ترانس جندر إيجيبت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قصة لياسمين حسن صاحب منتدى ترانس جندر إيجيبت يرويها حول شذوذه

اذهب الى الأسفل

قصة لياسمين حسن صاحب منتدى ترانس جندر إيجيبت يرويها حول شذوذه Empty قصة لياسمين حسن صاحب منتدى ترانس جندر إيجيبت يرويها حول شذوذه

مُساهمة  ناهد السورية0 الثلاثاء يناير 03, 2012 8:32 am

أنا ياسمين حسن من مصر المحروسة مصاب بمرض الترانسكس المعروف بمرض اضطراب الهوية الجنسية واضطراب الهوية الجنسية يعني شعور الفرد بانتمائه للجنس الآخر أي أن الشخص
الذي ولد ذكرا بالفطرة يشعر أنه أنثى من الناحية النفسية في الوقت الذي تشعر فيه الأنثى بالفطرة أنها ذكر وبما أنني أنا ياسمين حسن صاحب منتدى ترانس جدرإيجيبت للتحول
الجنسي مصاب بمرض اضطراب الهوية الجنسية المعروف طبيا بترانسكس او ترانس جندر فإنني من حيث البنية التشريحية ذكر ولكن من حيث الأحاسيس أنثى امرأة وبما أنني أشعر بنفسي امرأة
فهذا يعني أنني أشعر بمشاعر البنات وأحس بأحاسيسهن ويمكن أن يستنتج قارئ القصة أنني أحب الذكور وأعشق الرجال وأهوى الوسيم منهم وأتعلق قوي الشخصية من بينهم نعم أنا بيولوجيا
ذكر لكن نفسيا وروحيا امرأة
طول عمري أتمنى أن أتحول لفتاة وأن أنضوي في عالم النساء وأن أدخل في زمرة الحريم
أتمنى أن أتحول امرأة وأعيش امرأة وأموت امرأة وأحشر يوم القيامة امرأة
أكره بنيتي التشريحية الذكرية كنت دائما أنظر للرجال نظرة العشق وأراهم رؤية الهوى فتتبعهم عيناي ويخفق لهم قلبي وترتجف أضلاعي عندما أرى ذلك الرجل الوسيم القوي الشخصية المفتول العضلات العريض الصدر
الواسع المنكبين الشثن الكفين الشمردل الساعدين كنت انظر لصدره الرحيب كسماء وانظر لجسدي النحيل الذي يشبه جسد النساء كنجمة تريد ان تزرع نفسها في فضاء هذه السماء البشرية كنت انظر له كشمس أشعر قلبي أمامها
كوكبا يدور في فلك حبه وأشعر عقلي شمعة تحترق بنار التفكير في كيفية الانقضاض إلى صدره العريض ولأتـخذ منه وسادة ينام عليها خدي واتخذ من يديه لحافا يطوقني ليقيني من برد الوحشة التي أعانيها من جراء بعدي عنه نعم كنت أحب ذلك الرجل
لكن كانت الزواجر الاجتماعية ورقابة الأنا الاعلى النفسية تمنعني من الإعراب عن حبي وعن عميق إعجابي به وعن أن أضع نفسي بين يديه كنعجة جاهزة للذبح وكآلة يتصرف بها ما يشاء وكقطعة لحم يضعها على مقلاة يديه يقلبها كيف يشاء على لهيب قضيبه
ونار زبه المنتصب حتى تصل لمرحلة النضج نعم كنت أشتهي ذلك ولكن لم أجرؤ على ذلك وظل شوقي للرجال متقدا وحبي للجنس الخشن في ميدان السكس مجتهدا لا يهدأ لي بال ولا يقر لي خاطر وأنا أفكر بذلك الملك الذي يحرسه الفخذان ويتكلم لغة الانتصاب
ويجلس على عرش الخصيتين نعم منعتني الأنا الأعلى فظللت طوال الوقت افكر به بدون الوصول لذلك الملك كنت أرتدي ملابس النساء دائما لشدة شعوري أنني امرأة وكنت أدمن ارتداء الملابس النسائية الداخلية اللانجري وأنام بها بسبب ذوبان احاسيسي الرجولية بالمطلق فأ نا لا أشعر نفسي رجلا بل امرأة في جسد ذكر كنت أرتدي هذه الملابس وأتجول فيها داخل المنزل بكل حرية وأجوب بها ممر المنزل طولا وعرضا ذهابا وإيابا متبخترة بما أرتديه من أثواب اللانجري الشفافة التي تؤكد هويتي الأنثوية المبطنة إنها ملابس يظن من يرتديها أنها صنعت بخيوط من نسيم حتى إذا ما أرخى علي الليل سدوله ألقى النوم القبض على عيني وزجني في سجونه وانا مرتدية ذلك الزي النسائي الفاخر الذي كا ن صديقي في حضر النهار وزميلي في سفر الليل وهكذا حتى تشرق محكمة الصباح وتعطي قرارها بإ خلاء سبيلي من سجن النوم ذلك القرار المسطور بأشعتها الذهبية المكتوب على رق عيني
وذات صباح استيقظت على وقع أول خيوط ذهبية أرسلتها الشمس وانا لا أزال مرتدية لتلك الملابس طبعا وعادة وكانت آنذاك ميولي الأنثوية وخاصة الجنسية منها متوقدة على قدم وساق وتغلي غليان المرجل ولكن لا أستطيع عرض نفسي على رجل باعتبار رقابة أنا الأعلى انطلقت للمطبخ لأحتسي كوبا من الشاي على وقع تلك الألحان التي تعزفها تلك الملابس على أوتار جسدي
وفجأة يتجاذب أطراف الحديث مجموعة من الشبان على باب المنزل الذي هو بمنى المطبخ *** ويخترق صميم قلبي ويلج لأحشائي صوت أحدهم كان أجش الصوت قوي النبرة تبدو عليه من وسامة الرجولة حلة فاخترق صوته تامور قلبي وثارت شهوتي الأنثوية أكثر فأكثر لقد شعرت حينها أن حبل إرادتي الذي أكبت به ميولي الأنثوية نحو الرجال قد انقطع وأن جدار عزمي قدانهد و وقع
وفجأة يجرني سحر صوت ذلك الشاب الذي عرفت أنه من عمال ورشه جاءت لإصلاح المصعد المحاذي لبابي يجرني سحر ذلك الصوت الرجولي الخام إلى ان أستلقي وبلا إرادة على الأرض بمنى باب البيت وتمتد اصابعي التي بدأ يحركها سحر صوته إلى نهدي لتعزف على أوتار الحلمتين أعذب ألحان اللذة وليصاحبها من فمي أغنية تردد كلمات الآه اه اه أي أي أو أو
يا يا أه حبيبي مشتاقتلك وهكذا دواليك وفجأة سمعت أحدهم يقول: اسمعوا لذلك الصوت الذي تنبعث منه الآهات يبدو أن في هذا المنزل صوت امرأة تحتاج أيرا يكويها وهنا جفلت ودب الرعب في قلبي وحملت جسمي الذي كان ثقيلا على رجلي على غير العادة خوفا من المجهول الذي يمكن أن يصدر من هؤلاء الصبية بعدما سمعت كلامهم الآنف الذكر
حملت جسمي وانطلقت بعيدا عن الباب لغرفة القعود وأنا أرتجف مما سيحصل وأدعو ألا يحصل شيء ولكن فجأة سمعت صوتا كان كما لوأنه انفجار انبعث من صوب الباب نظرت خلسة فإذا باب المنزل ملتصق على الحائط وانفتح الباب على مصراعيه وشاب يفتش في غرف البيت يفتحها غرفة غرفة فعرفت أنه قد قام ذلك الشاب بخلع القفل وخرق المنزل وعلمت أنه قادم نحو غرفتي لا محالة فاشتد رعبي ووصل قلبي لحنجرتي وأوشكت على الهلاك وأحسست أنني كتلة تحترق ودخان الرعب ينطلق من شرارها ا ولكن هيهات أن ينفع الرعب في مثل هذا الموقف فقد بدأت تلك الخطا التي تدور حولها علامات استفهام بالاقتراب من غرفتي وتدخل فعلا
للغرفة ونتبادل وقوع الأعين كل منا على الآخر لقد شاهدت رجلا مفتول العضلات شمردل اليدين عريض الصدر أسمر اللون غليظ الشفاه طويل القامة لا تراه امرأة إلا أحبته ووقعت في عشقه وغرامه لامتلائه من الرجولة والفحولة والذكورة
لا اخفيكم لقد وقعت في حبه وتعثرت في فخ غرامه وأصبح حبيبي منذ وقعت عيني عليه وأزال حبي له كل رعب وجدته في نفسي ولم يعد يهمني ما سيفعله بي مهما كان طالما الذي سيفعله هو من أحب من الرجال أما هو فقد وقعت عينه كما شعرت على شاب نحيل البنية مخضود الشعر طري البدن يرتدي ملابس لانجري وردية اللون ناعمة الملمس لها مفعول كبير في انتصاب القضيب الذكري إذ رأيت قضيبه قد امتد وانتشر للأمام قال بلغة الاستغراب: آنت من كنت تتأوه وتطلق تلك التنهدات
والآهات يامنيك يا شرموط فامتنعت عن الإجابة ولم أنطق ببنت شفة فقال لي: عليك أن تتكلم حول قصتك لماذا ترتدي تلك الملابس؟ فقصصت له عن السبب وإنني مصابة بمرض اضطراب الهوية الجنسية الترانسكس وشرحت له معنى هذا المرض ففهم واستوعب وتعاطف معي ورجوته رجاء الكذاب ألا يفعل شيئا يغضب الله معي بعدما اقتنع أن هذا مرض وأن تلك الانفعالات الأنثوية تحصل معي جبرا فلم يرض وقال أنا لايهمني فما يهمني هو جسدك الطري وأستك الناعمة وخدك الأسيل الذي يضاهي خد البنات في نعومته ولا بد أن آخذ حاجتي منك وفعلا قام بخلع قميصه وبنطاله وملابسه كلها فإذا بزبه منتصب وبرسيسه ملتهب كان طول قضيبه حوال سبعة عشر سنتيمترا ومن الطراز الذي تلهث له النساء كما تلهث الكلاب على عظمتها لقد أحسست عندما رأيت قضيبه كما لوأنني كلب وكما لو أن أيره عظمة أريد التهامها دفعة واحدة ولكن رقابة الأنا الأعلى منعتني فردد أمره لي بالمص مرة ثانية فامتنعت فإذا بيد كالساطور تهوي على وجهي وتكاد تطرش سمعي أعقبها تكرار لأمره لي بالمص فعلمت أنه لا بد مما ليس منه بد وهنا أطلقت العنان لميولي الانثوية فتفاجأت بثعبان لساني ينقض على جذع قضيبه الذكري كالبرق ويقوم بتسلق التمرة ويلدغ هنا ويلدغ هناك يزحف يمينا ويلتوي شمالا يعلو ويدنو يطفو ويرسب يقطف ثمار التمر ويمازح تلك القطعة الحمراء ويلهو بما يستميل العين من هاتين البيضتين المتدليتين كخصلتي عنب متدليتين حتى جال ريقي منهما رقراقا واستمر المص حتى تحول لساني إلى سيارة تقطع شارع قضيبه طولا وعرضا لم يحافظ لساني على واجب الحيطة والحذر أثناء عبوره ذلك الشارع ولم أحترم قانون السير ولم أقف عند الإشارة الحمراء ولم أهتم لصفارة العذول وارتكبت جرائم الدهس والصدم أعلنت جنوني وخروجي عن القانون وغاب عقلي وشعرت بحريتي وتخلصت من كل القيود في ذلك الميدان حيث لاهناك عقاب ولا قانون ولاقيود واستمرت عملية المص لأكثر من ساعة لم أشعر بمرورها ألبتة لما فيها من اللذة التي انعدم معها الزمان والمكان طوي الزمان فكان يا أير يوم لقاك وهنا قام ذلك الشاب بركلي فحرمني من متابعة المص الذي تمنيت لو أقضي عمري كله وأنا راتعة تحت تمرة الأيرأمص وأرضع وهنا شعرت أنني كالنعجة بين يدي ذلك الشاب فإذا به جزار يقلبها كيف يشاء ويذبحها بسكين أنيابه فتارة يقلبني يمنى وتارة يسرى وتارة على بطني وتارة على ظهري تارة يعضني وتارة يمصني وأخرى يقبلني ومرة يقرصني وفي بعض الأحيان بيديه يلطمني فلم يدع شلوا في جسدي إلا قام بنهشه وعضه أو لحسه بأنياب أسنانه الذئبية فعلمت أن لديه ميولا سادية كما تلذذت بذلك الألم الذي نجم عن عملية العض فعلمت أن لدي ميولا مازوكية وبعد أن أنهى عملية العض والتعذيب اللذين أنزلهما على جسدي الطري قلبني كالنعجة التي لا تلوي على شيء سوى الصبر على وقع سكين ذباحها قلبني على صدري وبدأ يمص حلمتي نهدي فاستسلمت ورفعت راية اللاإرادة وتحولت لمادة لحمية مجردة عن الوعي تحت لسانه الذي عزف على وتر حلمتي أرق الألحان وردد على وقعها ثغري أغاني التنهدات وميجنا الآه وبدأ خصري يرقص على وقع تلك الألحان فيتلوى يمينا وشمالا كغصن شجرة هزه الريح من عل وهنا بعد نصف ساعة من هذه الحفلة التي أقامها لسانه على نهدي الطريين قلبني ذباحي على ظهري وأجلسني جلسة السجود وبطني ملاصقة للأرض فعلمت أنه سيحقق لي ذلك الحلم الي حلمت به سنين عددا ولم تسمح بالوصول إليه رقابة أنا الأعلى بل جاء كهدية لي مرتدية ثوب الاغتصاب
أمسك الشاب حبيبي فردتي أستي(طيزي)وصار يطبش عليهما بكل قسوة فصرخت صراخ الألم الذ ي تتولد عنه اللذة باعتباري لدي ميول مازوكية أنا ياسمين حسن صاحب منتدى ترانس جندر إيجيبت للتحول الجنسي وهنا بدأت أنتظر إشراق شمس قضيبه من مدخل شرجي لتنير تلك الأماكن المظلمة من أحشائي التي لطالما انتظرته ليزورها وتعلن له الشوق والمقة وها هي شمس قضيبه تلامس فتحة شرجي فقلت من طلاوة ملامسة تمرته لفتحتي آه حيث سكرت سكرا ما بعده سكر وخمرت خمرا ليس كمثله خمر وشعرت أن أماني كلها قد تحققت وكأنه ليس لي امنية سوى سطوع شمس القضيب في أحشائي لقد اختصر تحقق تلك الأمنية كل الأماني فكانت تلك الأماني كالكواكب التي تختفي بظهور الشمس وهنا بدأت شمس قضيبه تشرق رويدا رويدا من مدخل فتحة شرجي فإذا بها مشرق وينتهي رأسه في أعماق امعائي فإذا بها مغرب فإذا بدخول نصفه ظهر وإذابقرب دخوله كله عصر وإذا بدخوله كله يوم إنه يوم ذقت فيه صباح الملامسة وظهر الإيلاج وعصر الإيشاك ومغرب الاختراق
وهكذا مرت علي سنون من هذا اليوم الزبي في غضون ساعة من اليوم الفلكي فتذكرت نظرية آينشتاين في النسبية وأن الزمن يختلف من غشاء كوني إلى غشاء كوني آخر وهنا وأنا أتذكر نظرية آينشتاين في النسبية سقط قضيب حبيبي الشاب عامل المصعد شهيدا في ميدان أحشائي وهو يدافع عن حق زبه في الحياة سقط وينزف منه ذلك الدم الأبيض الذي ليس ككل الدماء روى بها أرض امعائي فكان دما زكي اوهنا لما أحس ذلك الشاب الحبيب لقلبي بسقوط زبه شهيدا داخل أحشائي قام بسحبه من أرض البطولة والشرف و كفنه بكيلوته الأبيض وقبره ببنطاله وقام بلحده بإغلاق السحاب وبعد أن انتهى قام العامل الشاب بركلي ورفسي ونعتني بأبشع الصفات التي يمكن ان تخطر على بال أحد وأخذ رقم هاتفي بعد أن صورني وأنا أرتدي ملابس النساء وأمارس معه الجنس وألهث كالكلب تحت تمرة زبه وأمرني بأن لا أعصيه في أمر حينما يطلبني لممارسة الجنس معه في منزله فقبلت يديه ورجليه وأعلنت له الولاء و أنني وقعت في حبه وغرامه وأنني أنا التي تتوسل أن لايتركني وان لايحرمني من قضيبه اللذيذ وأنني أنا من عشقته وأنها تموت فيما لو هو تركها فرضي عني وأصبحت وإياه كالزوجين أنا المرأة وهو الرجل أنا المحكومة وهو الحاكم وأنا المسودة وهو السيدوهو القوي وأنا الضعيفة وصرت أحيانا أزور أياما عددا في منزله أطهو له الطعام وأكنس المنزل وأفعل له كل ما يمكن أن تفعله النساء فقال لي لقد أغنيتني عن النساء يا ياسمين حسن

ناهد السورية0

المساهمات : 19
تاريخ التسجيل : 04/10/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى