ الطبع فقد ظلت فكرة الانتحار تظلله وتحيط به خطيئته بالسقوط من كل جانب وتعلّله وتطلب منه منطقة الهو الليبدوئية بأن ينتحرفوجد حلاً بديلاً بأن يقوم بعملية انتحار مجازية بأن يتحول جنسياً فهو عندما يتحول فقد تغيرت معالم جسده الذكورية كلياً كما يتخلص بشعوره بأنه امرأة من نفسيته الذكورية وطموحاتهاالرجولية العنفوانية حتى إنه يتخلص لاحقا من اسمه الذكوري وشكله الرجولي الصارخ وهنا يهيّأ له كما لو أنه انتحر فهناك عدة سمات مشتركة بين الموت الحقيقي والتحول الجنسي فالموت يفني الجسد والتحول الجنسي يفني الجسد الذكوري بالكلية أيضاًالموت يخلص الإنسان من طموحاته الدنيوية وكذاك التحول الجنسي يخلص المتحول جنسيا من طموحات جنسه الذي يتحول منه وينهي عذاباته وآلامه وبالتالي التحول الجنسي لدى ياسمين حسن صاحب منتدى ترانسجندر(ترانس جندر) إيجيبت للتخبط الجنسي والانقلاب الهوموسكسوالي هو عملية انتحار عصابية وسواسية مجازية معنوية يميت بها عذاباته ويتخلص بها من مرارة الذل والشعور بالدونية التي لا يزال يعاني من نار اضطرامها حتى بدأ الرجل يطفئها بدموع عينيه منذ شروق فجر فشله ذاك بكلية الطب
إن ياسمين حسن شخص لم يعد يحتمل مرارةَ الحياة وإذلالَها له وهو لايعترف بهذا أبدا ولأنه يريد الفرار من الفشل فهو يصبح عدواً لنفسه فيدمن الشعور بأنه امرأة ويدمن على الرغبة بالتحول الجنسي فيصبح التحول الحل الوسط بين رغبته بالموت وبين طموحه للحياة كونه جباناً لا يستطيع الانتحار الحقيقي (ولايتمنونه أبداً بما قدمت أيديهم والله عليمٌ بالظالمين)إنه انتحارجزئي مجازي على المدى الطويل إن المتحول جنسيا يعيش ويموت بإرادته وهو يعلم أنه يلكم نفسه بقبضة التحول الجنسي فالتحول الجنسي هو العالم الثالث الذي يهاجرون إليه إنه عالم خال من القيود والضوابط وخال من الشعور بالدونية والنقص والخطيئة بالنسبة لياسمين حسن وصحبه وزملائه من المتحولين والترانسكس والهوموسكواليتيين
19- إن ياسمين حسن وصحبه وزملاءه من المتحوّلين الجنسيّين الشواذ الهومويين هم عصابيون وليست المسألة مسألة منطقة البي إس تي سي؛ أو الجين الطويل؛ أو المنطقة الرمادية؛ أو النواة الخلالية الثالثة ؛التي نصب أوتادها ودعم ركائزها الرجل الشاذ ياسمين خنيث حسن بفلاة منتداه السكسي كأساس لخيمة اضطراب الهوية الجنسية التي استظلوا بظلها وبدؤوا ينعمون ببردها ويتقون بها حر النقد الاجتماعي وعصف التوبيخ والتبكيت الثقافي بل المسألة مسألة عصاب والدليل أنه بعلم النفس وفي الطب النفسي لا ينفع الإنسان العصابي عقارالنصح ولاالنزهة الفكرية بغابة مطالعة كتاب أو أن ترقيه على سلم الإقناع لتبلغه درجات هذا السلم إلى سطح الحقيقة القائلة : إن ما أنت فيه يا ياسمين حسن أنت وزملاؤك الترانسكس لا وجود له فلا دواءالتدليل ولاوصفة التأنيب بنافعين لكم وهو-ياسمين حسن- يعبّر هو وزملاؤه من المتحولين الجنسيّين أنهم لا يستطيعون ترك فكرة السبب البيولوجي للترانسكس بل هم أسرى في معتقل الاقتناع البيولوجي للترانسكس ويستغشون ثيابهم كلما مرت بجانب عقولهم حقيقةقائلةًإن الترانسكس مرض نفسي بل إنهم يقولون: إن هناك منطقة بالدماغ تسمى البي إس تي سي أو يعلقون أنفسهم بكلاليب فكرة النواة الخلاليةالثالثة بمنطقة المهاد وغيرها من توافه الأسباب البيولوجية التي ثبت بطلانها وبان فساده فهي إلى البطلان قريبة وعن العقول السوية غريبةولم يعترف بها أحد من الأوساط العلمية المرموقة وهذا يدل على أن ياسمين حسن وصحبه وزملاءه ومن اهتدى بهديه واتبع سنته أناس عصابيون وهو-ياسمين حسن- فرعون الترانسكس يقدمهم ساعة الجدّ فأوردهم نار العصاب وجهنم الشذوذ وبئس الورد المورود نعم هم عصابيون شاذون بكل ما للكلمة من معنى وما يقومون به من تحول إنما هو عملية لطم للذات وعقاب لها على خطيئات قاموا بها وكبّلت إرادتهم وأحرقت كرامتهم ولم يسطيعوا نسيانها إلا بمخدّر فكرة التحول الجنسي الهوموسكسوالي والانتحار المجازي الجزئي المعنوي

ناهد السورية0

المساهمات : 19
تاريخ التسجيل : 04/10/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قراءات في  شخصية ياسمين حسن صاحب منتدى ترانس جندر إيجيبت Empty الكلب ياسمين حسن ترانسجندر إيجيبت

مُساهمة  ناهد السورية0 الخميس نوفمبر 11, 2010 10:38 am

إنّ الرجل الشاذ سلوكياً ياسمين حسن صاحب منتدى ترانسجندر إيجيبت (ترانس جندرإيجيبت) للتحول الجنسي رجل مصاب بعقدة عصاب مضمونها الشعور بالدونية وانفجار الأفكار الجنونية فهو رجل محبط النفس فاسد الحدس لين العريكة اتّكأ عليه الشذوذ فكان للشذوذ أريح أريكة مخنّث الجوارح خبيث الجوانح متصف بالسقوط وقالوا عن عقله مجلوط
وعن مركزه محطوط وبعد:

قد يسأل سائل ويقول قائل :وما هي أدلتك على انغماس الرجل المخنّث يا سمين حسن راعي منتدى ترانس جندر إيجيبت(ترانسجندرإيجيبت)للتحول الجنسي على انغماسه ببحر المرض النفسي وتقلبه في مياه جدول الشذوذ الجنسي وإصابته بنابالم العصاب الجبري وأسيدالتناذر الوسواسي القهري ؟
هنا أقدم إقدام الأتيّ الواثق مني إذ يقول؛ وأجول في ساحة الحقيقة وأصول ؛وأملأ جعب العقول ؛بما يدل على مرض يا سمين حسن أنه المخبول المصطول؛ الذي هو والله من عضوية الشرف مفصول ؛وعن حراكه بجادة الاخلاق مشلول؛ كيف وقدأنهكته هوايته المفضلة بالسباحة بنهر الشذوذ الجنسي فإذا هو محلول فهو يمارسه بشكل شبه يومي ذلك المفتون المغلول مما يصيبه بعارض يمنعه من السير بميدان المجد والأخلاق إذ هو في الدين والحق خلول ملول فكأنما هو من فرط ارتداده عن السير بسبيل الحق مريض بداء باركنسون إنه إذاً لمعلول أو كأنما هو من المنافقين الذين قال الله فيهم إذ يصف ويقولSadكلما أضاء لهم مشوا فيه وإذا أظلم عليهم قاموا ولو شاء الله لذهب بسمعهم وأبصارهم )
1- الرجل يا سمين حسن صاحب منتدى ترانسجندر إيجيبت للتحول الجنسي(ترانس جندر) عصابي النفس وهذاالمرض النفسي ينخر في نفسه نخراًَأشد من ضربة الفأس فكأنما هو فاقد العقل أو موقوف ضمن رواق حبس وليس هو مريض ترانسكس كما يدعي ذلك النس وإنما شعوره أنه امرأة ناشئ عن مرض عصابي تسلطي كأنما هو برغبته بالتحول مطران أو خادم القس لأنه يهدد هو صحبه بالانتحار في حالة لم ينقلب جنسيا لامرأة ذلك الكس فمن المعروف طبيا أن الشخص الذي يصل لمرحلة الانتحار منحرف عقليا ونفسيا ومن حيث الحس ويوضع بمجرد محاولته الانتحار بمصح عقلي ذلك الفس
2- الرجل المخنّث ياسمين حسن صاحب منتدى ترانسجندر إيجيبت للتحول الجنسي(ترانس جندرإيجيبت ) مصاب بالعصاب لأنه يترجم كل مقالة علمية لم تصل لرتبة الحقيقةالقويّة فإنه يترجمها لنظرية علمية ثابتة الهويّة وهذا من معالم الإصابة بالعصاب في مراتبه العليّة وقد قال علماء النفس :إن العصابي يترجم كل شيء مهما كان تافها وأسسه وهميّة إلى حقائق ووقائع ثابتةسويّة ويعتبر من ضحايا التفكير السلبي إذ هي هذه الطائفة من الوسواسيّين من كل تفكير إيجابي خليّة
3- الرجل الخنيث يا سمين حسن مصاب بالعصاب لأنه لم ينس رسوبه وسقوطه في سنته الأولى بكلية الطب فكأن مرضه إذ تمسك بأذيال الماضي شيزوفرينيا أو رهاب وقد أثرت به هذه الحادثة تأثيرا بالغا عليه وعلى شخصيته ذلك الدجال الكذاب ومن المشهور طبيا أن الذي لا ينسى وقائع الماضي المرّة السوداويّة مهما تقادم عهدها بالكليّة هو إنسان عصابي مرتاب وذو تفكير سلبي كتفكير الكلاب بل قالوا عنه :إنه يعاني من قسوة عقلية تدفع للعجاب تنمّ عن اعتياد التفكير السلبي في الأزمنة الماضويّةقولا واحدا بدون جدال ولا عتاب
4- ياسمين حسن صاحب منتدى ترانسجندر إيجيبت للتحول الجنسي(ترانس جندرإيجيبت ) يبكي دائما على عمره الذي ضاع ولم يتحول فيه لبنت فهذا شخص ليس في عقله إلا غرفة واحدة مخصصةلأفكار الماضي وهو من نوع التفكير السلبي
5- ياسمين حسن صاحب منتدى ترانسجندر إيجيبت (ترانس جندرإيجيبت )للتحول الجنسي والترانسكس عصابي لأنه قام بخيانة الجنس الذكوري الذي فطره الله تعالى عليه فهو يحلم ويسعى ويزحف وينفرون هو وصحبه خفافا وثقالا ويجاهدون بأموالهم وأنفسهم في سبيل شيطان التحول الجنسي ويعلنون الجهاد المقدس ضد المبادئ والقيم والدين والإيديولوجيات المدنيةوالأخلاقية والعرفية المتعارف عليهالإنجازوتدشين مشروع التحول الجنسي للجنس المغاير بدون انفكاك ولا هوادة بل قلة تقوى وعبادة وهذا من نوع الانحراف العقلي على العادة حيث يتمثل العصابي نوعا من السلوك يهيأ له أنه من سلوك القادة ثم لا ينفك عنه فهذا منحرف عقليا كانحراف جناح الجرادةوهو عصابي فعجز المرء عن التفكير إلا بمسألة معينة وانسياقه لها بدافع قهري هو من قبيل العصاب الوسواسي القهري البهيمي وكل أقوال ياسمين حسن المخالفة لهذا الرأي مردودةعليه بل معادة
6- هو عصابي لأنّه حسود اندلعت بصدره نار الحسد اندلاع النار بالهشيم تجاه أطباء مصر والدول الأخرى على مراكزهم العلميةالطبية التي حباهم الله بها بجهدهم وعرقهم وسهرهم الليالي بل ويرى نفسه أنه أكبرمن الأطباء شأنا وأرجحهم عقلا وأدركهم وعيا فتراه يدير أعراف الاتهام للأطباء بأنهم غير مطلعين على ما يجود به الغرب من علوم طبية جديدة بعلم النفس فبالله عليكم هل هذا إلا منطق من حسد واشتعل الحقد في قلبه فكمد فهاهو ياسمين حسن الرجل الشاذ الذي لا يسود ؛والله تعالى عليه بالرفعة لايجود؛ فهو وقع فريسة الحسد فكان أخبث من قوم لوط و عاد وثمود وتشكلت بقلبه زوبعة الحقد الدوارةفإذا قدخرج من أسته الصراصير والدودزوبعة حقد تدمر كل شيءأمامها فإذا بحقده أشد فتكا من لسع الكهرباء وأعظم سمّاً من العقرباء وأمكن شفطاً من لسان الحرباءوهنا عندما شعر بالدونية تظله والنقص يذله ويقله أمام هؤلاء الأطباء الذين نجحوا بدراستهم وأبدعوا ورفعوا رؤوس أهليهم وأبرعوا بينما هو سقط وهوى ورسب وتدحرج عل مؤخرته من شاهق كجلمود صخر حطه السيل من عل فأصابته تلك التدحرجة على أم رأسه بخلل بشخصيته فأصيب بالاكتئاب وأراد الرجل أن يتخلص من هذا التباب فلم تنفع العقاقير ولم تجد الأدوية ولم تهد النصائح ولم يخلص ياسميننا المخنّث من العذاب فما كان منه إلا أن عمل وفق غريزته البهيمية المازوكية فقررأن يتحول لامرأة ليقضي على نوازع الحسد وشرارات الحقد الملتهبة لديه بعدأن أصيب بسبب حسده وحقده الدفين العتيق المعتق كالخمرة بأمراض جسدية مثل انتفاخ الكرش وتطبل الاجفان وتورم العيون (انظروا منظره وهو خاضع للاستجواب من قبل الصحفية يمنى مختار بجريدة اليوم السابع)فقرر التحول لامرأة لأن المرأة لا يتطلب منها اجتماعيا ما هو مطلوب من الرجل من الرفعة ونيل المعالي والسمعة بل يطلب منها الخضوع للرجال فقط وبما أن شخصية ياسمين حسن بعد رسوبه بالكلية الطبية بالدونية والنقص أمام جنسه من الرجال قد انحط وارتبط وهنا لدى تحوله لامرأة إذا خضع للرجال فلن يلومه أحد لأن خضوع الأنثى للذكر ممدوح اجتماعيا بل يمكن لياسمين حسن هذا أن يحتج بخضوعه وشعوره بالدونية أمام بني جنسه بأنه يحب هؤلاء الرجال جنسيا وعاطفيا بدافع الزواج فلايلومه أحد ولا يوبخه شخص ياأيها الرجل الشاذ انطلق إلى رياض الشذوذ و بستان الخنوث هانئاً مهنيّاً وادخل في العدد والعديد من زملائك الترانسكس الشواذ كما قال الشاعر :

ألفتم الهون حتى صارعندكمو*طبعا وبعض طباع المرء مكتسب
7
- هو عصابي لأن العصابي يفرش أمامه بساط قرار تسير عليه أقدام عقله وترتاح له خلجات نفسه أن كل مايدهمه من أفكار هي وليدة رحم القهر وهو يقول :إن شعوره بأنّه امرأة ورغبته بالتحول قهريّان اتكاءً على ماوضعه بمائدة الإفادة بمنتداه فبالتالي هو وسواسي عصابي ذو تفكير سلبي
8- الرجل الشاذ غير متوافق جنسيا مع الجنس اللطيف فقدأعلن أنه مارس الجنس مع أحد رجال الأعمال الأمريكيين من شركة جودادي للشبكات فهذا يدل على انحطاط توافقه الجنسي مع النساء والانحطاط التوافقي الجنسي هو من قبيل أعراض العصاب ولاسيما قد ذكر يا سمين حسن أنه لايميل هو وصحبه للنساء وقد أشار الدكتور الفرنسي فرانك .س. كابريوأن معظم حالات العصاب لها جذور عدم توافق جنسي مع الجنس الآخر
8- الرجل الشاذ ياسمين حسن عصابي لأنه ذكرأن الطبيب الذي أمسك بزمام علاجه قد أعطاه بعض الأدوية والعقاقيرالتي لم تجد نفعا لدى ياسمين حسن ومن المعروف نفسيا أن المريض النفسي الذي لايستجيب للأدوية النفسية بسهولة مصاب بالعصاب
9-عبر الرجل الشاذ لطبيبه المعالج أنه يخجل من التعبير عن مشاعره الجنسية وهذا عند ذوي الفطنة من الأخصائيين النفسيين دليل عصاب وبما أنه يحجل فقد قرر التحول لامرأة لأن المرأة بمجتمعاتنا الشرقية بشكل خاص لا يطلب منها التعبير عن مشاعرها الجنسية
10- الرجل الشاذ يعاني من خداع عصابي لانه يخدع نفسه أنه امرأة بينما هو رجل وقد قال الدكتور الفرنسي كابريو Sadإن كل شخص يسعى لمغايرة الجنس الذي ولد به لا بد أنه يعاني من خداع عصابي)
11- الرجل الذي يسعى لتغيير جنسه هو إنسان يُطلّق جسده الذي فطره الله عليه فالروح والجسد زوجان متفقان حيث يزوج الله تعالى بقدرته وعلمه الروح الأنثوية بالجسد الأنثوي والروح الذكورية بالجسد الذكوري فيأتي ياسمين حسن لتطليق جسده هذا وبالتحليل النفسي لرغبته بالتحول وتطليق جسده هذا فإن رغبته بالتحول إن هو إلا محاولة لتغطية الشعور بالنقص الناجم من رسوبه بكلية الطب على أم رأسه فلم يجد إلا التحول الجنسي سبيلا للتخلص من عقدة النقص التي تثار لديه كلما شاهد طبيبا ناجحا ويغدو بذلك جسد ياسمين حسن هو كبش الخلاص لتغطية شعوره بالنقص والخطيئة فيتخلص منه بالتحول الجنسي لأنثى وهذا يمثل نوعا من العقاب
12- شعور الرجل الشاذ ياسمين حسن أنه امرأة هي عبارة عن عادة اكتسبها بالإيحاء الذاتي حيث أوحى لنفسه أنه امرأة بعد سقوطه بكلية الطب يقول كابريو الفرنسيSadما من إنسان في هذا العالم خلا من أفكار الغيرة والحسد أو من التخيلات الخاطئة والأحلام الانتقامية إن موظف البنك قد يفكر أحيانا في أخذ ملء اليدين من الأوراق المالية والزوجة المخلصة قد تتخيل نفسها بين أحضان النجم السينمائي وقد يروق للقسيس الواسع الافق ان يلقي نظرة على صورة الفاتنات والرجل الشديد الرجولة يشعر بالدونية أمام بني جنسه فيتخيل نفسه امرأة ويرغب بالتحول للجنس المغاير ولكن ليس الخطر في طروء هذه الخواطر إنما الخطر في أن تصبح هذه الخواطر عادة فقد نبدأ بالخوف منها ونحاول أن نكبتها بفزع والكبت يسبب الصراع والشعور بالذنب والنقص ثم المرض البدني والعصابي يكبت أهواءه لفترة معينة ثم ينضب نشاطه العقلي كله في القلق من اجلها فيثور على كبته هذا ثم يسعى لتلبية أهوائه هذا
13- العصاب ينشا عادة من الظروف المريرة التي يمر بها المرء وياسمين حسن قد مرّ عليه ظرف السقوط والوقوع بنير الرسوب بسنته الأولى بكليةالطب فهذا دليل على أن ماهو فيه مرض عصابي
14- الرجل العصابي يدعي معرفة كل شيء وهاهو ياسمين حسن العصابي المقدام يعوض عقدة النقص لديه بقوله :إنهيملك خبة بالتاريخ والطب والأدب واللغة وتكنولوجيا المعلومات وهذا من قبيل الانتفاخ العصابي
15- العصابيّ يسعى عادة للاهتمام به من قبل الآخرين ويستدر عطفهم وما فعله الرجل الشاذ بالانقلاب الجنسي ما هو سوى محاولة لإثارة اهتمام المجتمع به فهو شب محروم من عطف والده الذي نبذه بسبب سقوطه بكلية الطب ولجأ لأخواله بأمريكا هنالك حيث تعلم فن التخنث وأساليب التسكسن
16- العصابي قد يصاب بالعصاب بدافع انتقامي وهذا ما نلحظه بشخصية ياسمين حسن المضطربة فهو سقط بكلية الطب وشعر بمرارة الذل وألم السقوط والتدحرج على هاوية الجامعة ولوث سمعة أبيه بسقوطه المشرف وأراد أن يتمرد على شخصية أبيه الذكورية الرجولية التي أوسعته إذلالا وإهانة وتبكيتا فاصبح الجنس الذكوري رمزا لقوة مجهولة يجب التمرد عليها بكل ما هو متاح من وسائط فكان ذلك عاملا إضافيا لمحاولة تخلصه من جسده الذكوري الذي أصبح رمزا للظلم والقهر فهو كلما رأى جسده الذكوري يتذكر ما مارسه عليه أبوه من قمع وإذلال
وهنا يأتي دور التحول لمحاولة التمرد على هذا الوالد الظالم والتمرد على الذكورة المرتبطة بوالده الذكر ولكن لا يستطيع التمرد على أبيه بشكل مادي فمارس التمرد على رمزذكورته وهو معالم جسده الذكورية وهذا ما يسمى بعلم النفس الدافع الانتقامي
17- الرجل الشاذ ياسمين حسن عصابي المرض وليس ترانسكس حسب مزعمه لأنه يعاني من الدافع الشبقي حيث الرجل الخنيث ياسمين حسن مصاب بميل نحو الرجال بل قل :مصاب بعقدة شبقية جنسية نحوالرجال وبما أنه لايستطيع ممارسة اللواط براحة تامة في ظل جسده الذكوري لذلك فقد عقد اجتماعا مع نفسه ومؤتمرا مع ذاته وقرر أن يتحول جنسيا لإرضاء هذا الدافع الشبقي فقد مارس والله الجنس الفموي مع أحد رجالات أمريكا المرموقين ليرضي هذا الدافع الشبقي

18- الرجل الشاذ ياسمين حسن مصاب بالعصاب لأنه يهاجم وبعنف الأطباء ونقاباتهم والشاهد هو العنف والأسلوب غير المهذب معهم في الحوار وقد قال الدكتورالمصري محمد رحال: إن ياسمين حسن يعاني من الدافع الجنسي الشبقي وبما أنه محروم من هذا الدافع على أرض الواقع فإنه يعوضه بمهاجمة الأطباء وممارسة العنف الحواري الجدلي معهم أشبه بالمرأة الشبقة جنسيا وتحرم من ممارسة الجنس فتعوض عن شوقها لممارسة الجنس بمشاهدة أفلام الرعب التي تولد رعبا يمتعها جنسيا كما لوأنها مارست بالفعل وكذاك يوجد بعض الرجال المولعين بتشييع الجنازات لأنها تعوض لهم شبقهم الجنسي فهو بحاجة لامرأة يقفز عليها جنسيا ولا يستطيع فيقوم بعملية قفز معنوية فيقفز على أقوال الاطباء وينكح بها جيئة وذهابا فكأنما عقله قضيب ينكح به أقوال هؤلاء الاطباءبالباطل
19- رياح التحول الجنسي لدى ياسمين حسن عصابيّة المنشأ والدليل تفكير ياسمين حسن وصحبه الجنوني بالانتحار وهو يريد ذلك بعد أن وقعت على نفسه كارثة السقوط بسنته الأولى بكلية الطب نظرا للمعلومات الثقيلة التي لم يستطع عقله هضمها ولافؤاده استيعابها فقرر الانتحار لكنه قارن نتائج انتحاره منافعها ومساوئها فضرب صفحاً عن الفكرة ولكن بما أنه عصابي المرض ذهانيّ الطبع فقد ظلت فكرة الانتحار تظلله وتحيط به خطيئته بالسقوط من كل جانب وتعلّله وتطلب منه منطقة الهو الليبدوئية بأن ينتحرفوجد حلاً بديلاً بأن يقوم بعملية انتحار مجازية بأن يتحول جنسياً فهو عندما يتحول فقد تغيرت معالم جسده الذكورية كلياً كما يتخلص بشعوره بأنه امرأة من نفسيته الذكورية وطموحاتهاالرجولية العنفوانية حتى إنه يتخلص لاحقا من اسمه الذكوري وشكله الرجولي الصارخ وهنا يهيّأ له كما لو أنه انتحر فهناك عدة سمات مشتركة بين الموت الحقيقي والتحول الجنسي فالموت يفني الجسد والتحول الجنسي يفني الجسد الذكوري بالكلية أيضاًالموت يخلص الإنسان من طموحاته الدنيوية وكذاك التحول الجنسي يخلص المتحول جنسيا من طموحات جنسه الذي يتحول منه وينهي عذاباته وآلامه وبالتالي التحول الجنسي لدى ياسمين حسن صاحب منتدى ترانسجندر(ترانس جندر) إيجيبت للتخبط الجنسي والانقلاب الهوموسكسوالي هو عملية انتحار عصابية وسواسية مجازية معنوية يميت بها عذاباته ويتخلص بها من مرارة الذل والشعور بالدونية التي لا يزال يعاني من نار اضطرامها حتى بدأ الرجل يطفئها بدموع عينيه منذ شروق فجر فشله ذاك بكلية الطب
إن ياسمين حسن شخص لم يعد يحتمل مرارةَ الحياة وإذلالَها له وهو لايعترف بهذا أبدا ولأنه يريد الفرار من الفشل فهو يصبح عدواً لنفسه فيدمن الشعور بأنه امرأة ويدمن على الرغبة بالتحول الجنسي فيصبح التحول الحل الوسط بين رغبته بالموت وبين طموحه للحياة كونه جباناً لا يستطيع الانتحار الحقيقي (ولايتمنونه أبداً بما قدمت أيديهم والله عليمٌ بالظالمين)إنه انتحارجزئي مجازي على المدى الطويل إن المتحول جنسيا يعيش ويموت بإرادته وهو يعلم أنه يلكم نفسه بقبضة التحول الجنسي فالتحول الجنسي هو العالم الثالث الذي يهاجرون إليه إنه عالم خال من القيود والضوابط وخال من الشعور بالدونية والنقص والخطيئة بالنسبة لياسمين حسن وصحبه وزملائه من المتحولين والترانسكس والهوموسكواليتيين
19- إن ياسمين حسن وصحبه وزملاءه من المتحوّلين الجنسيّين الشواذ الهومويين هم عصابيون وليست المسألة مسألة منطقة البي إس تي سي؛ أو الجين الطويل؛ أو المنطقة الرمادية؛ أو النواة الخلالية الثالثة ؛التي نصب أوتادها ودعم ركائزها الرجل الشاذ ياسمين خنيث حسن بفلاة منتداه السكسي كأساس لخيمة اضطراب الهوية الجنسية التي استظلوا بظلها وبدؤوا ينعمون ببردها ويتقون بها حر النقد الاجتماعي وعصف التوبيخ والتبكيت الثقافي بل المسألة مسألة عصاب والدليل أنه بعلم النفس وفي الطب النفسي لا ينفع الإنسان العصابي عقارالنصح ولاالنزهة الفكرية بغابة مطالعة كتاب أو أن ترقيه على سلم الإقناع لتبلغه درجات هذا السلم إلى سطح الحقيقة القائلة : إن ما أنت فيه يا ياسمين حسن أنت وزملاؤك الترانسكس لا وجود له فلا دواءالتدليل ولاوصفة التأنيب بنافعين لكم وهو-ياسمين حسن- يعبّر هو وزملاؤه من المتحولين الجنسيّين أنهم لا يستطيعون ترك فكرة السبب البيولوجي للترانسكس بل هم أسرى في معتقل الاقتناع البيولوجي للترانسكس ويستغشون ثيابهم كلما مرت بجانب عقولهم حقيقةقائلةًإن الترانسكس مرض نفسي بل إنهم يقولون: إن هناك منطقة بالدماغ تسمى البي إس تي سي أو يعلقون أنفسهم بكلاليب فكرة النواة الخلاليةالثالثة بمنطقة المهاد وغيرها من توافه الأسباب البيولوجية التي ثبت بطلانها وبان فساده فهي إلى البطلان قريبة وعن العقول السوية غريبةولم يعترف بها أحد من الأوساط العلمية المرموقة وهذا يدل على أن ياسمين حسن وصحبه وزملاءه ومن اهتدى بهديه واتبع سنته أناس عصابيون وهو-ياسمين حسن- فرعون الترانسكس يقدمهم ساعة الجدّ فأوردهم نار العصاب وجهنم الشذوذ وبئس الورد المورود نعم هم عصابيون شاذون بكل ما للكلمة من معنى وما يقومون به من تحول إنما هو عملية لطم للذات وعقاب لها على خطيئات قاموا بها وكبّلت إرادتهم وأحرقت كرامتهم ولم يسطيعوا نسيانها إلا بمخدّر فكرة التحول الجنسي الهوموسكسوالي والانتحار المجازي الجزئي المعنوي

ناهد السورية0

المساهمات : 19
تاريخ التسجيل : 04/10/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قراءات في  شخصية ياسمين حسن صاحب منتدى ترانس جندر إيجيبت Empty يامنيك يا شرموط

مُساهمة  ناهد السورية0 الأحد يناير 08, 2012 10:16 am



.أنا ياسمين حسن من مصر المحروسة مصاب بمرض الترانسكس المعروف بمرض اضطراب الهوية الجنسية واضطراب الهوية الجنسية يعني شعور الفرد بانتمائه للجنس الآخر أي أن الشخص
الذي ولد ذكرا بالفطرة يشعر أنه أنثى من الناحية النفسية في الوقت الذي تشعر فيه الأنثى بالفطرة أنها ذكر وبما أنني أنا ياسمين حسن صاحب منتدى ترانس جندرإيجيبت للتحول
الجنسي مصاب بمرض اضطراب الهوية الجنسية المعروف طبيا بترانسكس أو ترانس جندر فإنني من حيث البنية التشريحية ذكر ولكن من حيث الأحاسيس أنثى امرأة وبما أنني أشعر بنفسي امرأة
فهذا يعني أنني أشعر بمشاعر البنات وأحس بأحاسيسهن ويمكن أن يستنتج قارئ القصة أنني أحب الذكور وأعشق الرجال وأهوى الوسيم منهم وأتعلق قوي الشخصية من بينهم نعم أنا بيولوجيا
ذكر لكن نفسيا وروحيا امرأة
طول عمري أتمنى أن أتحول لفتاة وأن أنضوي في عالم النساء وأن أدخل في زمرة الحريم
أتمنى أن أتحول امرأة وأعيش امرأة وأموت امرأة وأحشر يوم القيامة امرأة
أكره بنيتي التشريحية الذكرية كنت دائما أنظر للرجال نظرة العشق وأراهم رؤية الهوى فتتبعهم عيناي ويخفق لهم قلبي وترتجف أضلاعي عندما أرى ذلك الرجل الوسيم القوي الشخصية المفتول العضلات العريض الصدر
الواسع المنكبين الشثن الكفين الشمردل الساعدين كنت أنظر لصدره الرحيب كسماء وأنظر لجسدي النحيل الذي يشبه جسد النساء كنجمة تريد أن تزرع نفسها في فضاء هذه السماء البشرية كنت أنظر له كشمس أشعر قلبي أمامها
كوكبا يدور في فلك حبه وأشعر عقلي شمعة تحترق بنار التفكير في كيفية الانقضاض إلى صدره العريض ولأتـخذ منه وسادة ينام عليها خدي وأتخذ من يديه لحافا يطوقني ليقيني من برد الوحشة التي أعانيها من جراء بعدي عنه نعم كنت أحب ذلك الرجل
لكن كانت الزواجر الاجتماعية ورقابة الأنا الاعلى النفسية تمنعني من الإعراب عن حبي وعن عميق إعجابي به وعن أن أضع نفسي بين يديه كنعجة جاهزة للذبح وكآلة يتصرف بها كيف يشاء وكقطعة لحم يضعها على مقلاة مشيئته فيقلبها على لهيب قضيبه
ونار زبه المنتصب حتى تصل لمرحلة النضج نعم كنت أشتهي ذلك ولكن لم أجرؤ على ذلك وظل شوقي للرجال متقدا وحبي للجنس الخشن في ميدان السكس مجتهدا لا يهدأ لي بال ولا يقر لي خاطر وأنا أفكر بذلك الملك الذي يحرسه الفخذان ويتكلم لغة الانتصاب
ويجلس على عرش الخصيتين نعم منعتني الأنا الأعلى فظللت طوال الوقت أفكر به بدون الوصول لذلك الملك كنت أرتدي ملابس النساء دائما لشدة شعوري أنني امرأة وكنت أدمن ارتداء الملابس النسائية الداخلية اللانجري وأنام بها بسبب ذوبان أحاسيسي الرجولية بالمطلق فأ نا لا أشعر نفسي رجلا بل امرأة في جسد ذكر كنت أرتدي هذه الملابس وأتجول فيها داخل المنزل بكل حرية وأجوب بها ممر المنزل طولا وعرضا ذهابا وإيابا متبخترة بما أرتديه من أثواب اللانجري الشفافة التي تؤكد هويتي الأنثوية المبطنة إنها ملابس يظن من يرتديها أنها صنعت بخيوط من نسيم أو من لطيف زخات المطرحتى إذا ما أرخى علي الليل سدوله ألقى النوم القبض على عيني وزجني في سجونه وأنا مرتدية ذلك الزي النسائي الفاخر الذي كان صديقي في حضر النهار وزميلي في سفر الليل وهكذا حتى تشرق محكمة الصباح وتعطي قرارها بإ خلاء سبيلي من سجن النوم ذلك القرار المسطور بأشعتها الذهبية المكتوب على رق عيني
وذات صباح استيقظت على وقع أول خيوط ذهبية أرسلتها الشمس وانا لا أزال مرتدية لتلك الملابس طبعا وعادة وكانت آنذاك ميولي الأنثوية وخاصة الجنسية منها متوقدة على قدم وساق وتغلي غليان المرجل ولكن لا أستطيع عرض نفسي على رجل باعتبار رقابة أنا الأعلى انطلقت للمطبخ لأحتسي كوبا من الشاي على وقع تلك الألحان التي تعزفها تلك الملابس على أوتار جسدي
وفجأة يتجاذب أطراف الحديث مجموعة من الشبان على باب المنزل الذي هو بمنى المطبخ *** ويخترق صميم قلبي ويلج لأحشائي صوت أحدهم كان أجش الصوت قوي النبرة تبدو عليه من وسامة الرجولة حلة فاخترق صوته تامور قلبي وثارت شهوتي الأنثوية أكثر فأكثر لقد شعرت حينها أن حبل إرادتي الذي أكبت به ميولي الأنثوية نحو الرجال قد انقطع وأن جدار عزمي قدانهد و وقع
وفجأة يجرني سحر صوت ذلك الشاب الذي عرفت أنه من عمال ورشه جاءت لإصلاح المصعد المحاذي لبابي يجرني سحر ذلك الصوت الرجولي الخام إلى أن أستلقي وبلا إرادة على الأرض بمنى باب البيت وتمتد أصابعي التي بدأ يحركها سحر صوته إلى نهدي لتعزف على أوتار الحلمتين أعذب ألحان اللذة وليصاحبها من فمي أغنية تردد كلمات الآه آه آه أي أي أو أو
يا يا أه حبيبي مشتاقتلك وهكذا دواليك وفجأة سمعت أحدهم يقول: اسمعوا لذلك الصوت الذي تنبعث منه الآهات يبدو أن في هذا المنزل صوت امرأة تحتاج أيرا يكويها وهنا جفلت ودب الرعب في قلبي وحملت جسمي الذي كان ثقيلا على رجلي على غير العادة خوفا من المجهول الذي يمكن أن يصدر من هؤلاء الصبية بعدما سمعت كلامهم الآنف الذكر
حملت جسمي وانطلقت بعيدا عن الباب لغرفة القعود وأنا أرتجف مما سيحصل وأدعو ألا يحصل شيء ولكن فجأة سمعت صوتا كان كما لوأنه انفجار انبعث من صوب الباب نظرت خلسة فإذا باب المنزل ملتصق على الحائط وانفتح الباب على مصراعيه وشاب يفتش في غرف البيت يفتحها غرفة غرفة فعرفت أنه قد قام ذلك الشاب بخلع القفل وخرق المنزل وعلمت أنه قادم نحو غرفتي لا محالة فاشتد رعبي ووصل قلبي لحنجرتي وأوشكت على الهلاك وأحسست أنني كتلة تحترق ودخان الرعب ينطلق من شرارها ا ولكن هيهات أن ينفع الرعب في مثل هذا الموقف فقد بدأت تلك الخطا التي تدور حولها علامات استفهام بالاقتراب من غرفتي وتدخل فعلا
للغرفة ونتبادل وقوع الأعين كل منا على الآخر لقد شاهدت رجلا مفتول العضلات شمردل اليدين عريض الصدر أسمر اللون غليظ الشفاه طويل القامة لا تراه امرأة إلا أحبته ووقعت في عشقه وغرامه لامتلائه من الرجولة والفحولة والذكورة
لا اخفيكم لقد وقعت في حبه وتعثرت في فخ غرامه وأصبح حبيبي منذ وقعت عيني عليه وأزال حبي له كل رعب وجدته في نفسي ولم يعد يهمني ما سيفعله بي مهما كان طالما الذي سيفعله هو من أحب من الرجال أما هو فقد وقعت عينه كما شعرت على شاب نحيل البنية مخضود الشعر طري البدن يرتدي ملابس لانجري وردية اللون ناعمة الملمس لها مفعول كبير في انتصاب القضيب الذكري إذ رأيت قضيبه قد امتد وانتشر للأمام قال بلغة الاستغراب: آنت من كنت تتأوه وتطلق تلك التنهدات
والآهات يامنيك يا شرموط فامتنعت عن الإجابة ولم أنطق ببنت شفة فقال لي: عليك أن تتكلم حول قصتك لماذا ترتدي تلك الملابس؟ فقصصت له عن السبب وإنني مصابة بمرض اضطراب الهوية الجنسية الترانسكس وشرحت له معنى هذا المرض ففهم واستوعب وتعاطف معي ورجوته رجاء الكذاب ألا يفعل شيئا يغضب الله معي بعدما اقتنع أن هذا مرض وأن تلك الانفعالات الأنثوية تحصل معي جبرا فلم يرض وقال أنا لايهمني فما يهمني هو جسدك الطري وأستك الناعمة وخدك الأسيل الذي يضاهي خد البنات في نعومته ولا بد أن آخذ حاجتي منك وفعلا قام بخلع قميصه وبنطاله وملابسه كلها فإذا بزبه منتصب وبرسيسه ملتهب كان طول قضيبه حوال سبعة عشر سنتيمترا ومن الطراز الذي تلهث له النساء كما تلهث الكلاب على عظمتها لقد أحسست عندما رأيت قضيبه كما لوأنني كلب وكما لو أن أيره عظمة أريد التهامها دفعة واحدة ولكن رقابة الأنا الأعلى منعتني فردد أمره لي بالمص مرة ثانية فامتنعت فإذا بيد كالساطور تهوي على وجهي وتكاد تطرش سمعي أعقبها تكرار لأمره لي بالمص فعلمت أنه لا بد مما ليس منه بد وهنا أطلقت العنان لميولي الانثوية فتفاجأت بثعبان لساني ينقض على جذع قضيبه الذكري كالبرق ويقوم بتسلق التمرة ويلدغ هنا ويلدغ هناك يزحف يمينا ويلتوي شمالا يعلو ويدنو يطفو ويرسب يقطف ثمار التمر ويمازح تلك القطعة الحمراء ويلهو بما يستميل العين من هاتين البيضتين المتدليتين كخصلتي عنب متدليتين حتى جال ريقي منهما رقراقا واستمر المص حتى تحول لساني إلى سيارة تقطع شارع قضيبه طولا وعرضا لم يحافظ لساني على واجب الحيطة والحذر أثناء عبوره ذلك الشارع ولم أحترم قانون السير ولم أقف عند الإشارة الحمراء ولم أهتم لصفارة العذول وارتكبت جرائم الدهس والصدم أعلنت جنوني وخروجي عن القانون وغاب عقلي وشعرت بحريتي وتخلصت من كل القيود في ذلك الميدان حيث لاهناك عقاب ولا قانون ولاقيود واستمرت عملية المص لأكثر من ساعة لم أشعر بمرورها ألبتة لما فيها من اللذة التي انعدم معها الزمان والمكان طوي الزمان فكان يا أير يوم لقاك وهنا قام ذلك الشاب بركلي فحرمني من متابعة المص الذي تمنيت لو أقضي عمري كله وأنا راتعة تحت تمرة الأيرأمص وأرضع وهنا شعرت أنني كالنعجة بين يدي ذلك الشاب فإذا به جزار يقلبها كيف يشاء ويذبحها بسكين أنيابه فتارة يقلبني يمنى وتارة يسرى وتارة على بطني وتارة على ظهري تارة يعضني وتارة يمصني وأخرى يقبلني ومرة يقرصني وفي بعض الأحيان بيديه يلطمني فلم يدع شلوا في جسدي إلا قام بنهشه وعضه أو لحسه بأنياب أسنانه الذئبية فعلمت أن لديه ميولا سادية كما تلذذت بذلك الألم الذي نجم عن عملية العض فعلمت أن لدي ميولا مازوكية وبعد أن أنهى عملية العض والتعذيب اللذين أنزلهما على جسدي الطري قلبني كالنعجة التي لا تلوي على شيء سوى الصبر على وقع سكين ذباحها قلبني على صدري وبدأ يمص حلمتي نهدي فاستسلمت ورفعت راية اللاإرادة وتحولت لمادة لحمية مجردة عن الوعي تحت لسانه الذي عزف على وتر حلمتي أرق الألحان وردد على وقعها ثغري أغاني التنهدات وميجنا الآه وبدأ خصري يرقص على وقع تلك الألحان فيتلوى يمينا وشمالا كغصن شجرة هزه الريح من عل وهنا بعد نصف ساعة من هذه الحفلة التي أقامها لسانه على نهدي الطريين قلبني ذباحي على ظهري وأجلسني جلسة السجود وبطني ملاصقة للأرض فعلمت أنه سيحقق لي ذلك الحلم الي حلمت به سنين عددا ولم تسمح بالوصول إليه رقابة أنا الأعلى بل جاء كهدية لي مرتدية ثوب الاغتصاب
أمسك الشاب حبيبي فردتي أستي(طيزي)وصار يطبش عليهما بكل قسوة فصرخت صراخ الألم الذ ي تتولد عنه اللذة باعتباري لدي ميول مازوكية أنا ياسمين حسن صاحب منتدى ترانس جندر إيجيبت للتحول الجنسي وهنا بدأت أنتظر إشراق شمس قضيبه من مدخل شرجي لتنير تلك الأماكن المظلمة من أحشائي التي لطالما انتظرته ليزورها وتعلن له الشوق والمقة وها هي شمس قضيبه تلامس فتحة شرجي فقلت من طلاوة ملامسة تمرته لفتحتي آه حيث سكرت سكرا ما بعده سكر وخمرت خمرا ليس كمثله خمر وشعرت أن أماني كلها قد تحققت وكأنه ليس لي امنية سوى سطوع شمس القضيب في أحشائي لقد اختصر تحقق تلك الأمنية كل الأماني فكانت تلك الأماني كالكواكب التي تختفي بظهور الشمس وهنا بدأت شمس قضيبه تشرق رويدا رويدا من مدخل فتحة شرجي فإذا بها مشرق وينتهي رأسه في أعماق امعائي فإذا بها مغرب فإذا بدخول نصفه ظهر وإذابقرب دخوله كله عصر وإذا بدخوله كله يوم إنه يوم ذقت فيه صباح الملامسة وظهر الإيلاج وعصر الإيشاك ومغرب الاختراق
وهكذا مرت علي سنون من هذا اليوم الزبي في غضون ساعة من اليوم الفلكي فتذكرت نظرية آينشتاين في النسبية وأن الزمن يختلف من غشاء كوني إلى غشاء كوني آخر وهنا وأنا أتذكر نظرية آينشتاين في النسبية سقط قضيب حبيبي الشاب عامل المصعد شهيدا في ميدان أحشائي وهو يدافع عن حق زبه في الحياة سقط وينزف منه ذلك الدم الأبيض الذي ليس ككل الدماء روى بها أرض امعائي فكان دما زكي اوهنا لما أحس ذلك الشاب الحبيب لقلبي بسقوط زبه شهيدا داخل أحشائي قام بسحبه من أرض البطولة والشرف و كفنه بكيلوته الأبيض وقبره ببنطاله وقام بلحده بإغلاق السحاب وبعد أن انتهى قام العامل الشاب بركلي ورفسي ونعتني بأبشع الصفات التي يمكن ان تخطر على بال أحد وأخذ رقم هاتفي بعد أن صورني وأنا أرتدي ملابس النساء وأمارس معه الجنس وألهث كالكلب تحت تمرة زبه وأمرني بأن لا أعصيه في أمر حينما يطلبني لممارسة الجنس معه في منزله فقبلت يديه ورجليه وأعلنت له الولاء و أنني وقعت في حبه وغرامه وأنني أنا التي تتوسل أن لايتركني وأن لايحرمني من قضيبه اللذيذ وأنني أنا من عشقته وأنها تموت فيما لو هو تركها وأنني ملكه وخلقني الله لاجله فرضي عني وأصبحت وإياه كالزوجين أنا المرأة وهو الرجل أنا المحكومة وهو الحاكم وأنا المسودة وهو السيدوهو القوي وأنا الضعيفة وصرت أحيانا أزور أياما عددا في منزله أطهو له الطعام وأكنس المنزل وأفعل له كل ما يمكن أن تفعله النساء فقال لي لقد أغنيتني عن النساء يا ياسمين حسن
.

ناهد السورية0

المساهمات : 19
تاريخ التسجيل : 04/10/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى